أكدت لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب، برئاسة النائب عمار البناي، أن الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة، عاهل البلاد المفدى، جعلت من القيم والمبادئ الإنسانية نهجا وثقافة وممارسة وثوابت وطنية راسخة. مشيدة اللجنة بمبادرات جلالة العاهل المفدى في تدشين مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، ومركز الملك حمد للسلام السيبراني، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، و"إعلان مملكة البحرين" لتعزيز الحريات الدينية.
وأعربت اللجنة في بيان عن اعتزازها وتقديرها لجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تعزيز القيم الانسانية، واستمرار تطوير المنظومة التنفيذية والتعاون مع السلطة التشريعية وبما يحقق المزيد من التقدم والتطور في مملكة البحرين.
وأشارت اللجنة، وبمناسبة الاحتفاء باليوم الدولي للأخوة الانسانية في الرابع من فبراير، إلى أن مملكة البحرين وبقيادة العاهل المفدى، أبرزت كل معاني الاخوة الانسانية خلال التصدي لجائحة كورونا، عبر كافة الخدمات والجهود التي قدمها فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من أجل ضمان صحة وسلامة المواطنين والمقيمين بلا استثناء، ومشاركة المجتمع الدولي في جهوده الانسانية ومواجهة جائحة كورونا.
وأشارت اللجنة لاحتفاء المجتمع الدولي بهذه المناسبات والتي جاءت وفقا للمشروع الذي تقدمت به مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية وغيرها من الدول الشقيقة والصديقة، انطلاقا من إيمانها جميعا بأهمية إعلاء الشأن الإنساني بين كافة الدول والشعوب بمختلف ثقافاتهم وتعدد جنسياتهم وتنوع انتماءاتهم، سعيا لخدمة البشرية جمعاء من خلال الرؤية الانسانية التي تتجاوز كافة الحدود مع احترام الخصوصية لكل مجتمع.
وأعربت اللجنة في بيان عن اعتزازها وتقديرها لجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تعزيز القيم الانسانية، واستمرار تطوير المنظومة التنفيذية والتعاون مع السلطة التشريعية وبما يحقق المزيد من التقدم والتطور في مملكة البحرين.
وأشارت اللجنة، وبمناسبة الاحتفاء باليوم الدولي للأخوة الانسانية في الرابع من فبراير، إلى أن مملكة البحرين وبقيادة العاهل المفدى، أبرزت كل معاني الاخوة الانسانية خلال التصدي لجائحة كورونا، عبر كافة الخدمات والجهود التي قدمها فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من أجل ضمان صحة وسلامة المواطنين والمقيمين بلا استثناء، ومشاركة المجتمع الدولي في جهوده الانسانية ومواجهة جائحة كورونا.
وأشارت اللجنة لاحتفاء المجتمع الدولي بهذه المناسبات والتي جاءت وفقا للمشروع الذي تقدمت به مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية وغيرها من الدول الشقيقة والصديقة، انطلاقا من إيمانها جميعا بأهمية إعلاء الشأن الإنساني بين كافة الدول والشعوب بمختلف ثقافاتهم وتعدد جنسياتهم وتنوع انتماءاتهم، سعيا لخدمة البشرية جمعاء من خلال الرؤية الانسانية التي تتجاوز كافة الحدود مع احترام الخصوصية لكل مجتمع.