استقبل سعادة الدكتور محمد مبارك بن دينه، المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة، سعادة السيد بيوش شريفاستاف سفير جمهورية الهند لدى مملكة البحرين.
وفي مستهل اللقاء أشاد سعادة المبعوث الخاص لشؤون المناخ بمستوى العلاقات الوطيدة والمتميزة التي تربط مملكة البحرين بجمهورية الهند، معربا عن تقديره لدور السفير في تنمية هذه العلاقات، ومؤكدا حرص المجلس الأعلى للبيئة لتعزيز هذا التعاون في مختلف المجالات البيئية والمناخية بما يخدم البلدين الصديقين ويسهم في تحقيق اهداف التنمية المستدامة، لا سيما أن الهند تتميز بتجارب متقدمة في الاقتصاد الأخضر والطاقة المتجددة والتقنية المستدامة.
واستعرض سعادة المبعوث الخاص لشؤون المناخ دور مملكة البحرين الوطني والإقليمي والدولي في تحقيق اهداف التنمية المستدامة ومواجهة التغيرات المناخية والارتقاء بالمستوى الحضاري والبيئي، من خلال دورها الفاعل في المحافل الدولية والمنظمات البيئة، ومن خلال البرامج والمشاريع التنموية التي تخدم الأهداف البيئية وتحقق رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030.
من جانبه عبر سعادة السفير الهندي عن اعتزاز بلاده بمستوى العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين الصديقين، معربا عن شكره للمجلس الأعلى للبيئة على تعزيز هذا التعاون من خلال تبادل المعلومات والخبرات وزيادة الشراكة التي تعزز العمل البيئي العالمي وتصب في مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.
وفي مستهل اللقاء أشاد سعادة المبعوث الخاص لشؤون المناخ بمستوى العلاقات الوطيدة والمتميزة التي تربط مملكة البحرين بجمهورية الهند، معربا عن تقديره لدور السفير في تنمية هذه العلاقات، ومؤكدا حرص المجلس الأعلى للبيئة لتعزيز هذا التعاون في مختلف المجالات البيئية والمناخية بما يخدم البلدين الصديقين ويسهم في تحقيق اهداف التنمية المستدامة، لا سيما أن الهند تتميز بتجارب متقدمة في الاقتصاد الأخضر والطاقة المتجددة والتقنية المستدامة.
واستعرض سعادة المبعوث الخاص لشؤون المناخ دور مملكة البحرين الوطني والإقليمي والدولي في تحقيق اهداف التنمية المستدامة ومواجهة التغيرات المناخية والارتقاء بالمستوى الحضاري والبيئي، من خلال دورها الفاعل في المحافل الدولية والمنظمات البيئة، ومن خلال البرامج والمشاريع التنموية التي تخدم الأهداف البيئية وتحقق رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030.
من جانبه عبر سعادة السفير الهندي عن اعتزاز بلاده بمستوى العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين الصديقين، معربا عن شكره للمجلس الأعلى للبيئة على تعزيز هذا التعاون من خلال تبادل المعلومات والخبرات وزيادة الشراكة التي تعزز العمل البيئي العالمي وتصب في مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.