في سياق دوره كسفير دولي للمسؤولية المجتمعية استقبل الدكتور عبد الحسين بن علي ميرزا رئيس هيئة الطاقة المستدامة بمكتبه في المرفأ المالي وفداً رفيع المستوى من الاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية يتقدمهم البروفيسور يوسف عبدالغفار رئيس الهيئة الاستشارية للاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية ورئيس المركز الدولي للتنمية المستدامة، حيث تم عقد مقاليد التنصيب الرسمية للدكتور ميرزا كسفير دولي في برنامج السفراء الدوليين للمسؤولية المجتمعية، والذي يضم نخبة من الشخصيات العربية والدولية المؤثرة في مجالات المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة، حيث أكد وفد الاتحاد بأن تقليد الدكتور ميرزا كسفير دولي في البرنامج انما هي استحقاقاً على ضوء حرصه واهتمامه لكل المبادرات الرامية لخدمة المجتمع، وتقديره لدور المؤسسات والمنظمات المجتمعية في الدفع بعجلة التنمية في مملكة البحرين وتعزيز اسهاماتها على الصعيد الإقليمي والعالمي كذلك.
وخلال اللقاء استعرض الدكتور ميرزا مع الوفد أبرز المبادرات التي والفعاليات التي تطلقها الهيئة بالتعاون مع مختلف الجهات والشركاء، وما للمسؤوية المجتمعية من أبعاد هامة لابد من تفعيلها والإستفادة منها في هذه المبادرات والفعاليات وفي مختلف المبادرات والمشاريع التنموية خاصة تلك التي تعنى بإستدامة موارد الطاقة.
وفي ختام اللقاء شكر رئيس هيئة الطاقة المستدامة وفد الاتحاد مثمناً التميز الذي حققه الاتحاد على صُعُد عدّة وخاصة في عملية نشر الوعي في المجالات المتعلقة بأهداف مبادرة الشرق الأوسط والمشاريع والخطط المتضمنة فيها، مؤكداً بأهمية تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرسمية والمؤسسات والمنظمات المجتمعية كونها شريكاً فاعلاً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء استعرض الدكتور ميرزا مع الوفد أبرز المبادرات التي والفعاليات التي تطلقها الهيئة بالتعاون مع مختلف الجهات والشركاء، وما للمسؤوية المجتمعية من أبعاد هامة لابد من تفعيلها والإستفادة منها في هذه المبادرات والفعاليات وفي مختلف المبادرات والمشاريع التنموية خاصة تلك التي تعنى بإستدامة موارد الطاقة.
وفي ختام اللقاء شكر رئيس هيئة الطاقة المستدامة وفد الاتحاد مثمناً التميز الذي حققه الاتحاد على صُعُد عدّة وخاصة في عملية نشر الوعي في المجالات المتعلقة بأهداف مبادرة الشرق الأوسط والمشاريع والخطط المتضمنة فيها، مؤكداً بأهمية تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرسمية والمؤسسات والمنظمات المجتمعية كونها شريكاً فاعلاً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.