أشاد المدير العام بالمنظمة العالمية لحماية الطفل بمملكة البحرين ورئيس مجلس أكاديمية آي ليرن الأستاذة إيمان البلوشي على جهود ومقترح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة لوزارة التربية والتعليم، بإدراج لغة الإشارة بالمدارس والذي من خلاله حث سموه على إيجاد سبل لمواصلة تطوير الأنشطة الطلابية، والتي يمكن الوصول إليها من خلال تنفيذ برامج متنوعة تهدف لتعلم المزيد من الأنشطة التي تنمي قدرات الطلاب في شتى المجالات.
وعلقت البلوشي "نحن كأكاديمين نشيد ونشجع على مقترح إدراج لغة الإشارة ضمن الأنشطة الطلابية، والتي تخلق نوع من الدمج والتعايش بين الطلاب وفئة الصم، مما يعزز لديهم روح المشاركة ويهيء لهم بيئة دراسية ملائمة، ويأكد على نشر ثقافة الوعي فيه. موضحة أن توجيهات سموه جاءت لتعزز مدى الاهتمام الواضح والمتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، لرعايته ودعمه الكبير لفئة الصم ومحاولة دمجهم في المجتمع.
من جانب آخر عبرت الأستاذة إيمان البلوشي عن مدى سعادتها بمقترح الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لتعليم لغة الإشارة، ونطمح بدراسة المقترح وإدراجه ضمن الأنشطة، لتثقيف المجتمع وتكاتف جميع جهاته من أجل مساندة الطلاب من فئة الصم والأخذ بيدهم لتعلم مختلف العلوم والمعارف، التي تسعى لتعزيز مبدأ الشمولية لتحقيق رؤية البحرين 2030.
وعلقت البلوشي "نحن كأكاديمين نشيد ونشجع على مقترح إدراج لغة الإشارة ضمن الأنشطة الطلابية، والتي تخلق نوع من الدمج والتعايش بين الطلاب وفئة الصم، مما يعزز لديهم روح المشاركة ويهيء لهم بيئة دراسية ملائمة، ويأكد على نشر ثقافة الوعي فيه. موضحة أن توجيهات سموه جاءت لتعزز مدى الاهتمام الواضح والمتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، لرعايته ودعمه الكبير لفئة الصم ومحاولة دمجهم في المجتمع.
من جانب آخر عبرت الأستاذة إيمان البلوشي عن مدى سعادتها بمقترح الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لتعليم لغة الإشارة، ونطمح بدراسة المقترح وإدراجه ضمن الأنشطة، لتثقيف المجتمع وتكاتف جميع جهاته من أجل مساندة الطلاب من فئة الصم والأخذ بيدهم لتعلم مختلف العلوم والمعارف، التي تسعى لتعزيز مبدأ الشمولية لتحقيق رؤية البحرين 2030.