أكد نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، النائب عيسى الدوسري، أن ما حققته الدبلوماسية البحرينية من إنجازات تاريخية منذ العام 1969 جعلت المملكة علامة بارزة ولها مكانة رائدة لما تمتلكه من مقومات دبلوماسية خاصة، مستمدة من رؤى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه.
وبمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين؛ رفع النائب الدوسري أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة الكوادر الدبلوماسية البحرينية.
ونوه النائب الدوسري أن يوم الدبلوماسية البحرينية، والذي أمر جلالته بتخصيص يوم 14 يناير من كل عام للاحتفاء به تقديراً لدور الكوادر الدبلوماسية الوطنية وإسهاماتها المتميزة، مثمناً دورها الإيجابي والمؤثر في كافة المحافل الإقليمية والدولية، والتي تسير وفق أسس ثابتة ومبادئ دولية سليمة حتى أضحت اليوم موضع تقدير وثقة دول العالم.
وأضاف أن السياسة الخارجية المتزنة لمملكة البحرين تستند في عمقها على جملة من الثوابت الأساسية نتيجة لالتزامها بالقوانين والمعاهدات والمواثيق الدولية، وسعيها الدؤوب لنقل العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم إلى آفاق أرحب تحقيقاً للمصالح المشتركة، والسعي لتحقيق الأمن والسلم العالمي وحل الخلافات الدولية دون التدخل في شؤون الآخرين، حتى ينعم الجميع بالأمن والأمان.
وبين الدوسري أن مواصلة مملكة البحرين التزامها بنهجها الدبلوماسي المتزن وسياستها الخارجية الحكيمة المنبثقة من النهج الحكيم لصاحب الجلالة الملك المفدى، ودعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مكنت البحرين من تجاوز أكبر التحديات وأصعبها، مثمنا جهود سعادة الدكتور عبداللطيف الزياني، وزير الخارجية، في تعزيز التجربة الدبلوماسية لمملكة البحرين وعمله الدؤوب في تطوير التعاون وتعزيز العمل الدبلوماسي المشترك بين المملكة ودول العالم، والجهود المقدرة للعاملين بالوزارة وسفارات المملكة لدورهم في النهوض بالأداء الدبلوماسي وتطويره ونشر الثقافة الدبلوماسية على الصعيد المحلي والعالمي.
وبمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين؛ رفع النائب الدوسري أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة الكوادر الدبلوماسية البحرينية.
ونوه النائب الدوسري أن يوم الدبلوماسية البحرينية، والذي أمر جلالته بتخصيص يوم 14 يناير من كل عام للاحتفاء به تقديراً لدور الكوادر الدبلوماسية الوطنية وإسهاماتها المتميزة، مثمناً دورها الإيجابي والمؤثر في كافة المحافل الإقليمية والدولية، والتي تسير وفق أسس ثابتة ومبادئ دولية سليمة حتى أضحت اليوم موضع تقدير وثقة دول العالم.
وأضاف أن السياسة الخارجية المتزنة لمملكة البحرين تستند في عمقها على جملة من الثوابت الأساسية نتيجة لالتزامها بالقوانين والمعاهدات والمواثيق الدولية، وسعيها الدؤوب لنقل العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم إلى آفاق أرحب تحقيقاً للمصالح المشتركة، والسعي لتحقيق الأمن والسلم العالمي وحل الخلافات الدولية دون التدخل في شؤون الآخرين، حتى ينعم الجميع بالأمن والأمان.
وبين الدوسري أن مواصلة مملكة البحرين التزامها بنهجها الدبلوماسي المتزن وسياستها الخارجية الحكيمة المنبثقة من النهج الحكيم لصاحب الجلالة الملك المفدى، ودعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مكنت البحرين من تجاوز أكبر التحديات وأصعبها، مثمنا جهود سعادة الدكتور عبداللطيف الزياني، وزير الخارجية، في تعزيز التجربة الدبلوماسية لمملكة البحرين وعمله الدؤوب في تطوير التعاون وتعزيز العمل الدبلوماسي المشترك بين المملكة ودول العالم، والجهود المقدرة للعاملين بالوزارة وسفارات المملكة لدورهم في النهوض بالأداء الدبلوماسي وتطويره ونشر الثقافة الدبلوماسية على الصعيد المحلي والعالمي.