أكد رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، أنَّ المشروعات المعرفية والثقافية في المؤسسات التعليمية تشكّل دعمًا مهمًا وأساسيًا للمناهج الدراسية، وتعزز التحصيل العلمي لدى الطلبة، مشيدًا بالنهضة التي يشهدها قطاع التعليم في مملكة البحرين، بفضل الدعم والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، والاهتمام والمتابعة من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس مجلس الشورى اليوم (الأربعاء) إلى مكتبة "زكاة العلم" بمدرسة بيان البحرين، بحضور عدد من أعضاء المجلس.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بمبادرة مدرسة بيان البحرين في إنشاء مكتبة متكاملة لتحفيز الطلبة على القراءة، واكتساب المزيد من المعارف والمعلومات، مشيرًا إلى أنَّ تنوع مصادر العلم والمعرفة يُسهم في بناء جيلٍ مثقفٍ وواعٍ بمختلف العلوم والمجالات.
وثمّن المجهودات والعطاءات المستمرة التي تقوم بها الدكتورة الشيخة مي بنت سليمان العتيبي، رئيس مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، وحرصها على توفير البيئة التعليمية النموذجية للطلبة، وتسخير كافة الإمكانيات لتوسيع مدارك المعرفة لدى الطلبة، بما يضمن استمرار تفوقهم في التحصيل الدراسي، مشيدًا بتسمية المكتبة بـ "زكاة العلم" لما له من دلالات نبيلة مستوحاة من الدين الإسلامي العنيف، وفي الوقت ذاته مرتبطة بنشر العلم والمعرفة باعتباره ركيزة أساسية لازدهار المجتمعات ونمائها.
وأوضح أن مراكز مصادر التعلم في المدارس، والمكتبات في الجامعات ومؤسسات التعليم، تتيح المجال أمام الطلبة للاطلاع على الكتب والمراجع والموسوعات المعرفية والتعليمية المساندة للمناهج الدراسية.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس مجلس الشورى اليوم (الأربعاء) إلى مكتبة "زكاة العلم" بمدرسة بيان البحرين، بحضور عدد من أعضاء المجلس.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بمبادرة مدرسة بيان البحرين في إنشاء مكتبة متكاملة لتحفيز الطلبة على القراءة، واكتساب المزيد من المعارف والمعلومات، مشيرًا إلى أنَّ تنوع مصادر العلم والمعرفة يُسهم في بناء جيلٍ مثقفٍ وواعٍ بمختلف العلوم والمجالات.
وثمّن المجهودات والعطاءات المستمرة التي تقوم بها الدكتورة الشيخة مي بنت سليمان العتيبي، رئيس مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، وحرصها على توفير البيئة التعليمية النموذجية للطلبة، وتسخير كافة الإمكانيات لتوسيع مدارك المعرفة لدى الطلبة، بما يضمن استمرار تفوقهم في التحصيل الدراسي، مشيدًا بتسمية المكتبة بـ "زكاة العلم" لما له من دلالات نبيلة مستوحاة من الدين الإسلامي العنيف، وفي الوقت ذاته مرتبطة بنشر العلم والمعرفة باعتباره ركيزة أساسية لازدهار المجتمعات ونمائها.
وأوضح أن مراكز مصادر التعلم في المدارس، والمكتبات في الجامعات ومؤسسات التعليم، تتيح المجال أمام الطلبة للاطلاع على الكتب والمراجع والموسوعات المعرفية والتعليمية المساندة للمناهج الدراسية.