أيمن شكل
بعد بلاغ من عامل في محل هواتف بالمحرق بسرقة سيدة عربية لسلسلة ذهبية كان يرتديها، تبين أن تلك السيدة وراء بلاغات متعددة بالسرقة في نفس المحافظة، وبالبحث والتحري تم القبض عليها، حيث تحاكم أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة بتهمة السرقة بالإكراه.
وكانت قد وردت بلاغات عن سرقات في محافظة المحرق، أفاد فيها المجني عليهم بأن سيدة عربية الجنسية كانت تطلب منهم توصيلها إلى مكان بذريعة عدم امتلاكها سيارة، وأثناء التوصيل تقوم بسرقة المجني عليهم، لكن مشاجرة حدثت في محل هواتف بينها وبين العامل ومن ثم اكتشافه سرقة سلسلة ذهبية وفرارها بها، أدى للقبض عليها.
وقال العامل في بلاغ لمركز شرطة المحرق إن سيدة عربية الجنسية دخلت المحل الذي يعمل فيه وطلبت منه أن يتحدث مع أحد جيرانه لأنها لا تعرف لغتهما، وعندما رفض اندفعت نحوه وأمسكت به بقوة وتمكنت من شل حركته واستولت على سلسلة ذهبية منه ولاذت بالفرار، فبدأت التحريات حول المتهمة وتم التوصل لهويتها بعد أن تبين وجود بلاغات سرقة كانت هي الجانية فيها، حيث كانت تطلب من المبلغين توصيلها بذريعة عدم امتلاكها سيارة وأثناء ذلك تقوم بسرقة منقولاتهم.
وفي التحقيقات أنكرت المتهمة الوقائع، فأحالتها النيابة العامة للمحكمة بتهمة سرقة عامل محل الهواتف بالإكراه بأن قامت بدفعه والإمساك به بالقوة وتمكنت بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومته والفرار بالمسروقات.
{{ article.visit_count }}
بعد بلاغ من عامل في محل هواتف بالمحرق بسرقة سيدة عربية لسلسلة ذهبية كان يرتديها، تبين أن تلك السيدة وراء بلاغات متعددة بالسرقة في نفس المحافظة، وبالبحث والتحري تم القبض عليها، حيث تحاكم أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة بتهمة السرقة بالإكراه.
وكانت قد وردت بلاغات عن سرقات في محافظة المحرق، أفاد فيها المجني عليهم بأن سيدة عربية الجنسية كانت تطلب منهم توصيلها إلى مكان بذريعة عدم امتلاكها سيارة، وأثناء التوصيل تقوم بسرقة المجني عليهم، لكن مشاجرة حدثت في محل هواتف بينها وبين العامل ومن ثم اكتشافه سرقة سلسلة ذهبية وفرارها بها، أدى للقبض عليها.
وقال العامل في بلاغ لمركز شرطة المحرق إن سيدة عربية الجنسية دخلت المحل الذي يعمل فيه وطلبت منه أن يتحدث مع أحد جيرانه لأنها لا تعرف لغتهما، وعندما رفض اندفعت نحوه وأمسكت به بقوة وتمكنت من شل حركته واستولت على سلسلة ذهبية منه ولاذت بالفرار، فبدأت التحريات حول المتهمة وتم التوصل لهويتها بعد أن تبين وجود بلاغات سرقة كانت هي الجانية فيها، حيث كانت تطلب من المبلغين توصيلها بذريعة عدم امتلاكها سيارة وأثناء ذلك تقوم بسرقة منقولاتهم.
وفي التحقيقات أنكرت المتهمة الوقائع، فأحالتها النيابة العامة للمحكمة بتهمة سرقة عامل محل الهواتف بالإكراه بأن قامت بدفعه والإمساك به بالقوة وتمكنت بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومته والفرار بالمسروقات.