شارك فريق طلابي بمدرسة حليمة السعدية الإعدادية للبنات في تنفيذ مشروع "واحة الأمان" التوعوي، حول الاستخدام الآمن للتكنولوجيا، قدمن فيه إبداعات متميزة على صعيد التصميم الرقمي والرسم وصناعة الأفلام القصيرة وتقديم الورش والمحاضرات والمسابقات الهادفة.
وقالت المشرفة على التنفيذ اختصاصية التكنولوجيا فاطمة الزامل إن المشروع قد حقق رواجاً كبيراً داخل المدرسة وخارجها، وأشاد العديد من التربويين والطلبة وأولياء الأمور بما تضمنه من أساليب إبداعية لإرشاد المجتمع نحو كيفية استثمار المنصات التكنولوجية بشكل إيجابي، مشيرةً إلى أن الطالبات يسعين إلى نشر المشروع على مستوى المملكة وخارجها.
وأوضحت الزامل أنه تم في هذا السياق إنشاء قناة رقمية بعنوان "معاً نغرد بأمان"، وتقديم ورشة "التنمر الإلكتروني" للطالبة ملاك عبدالرضا، وورشة "الاستعمال الآمن للإنترنت" للطالبة خديجة إبراهيم، وورشة "المواطنة الرقمية" للطالبة بتول سيد حيدر، وسلسلة من الأفلام القصيرة والرسومات المعبرة التي تناولت أفكاراً متنوعة كضرورة التقليل من ساعات استخدام الأجهزة الذكية، وعدم إدمانها المستمر، لانعكاس ذلك سلباً على حياة الفرد، والطالب على وجه التحديد.
وأشارت إلى أن ذلك يأتي في إطار برنامج التمكين الرقمي في التعليم، الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم في المدارس الحكومية منذ العام 2015، بهدف رفع كفاءة المعلمين والطلبة في إنتاج واستخدام المحتوى الرقمي.
{{ article.visit_count }}
وقالت المشرفة على التنفيذ اختصاصية التكنولوجيا فاطمة الزامل إن المشروع قد حقق رواجاً كبيراً داخل المدرسة وخارجها، وأشاد العديد من التربويين والطلبة وأولياء الأمور بما تضمنه من أساليب إبداعية لإرشاد المجتمع نحو كيفية استثمار المنصات التكنولوجية بشكل إيجابي، مشيرةً إلى أن الطالبات يسعين إلى نشر المشروع على مستوى المملكة وخارجها.
وأوضحت الزامل أنه تم في هذا السياق إنشاء قناة رقمية بعنوان "معاً نغرد بأمان"، وتقديم ورشة "التنمر الإلكتروني" للطالبة ملاك عبدالرضا، وورشة "الاستعمال الآمن للإنترنت" للطالبة خديجة إبراهيم، وورشة "المواطنة الرقمية" للطالبة بتول سيد حيدر، وسلسلة من الأفلام القصيرة والرسومات المعبرة التي تناولت أفكاراً متنوعة كضرورة التقليل من ساعات استخدام الأجهزة الذكية، وعدم إدمانها المستمر، لانعكاس ذلك سلباً على حياة الفرد، والطالب على وجه التحديد.
وأشارت إلى أن ذلك يأتي في إطار برنامج التمكين الرقمي في التعليم، الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم في المدارس الحكومية منذ العام 2015، بهدف رفع كفاءة المعلمين والطلبة في إنتاج واستخدام المحتوى الرقمي.