أكد النائب عمار أحمد البناي، رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، جعل من الدبلوماسية البحرينية نموذجا حضاريا متميز في تحقيق السلام والتآخي بين الشعوب، ومنبرا لحقوق الإنسان، للتتبؤ البحرين بذلك مكانة مرموقة بين الأمم، بفضل المبادرات والإسهامات الجليلة لجلالته، والتزام المملكة بالمواثيق والقوانين الدولية، حيث أصبحت البحرين النموذج الأمثل والأكثر تكاملا للسلام بين شعوب العالم بشهادة المجتمع الدولي.
وأضاف أن نهج جلالة الملك، ترك بصمة واضحة في تعزيز الاستقرار العالمي، ومكن البحرين من رسم علاقات أخوية واستراتيجية مع دول العالم، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للسلام، مؤكدا أن الدبلوماسية البحرينية استطاعت أن تحصد العديد من المكتسبات والإنجازات لمملكة البحرين خلال مسيرتها الزاخرة التي امتدت لأكثر من خمسين عاما، في تعزير علاقات الصداقة والتعاون بين البحرين ودول العالم.
وأشار البناي إلى أن الدبلوماسية البحرينية ارتكزت منذ نشأتها على ترجمة القيم الأصيلة والحضارة العريقة للمملكة، حيث نجحت في جعل البحرين نموذجا رائدا في العمل الدبلوماسي، من خلال سياساتها الحكيمة ومواكبة متغيرات العالم.
وأضاف أن الدبلوماسية البحرينية متمثلة بوزارة الخارجية، قامت منذ اليوم الأول على تطبيق نهج التسامح ونشر القيم الانسانية، والتآخي والاحترام المتبادل بين الدول، مشيدا بالمكانة المرموقة التي تتبوأها البحرين بين الأمم اليوم بفضل جهود وزارة الخارجية وعملها المتكامل في مختلف المجالات، حيث يأتي ذلك من منطلق حرص المملكة على ترك بصمة واضحة في نشر السلام والتسامح وتعزير التعاون بين شعوب العالم لمستقبل أمن يلبي طموحات الشعوب.
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن نهج جلالة الملك، ترك بصمة واضحة في تعزيز الاستقرار العالمي، ومكن البحرين من رسم علاقات أخوية واستراتيجية مع دول العالم، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للسلام، مؤكدا أن الدبلوماسية البحرينية استطاعت أن تحصد العديد من المكتسبات والإنجازات لمملكة البحرين خلال مسيرتها الزاخرة التي امتدت لأكثر من خمسين عاما، في تعزير علاقات الصداقة والتعاون بين البحرين ودول العالم.
وأشار البناي إلى أن الدبلوماسية البحرينية ارتكزت منذ نشأتها على ترجمة القيم الأصيلة والحضارة العريقة للمملكة، حيث نجحت في جعل البحرين نموذجا رائدا في العمل الدبلوماسي، من خلال سياساتها الحكيمة ومواكبة متغيرات العالم.
وأضاف أن الدبلوماسية البحرينية متمثلة بوزارة الخارجية، قامت منذ اليوم الأول على تطبيق نهج التسامح ونشر القيم الانسانية، والتآخي والاحترام المتبادل بين الدول، مشيدا بالمكانة المرموقة التي تتبوأها البحرين بين الأمم اليوم بفضل جهود وزارة الخارجية وعملها المتكامل في مختلف المجالات، حيث يأتي ذلك من منطلق حرص المملكة على ترك بصمة واضحة في نشر السلام والتسامح وتعزير التعاون بين شعوب العالم لمستقبل أمن يلبي طموحات الشعوب.
