شارك مركز رعاية الطلبة الموهوبين في الملتقى الإقليمي الافتراضي لبرنامج جلوب لدول الشرق الأدنى وشمال أفريقيا الذي نظمه المكتب الإقليمي لبرنامج جلوب، حيث شاركت (7) طالبات من مملكة البحرين من أصل (50) طالب وطالبة من مختلف الدول المشاركة.
وتضمن المُلتقى ورش عمل، ومُحاضرات كما تم تقديم عروض طلابية في مجال تطبيق بروتوكولات برنامج جلوب وعرض عدد من البحوث العلمية المتصلة بالبيئة، في حين عرض مركز رعاية الطلبة الموهوبين ما تم إنجازه من برامج وأنشطة وفعاليات ومسابقات متصلة ببرنامج جلوب العالمي.
من جانبها صرّحت الدكتورة بدور بوحجي رئيس مركز رعاية الطلبة الموهوبين بأنّ هذه المُشاركة تأتي في إطار الحرص على توفير مُختلف التجارب والخبرات لمُنتسبي المركز بهدف إثراء حصيلتهم المعرفية وخبراتهم العملية، وخصوصاً في المجالات الحيوية، ويشمل ذلك البيئة التي باتت اليوم من المواضيع التي تحتل حيزًا كبيرًا من الاهتمام العالمي بشكل عام، ومملكة البحرين بشكل خاص في ظل توجهات المملكة للوصول لأهداف التنمية المُستدامة وتبني اقتصادًا دائريًا للكربون بما يُترجم رؤية البحرين الاقتصادية 2030."
وأضافت بوحجي: "نحن فخورون للغاية بمدى التفاعل الذي يحظى به هذا البرنامج بمُختلف المدارس الحكومية والخاصة، وهو ما يؤكد تنامي الوعي حول أهمية الحفاظ على البيئة في أوساط مُجتمعاتنا التعليمية، ولذلك نعمل بجد على تشجيع طلبتنا الموهوبين للوصول لحلول مُبتكرة وفاعلة في هذا المجال بهدف جعلهم مُساهمين رئيسيين في الجهود الوطنية المُنصبة في اتجاه تحقيق التنمية المُستدامة من خلال التفكير في خارج الصندوق."
الجدير بالذكر أن برنامج جلوب العالمي هو مُبادرة عالمية تهدف لنشر الوعي بأهمية حماية البيئة والسعي لإعداد بحوث علمية في المجال البيئي عبر تطبيقات بروتوكولات البرنامج. وشهدت المملكة زيادة في عدد المدارس المُطبقة للبرنامج لتصل إلى (169) مدرسة من المدارس الحكومية والخاصة.
{{ article.visit_count }}
وتضمن المُلتقى ورش عمل، ومُحاضرات كما تم تقديم عروض طلابية في مجال تطبيق بروتوكولات برنامج جلوب وعرض عدد من البحوث العلمية المتصلة بالبيئة، في حين عرض مركز رعاية الطلبة الموهوبين ما تم إنجازه من برامج وأنشطة وفعاليات ومسابقات متصلة ببرنامج جلوب العالمي.
من جانبها صرّحت الدكتورة بدور بوحجي رئيس مركز رعاية الطلبة الموهوبين بأنّ هذه المُشاركة تأتي في إطار الحرص على توفير مُختلف التجارب والخبرات لمُنتسبي المركز بهدف إثراء حصيلتهم المعرفية وخبراتهم العملية، وخصوصاً في المجالات الحيوية، ويشمل ذلك البيئة التي باتت اليوم من المواضيع التي تحتل حيزًا كبيرًا من الاهتمام العالمي بشكل عام، ومملكة البحرين بشكل خاص في ظل توجهات المملكة للوصول لأهداف التنمية المُستدامة وتبني اقتصادًا دائريًا للكربون بما يُترجم رؤية البحرين الاقتصادية 2030."
وأضافت بوحجي: "نحن فخورون للغاية بمدى التفاعل الذي يحظى به هذا البرنامج بمُختلف المدارس الحكومية والخاصة، وهو ما يؤكد تنامي الوعي حول أهمية الحفاظ على البيئة في أوساط مُجتمعاتنا التعليمية، ولذلك نعمل بجد على تشجيع طلبتنا الموهوبين للوصول لحلول مُبتكرة وفاعلة في هذا المجال بهدف جعلهم مُساهمين رئيسيين في الجهود الوطنية المُنصبة في اتجاه تحقيق التنمية المُستدامة من خلال التفكير في خارج الصندوق."
الجدير بالذكر أن برنامج جلوب العالمي هو مُبادرة عالمية تهدف لنشر الوعي بأهمية حماية البيئة والسعي لإعداد بحوث علمية في المجال البيئي عبر تطبيقات بروتوكولات البرنامج. وشهدت المملكة زيادة في عدد المدارس المُطبقة للبرنامج لتصل إلى (169) مدرسة من المدارس الحكومية والخاصة.