استنكر رئيس الرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي وحقوق الإنسان عبدالله إبراهيم الشاعر استمرار منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تدليس الحقائق بالمملكة واستهدافها سياسياً وطائفياً وعنصرياً ومحاولات إثارة النعرات بين المجتمع البحريني الذي يتميز بلحمته الوطنية وترابط أفراده، لافتاً إلى أن المدير التنفيذي لـ"هيومن رايتس ووتش"، كينيث روث وبعد أن تم إصدار جملة مغالطات في تقرير حول حقوق الإنسان في البحرين 2021 يخرج بتغريدات مسيئة وعنصرية تؤكد ما تسعى إليه هذه المنظمة للنيل من أمن البحرين واستقرارها، ومحاولة بث الكراهية والطائفية والعنصرية بعكس ما تتميز به البحرين من تعايش سلمي وتآخٍ وحوار إيجابي بين الأديان تحت مظلة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى الذي كفل الحرية للجميع.
وذكر أن خطاب مدير المنظمة يتوافق تماماً مع ما تطرحه بعض المنظمات المسيّسة والدكاكين الحقوقية وبعض القنوات الفضائية ومنها قناة الجزيرة والقنوات الإيرانية من أكاذيب وإشاعات حول واقع البحرين، لافتاً إلى أن مدير المنظمة ادعى وجود طائفية في المملكة اعتماداً على ما ينقله إليه الخارجون عن القانون والهاربون عن العدالة ويتواجدون في دول غربية للطعن في البحرين وبث الأكاذيب والإشاعات، والمحاولة للنيل من الوحدة الوطنية البحرينية.
وشدد الشاعر على أن البحرين وطن للجميع، وتحظى جميع طوائف المملكة بكامل حقوقها الدستورية، وكل المواطنين يتلقون تعليماً وعلاجاً مجاناً، وحق الترشح والانتخاب، ويتولون المناصب بثقة ملكية سامية، ويشاركون في الحياة السياسية والاجتماعية والفنية والثقافية دون تمييز أو إقصاء، ويعيشون ضمن أجواء إيجابية بالتعايش السلمي وروح الاحترام المتبادل والمحبة بين المواطنين والمقيمين كافة، وتتجاور في البحرين المساجد والكنائس والمعابد في واحدة من صور التسامح الديني ضمن مجتمع متعدد الثقافات والأعراق والحوار بين جميع الأديان والطوائف.
وأشار إلى إن البحرين لن تحيد عن دورها التاريخي كواحة للأمن والأمان والسلام، ومنبع للخير، وسعيها الدائم إلى تثبيت الأمن والسلام العالمي وتعزيز التكاتف والتعاون الدولي والدعوة للجهود الدولية بأن تتبادل شعوب العالم الاحترام وتنظر إلى بعضها البعض بنظرة إنسانية خالية من التطرف والعنصرية والفئوية والحزبية، وبمعزل عن الصراعات السياسية والفكرية والطائفية والدينية، وما أن يحترم الفرد رغبات الآخرين ومعتقداتهم فسوف يحل الأمن والسلام.
وذكر أن خطاب مدير المنظمة يتوافق تماماً مع ما تطرحه بعض المنظمات المسيّسة والدكاكين الحقوقية وبعض القنوات الفضائية ومنها قناة الجزيرة والقنوات الإيرانية من أكاذيب وإشاعات حول واقع البحرين، لافتاً إلى أن مدير المنظمة ادعى وجود طائفية في المملكة اعتماداً على ما ينقله إليه الخارجون عن القانون والهاربون عن العدالة ويتواجدون في دول غربية للطعن في البحرين وبث الأكاذيب والإشاعات، والمحاولة للنيل من الوحدة الوطنية البحرينية.
وشدد الشاعر على أن البحرين وطن للجميع، وتحظى جميع طوائف المملكة بكامل حقوقها الدستورية، وكل المواطنين يتلقون تعليماً وعلاجاً مجاناً، وحق الترشح والانتخاب، ويتولون المناصب بثقة ملكية سامية، ويشاركون في الحياة السياسية والاجتماعية والفنية والثقافية دون تمييز أو إقصاء، ويعيشون ضمن أجواء إيجابية بالتعايش السلمي وروح الاحترام المتبادل والمحبة بين المواطنين والمقيمين كافة، وتتجاور في البحرين المساجد والكنائس والمعابد في واحدة من صور التسامح الديني ضمن مجتمع متعدد الثقافات والأعراق والحوار بين جميع الأديان والطوائف.
وأشار إلى إن البحرين لن تحيد عن دورها التاريخي كواحة للأمن والأمان والسلام، ومنبع للخير، وسعيها الدائم إلى تثبيت الأمن والسلام العالمي وتعزيز التكاتف والتعاون الدولي والدعوة للجهود الدولية بأن تتبادل شعوب العالم الاحترام وتنظر إلى بعضها البعض بنظرة إنسانية خالية من التطرف والعنصرية والفئوية والحزبية، وبمعزل عن الصراعات السياسية والفكرية والطائفية والدينية، وما أن يحترم الفرد رغبات الآخرين ومعتقداتهم فسوف يحل الأمن والسلام.