نظمت وزارة التربية والتعليم، تزامناً مع اليوم الدولي للتعليم، ورشة عمل حول أسس صياغة وتطوير الرؤية الاستراتيجية للوزارة، تضمنت محاور أساسية لمناقشة القضايا والتحديات التي تواجه التعليم والطموحات المستقبلية التي تتطلع إليها وزارة التربية والتعليم في ضوء التوجهات العالمية.
وشارك في فعاليات الورشة أعضاء لجنة وكلاء التعليم برئاسة سعادة الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشئون المدارس، وبحضور سعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء، والوكلاء المساعدين والمستشارين وعدد من مديري الإدارات.
وتأتي هذه الورشة امتدادًا للجهود التي يبذلها قطاع السياسات والاستراتيجيات والأداء، ممثلاً في إدارة التخطيط الاستراتيجي، لتنفيذ خارطة الطريق الاستراتيجية، والتي تقوم على أسس علمية لرسم الرؤية الشاملة والصورة المبكرة للأنشطة والإجراءات الاستراتيجية التي تمثل مستقبل العمل لصياغة الخطة الاستراتيجية وتنفيذها.
وخلال فعاليات الورشة ناقش المشاركون قضايا التعليم ومنهجيات تطوير الرؤية الاستراتيجية في ضوء توجهات الهيكلة التنظيمية الجديدة والأهداف الحكومية الخاصة بالتعليم، واستثمار الفرص الاستراتيجية التي تضمنتها رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، للخروج بنقاط مشتركة تساعد في بناء التوجهات الاستراتيجية لمستقبل التعليم بمملكة البحرين.
وشارك في فعاليات الورشة أعضاء لجنة وكلاء التعليم برئاسة سعادة الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشئون المدارس، وبحضور سعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء، والوكلاء المساعدين والمستشارين وعدد من مديري الإدارات.
وتأتي هذه الورشة امتدادًا للجهود التي يبذلها قطاع السياسات والاستراتيجيات والأداء، ممثلاً في إدارة التخطيط الاستراتيجي، لتنفيذ خارطة الطريق الاستراتيجية، والتي تقوم على أسس علمية لرسم الرؤية الشاملة والصورة المبكرة للأنشطة والإجراءات الاستراتيجية التي تمثل مستقبل العمل لصياغة الخطة الاستراتيجية وتنفيذها.
وخلال فعاليات الورشة ناقش المشاركون قضايا التعليم ومنهجيات تطوير الرؤية الاستراتيجية في ضوء توجهات الهيكلة التنظيمية الجديدة والأهداف الحكومية الخاصة بالتعليم، واستثمار الفرص الاستراتيجية التي تضمنتها رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، للخروج بنقاط مشتركة تساعد في بناء التوجهات الاستراتيجية لمستقبل التعليم بمملكة البحرين.