قال الدكتور عبدالعزيز محمد عبدالكريم الوكيل المساعد لشؤون الزراعة بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني رئيس اللجنة المنظمة لسوق المزارعين البحرينيين، إن سوق المزارعين البحرينيين في نسخته التاسعة يشهد إقبالاً من البحرينيين والمقيمين وزوار مملكة البحرين من دول الخليج العربي، منذ افتتاحه بتاريخ 25 ديسمبر 2021.
وأشار إلى أن هذا الإقبال دليل على المكانة التي يكتسبها السوق، إذ لم يعد فعالية محلية تقتصر على البحرينيين والمقيمين فقط، بل تعدى ذلك حدود مملكة البحرين، إذ نلحظ تزايداً في عدد الزوار من الدول الشقيقة، وهو ما يعكس المكانة التي يحظى بها هذا الحدث.
من جهة أخرى، أكد الوكيل المساعد لشؤون الزراعة على أن اللجنة المنظمة للسوق حريصة على تطبيق توجيهات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وأهمها قصر دخول السوق على حاملي الدرع الأخضر بتطبيق مجتمع واعي، مع ضرورة الالتزام بلبس كمامة الوجه وضمان التباعد الاجتماعي.
إلى ذلك، قال الدكتور عبدالعزيز محمد عبدالكريم، إن سوق المزارعين البحرينيين يعد فرصة مثلى للمزارعين البحرينيين لعرض انتاجهم الزراعي في حاضنة زراعية جذابة وبشكل حضاري يخدم الأهداف الرامية للنهوض بالقطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي في مملكة البحرين، بالإضافة إلى أن السوق يعد منفذاً تسويقياً للمزارعين، وهو أحد سلاسل القيمة للمنتجات الزراعية المحلية.
وأشار إلى أن السوق يشتمل على عدة أقسام منها قسم خاص بالمزارعين والمشاتل والشركات الزراعية بالإضافة لقسم خاص بالأسر المنتجة، وركن للتمور وأخر للعسل.
وذكر أن اللجنة المنظمة لسوق المزارعين البحرينيين حرصت في هذا العام ولأول مرة في سوق المزارعين على تنظيم معرض للصور التاريخية الخاصة بالقطاع الزراعي وشؤون الزراعة، بالإضافة إلى تبني السوق لعدد من الفعاليات المختلفة مثل الخدمات الإرشادية وكذلك الدورات التدريبية القصيرة المتعلقة بالإنتاج الزراعي ونظم الزراعة الحديثة بدون تربة، ومكافحة الآفات الزراعية، والاستخدام الآمن للمبيدات.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من الحرص على تطوير واضافة تنوع في فعاليات السوق، ليكون جاذباً للزوار المهتمين بدعم الانتاج البحريني المحلي، وكمتنفس ترويحي للزوار خاصة أثناء فترة الأجواء الشتوية.
وأشار إلى أن هذا الإقبال دليل على المكانة التي يكتسبها السوق، إذ لم يعد فعالية محلية تقتصر على البحرينيين والمقيمين فقط، بل تعدى ذلك حدود مملكة البحرين، إذ نلحظ تزايداً في عدد الزوار من الدول الشقيقة، وهو ما يعكس المكانة التي يحظى بها هذا الحدث.
من جهة أخرى، أكد الوكيل المساعد لشؤون الزراعة على أن اللجنة المنظمة للسوق حريصة على تطبيق توجيهات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وأهمها قصر دخول السوق على حاملي الدرع الأخضر بتطبيق مجتمع واعي، مع ضرورة الالتزام بلبس كمامة الوجه وضمان التباعد الاجتماعي.
إلى ذلك، قال الدكتور عبدالعزيز محمد عبدالكريم، إن سوق المزارعين البحرينيين يعد فرصة مثلى للمزارعين البحرينيين لعرض انتاجهم الزراعي في حاضنة زراعية جذابة وبشكل حضاري يخدم الأهداف الرامية للنهوض بالقطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي في مملكة البحرين، بالإضافة إلى أن السوق يعد منفذاً تسويقياً للمزارعين، وهو أحد سلاسل القيمة للمنتجات الزراعية المحلية.
وأشار إلى أن السوق يشتمل على عدة أقسام منها قسم خاص بالمزارعين والمشاتل والشركات الزراعية بالإضافة لقسم خاص بالأسر المنتجة، وركن للتمور وأخر للعسل.
وذكر أن اللجنة المنظمة لسوق المزارعين البحرينيين حرصت في هذا العام ولأول مرة في سوق المزارعين على تنظيم معرض للصور التاريخية الخاصة بالقطاع الزراعي وشؤون الزراعة، بالإضافة إلى تبني السوق لعدد من الفعاليات المختلفة مثل الخدمات الإرشادية وكذلك الدورات التدريبية القصيرة المتعلقة بالإنتاج الزراعي ونظم الزراعة الحديثة بدون تربة، ومكافحة الآفات الزراعية، والاستخدام الآمن للمبيدات.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من الحرص على تطوير واضافة تنوع في فعاليات السوق، ليكون جاذباً للزوار المهتمين بدعم الانتاج البحريني المحلي، وكمتنفس ترويحي للزوار خاصة أثناء فترة الأجواء الشتوية.