رفعت الأستاذة فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه بالأصالة عنها ونيابة عن منتسبي وزارة الصحة كافة بخالص التهنئة بمناسبة الذكرى الرابعة والخمسين على تأسيس قوة دفاع البحرين والذي يصادف الخامس من فبراير.
وبمناسبة هذه الذكرى الوطنية المجيدة التي هي مصدر فخر وإعتزاز لكل بحريني على هذه الأرض الطيبة، أعربت لجلالة الملك المفدى عن خالص الإعتزاز لقيادة جلالته الحكيمة والرعاية السامية لهذه القوة النبيلة ورجالاتها البواسل والتي جعلت من قوة دفاع البحرين صرحاً ودرعاً حصيناً لمملكة البحرين ولشعبها والتي تجسد أعمق معاني وصور الولاء والوفاء والتضحية للحفاظ على منجزات الوطن وحماية مكتسباته التاريخية ودعم مسيرة العطاء والتقدم والإزدهار والنماء في المجالات كافة والمشاركة مع القوات الشقيقة والصديقة لحفظ أمن واستقرار المنطقة.
ودعت وزيرة الصحة المولى عز وجل أن يحفظ جلالته وأن يديم عليه موفور الصحة والعافية وأن يحفظ مملكة البحرين الغالية وشعبها الوفي ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والإستقرار.
كما رفعت وزيرة الصحة إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بالأصالة عنها ونيابة عن منتسبي وزارة الصحة كافة أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة.
وأعربت الوزيرة "الصالح" عن الشكر والتقدير لمقام سموه ورعايته الكريمة لهذه القوة النبيلة التي هي درع الوطن والحصن الحصين له والتي حققت العديد من المنجزات التاريخية الرائدة وفي المجالات التنموية المختلفة وعلى الأصعدة كافة بخاصة في ظل الجهود الوطنية الداعمة في التصدي للأزمة الصحية العالمية لجائحة كورونا (كوفيد -19).
وأكدت على أن القوة النبيلة ورجالاتها البواسل والتي جعلت من قوة دفاع البحرين صرحاً ودرعاً حصيناً لمملكة البحرين ولشعبها والتي تجسد أعمق معاني وصور الولاء والوفاء والتضحية للحفاظ على منجزات الوطن وحماية مكتسباته التاريخية ودعم مسيرة العطاء والتقدم والإزدهار والنماء في المجالات كافة والمشاركة مع القوات الشقيقة والصديقة لحفظ أمن وإستقرار المنطقة.
وعبّرت الوزيرة لسموه حفظه الله عن خالص الإعتزاز بما أنجزته قوة دفاع البحرين ورجالاتها البواسل من منجزات وطنية في حفظ وحماية الوطن الغالي وشعبه الوفي والتي تتمتع بأعلى مستويات التجهيز والتدريب والجاهزية، سائلة المولى عز وجل أن يحفظ سموه ويديم عليه موفور الصحة والعافية وعلى مملكة البحرين الغالية نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
{{ article.visit_count }}
وبمناسبة هذه الذكرى الوطنية المجيدة التي هي مصدر فخر وإعتزاز لكل بحريني على هذه الأرض الطيبة، أعربت لجلالة الملك المفدى عن خالص الإعتزاز لقيادة جلالته الحكيمة والرعاية السامية لهذه القوة النبيلة ورجالاتها البواسل والتي جعلت من قوة دفاع البحرين صرحاً ودرعاً حصيناً لمملكة البحرين ولشعبها والتي تجسد أعمق معاني وصور الولاء والوفاء والتضحية للحفاظ على منجزات الوطن وحماية مكتسباته التاريخية ودعم مسيرة العطاء والتقدم والإزدهار والنماء في المجالات كافة والمشاركة مع القوات الشقيقة والصديقة لحفظ أمن واستقرار المنطقة.
ودعت وزيرة الصحة المولى عز وجل أن يحفظ جلالته وأن يديم عليه موفور الصحة والعافية وأن يحفظ مملكة البحرين الغالية وشعبها الوفي ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والإستقرار.
كما رفعت وزيرة الصحة إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بالأصالة عنها ونيابة عن منتسبي وزارة الصحة كافة أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة.
وأعربت الوزيرة "الصالح" عن الشكر والتقدير لمقام سموه ورعايته الكريمة لهذه القوة النبيلة التي هي درع الوطن والحصن الحصين له والتي حققت العديد من المنجزات التاريخية الرائدة وفي المجالات التنموية المختلفة وعلى الأصعدة كافة بخاصة في ظل الجهود الوطنية الداعمة في التصدي للأزمة الصحية العالمية لجائحة كورونا (كوفيد -19).
وأكدت على أن القوة النبيلة ورجالاتها البواسل والتي جعلت من قوة دفاع البحرين صرحاً ودرعاً حصيناً لمملكة البحرين ولشعبها والتي تجسد أعمق معاني وصور الولاء والوفاء والتضحية للحفاظ على منجزات الوطن وحماية مكتسباته التاريخية ودعم مسيرة العطاء والتقدم والإزدهار والنماء في المجالات كافة والمشاركة مع القوات الشقيقة والصديقة لحفظ أمن وإستقرار المنطقة.
وعبّرت الوزيرة لسموه حفظه الله عن خالص الإعتزاز بما أنجزته قوة دفاع البحرين ورجالاتها البواسل من منجزات وطنية في حفظ وحماية الوطن الغالي وشعبه الوفي والتي تتمتع بأعلى مستويات التجهيز والتدريب والجاهزية، سائلة المولى عز وجل أن يحفظ سموه ويديم عليه موفور الصحة والعافية وعلى مملكة البحرين الغالية نعمة الأمن والأمان والاستقرار.