أعلن وزير الصناعة والتجارة والسياحة، زايد بن راشد الزياني، عن إطلاق مكتب للترويج السياحي في منطقة القادمون بمطار البحرين الدولي ليقدم معلومات سياحية وافية لزوار المملكة والسياح، عن الفعاليات السياحية وأبرز المطاعم والفنادق ومراكز الترفيه والخدمات السياحية المساندة، وذلك لأول مرة خلال الشهر الجاري.
كما أكد أنه يتم العمل حالياً على حملة تسويقية وترويجية عالمية ضخمة هي الأكبر في تاريخ القطاع السياحي، حيث تم استهداف 19 سوقاً حول العالم، مؤكداً بأن الجهود مستمرّة لإقامة أكبر عدد من الشراكات الدولية مع شركات سفر وسياحة مرموقة عالمياً لمضاعفة عدد السياح الراغبين بزيارة المملكة.
وأشار إلى أن هيئة البحرين للسياحة والمعارض سباقة في احتضان حفلات الأعراس الضخمة، والتي ستساهم في إنعاش حركة الفنادق والمطاعم ومراكز الترفيه والضيافة، ومضيفاً أن الهيئة تعمل حالياً على استقطاب حفلات أعراس من أوروبا وروسيا وسيكون مركز المعارض الجديد في الصخير مكاناً مثالياً لإقامة هذه الحفلات في المستقبل القريب.
وتابع الزياني أنّ الإعلان عن الإقامة الذهبية سيسهم أيضاً في تنشيط السياحة الشاملة بمملكة البحرين من خلال زيادة أعداد المستثمرين بمجالات عديدة أهمها في المعارض والمؤتمرات، وخصوصاً مع قرب افتتاح مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، والذي سيكون أكبر مركز معارض في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد الزياني في إطار إعلان مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، عن إطلاق الإقامة الذهبية في مملكة البحرين، والتي تأتي ضمن خطة التعافي الاقتصادي، أهمية دعم وتنمية كافة القطاعات بما يعزز البيئة الاستثمارية في مجالات عديدة، ويرفد الاقتصاد الوطني وفقاً لتطلعات الحكومة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030، وذلك من خلال إطلاق حزمة من المبادرات والمشاريع المبتكرة والهادفة إلى تطوير مسارات القطاعات التنموية الواعدة باعتبارها أحد أولويات خطة التعافي الاقتصادي، وبما يسهم في زيادة التنافسية واستقطاب المزيد من الاستثمارات.
ورحّب الوزير الزياني بإطلاق الإقامة الذهبية في مملكة البحرين، والتي تدعم الاستراتيجية السياحية لمملكة البحرين "2022–2026"، واستراتيجية قطاع الصناعة "2022-2026"، وستلعب دور مهم في ترسيخ البيئة المحفّزة والجاذبة للمستثمرين في المملكة، لافتاً إلى أنّ الامتيازات التنافسية التي توفّرها المملكة أسهمت في حلحلة المعوقات أمام المستثمرين، وذلك من خلال تعديل وإصدار العديد من القوانين والتشريعات الهادفة لتبسيط وتسريع وتسهيل ممارسة الأعمال، الأمر الذي يسهم في تيسير الأعمال واجتذاب العديد من الاستثمارات.
وأكد أنه بفضل الجهود الحكومية بقيادة صاحب السمو الملكي، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أصبح قطاع الصناعة يشهد نمواً متسارعاً، مشيراً إلى أن السياسات والمبادرات الاقتصادية التي تنتهجها مملكة البحرين تسهم في تعزيز بيئة الأعمال وتيسيرها، وخصوصاً في ظل الإعلان عن الإقامة الذهبية في مملكة البحرين والتي ستستقطب العديد من المستثمرين في قطاع الصناعة وستسهم في تنشيط حركة الاقتصاد، إلى جانب توفير فرص نوعية للمواطنين.
واختتم الوزير زايد الزياني بالقول: "إن مملكة البحرين ماضية بخطى ثابتة لريادة القطاع السياحي على مستوى المنطقة بفضل الاستراتيجية السياحية الجديدة الطموحة "2022-2026"، إذ أنّ الإقامة الذهبية سوف يكون لها دور بارز في دعم الاستراتيجية السياحية والصناعية، وتشجيع المستثمرين على الاستثمار في البحرين، بالإضافة إلى استقطاب المواهب من أصحاب الشركات الناشئة وأصحاب براءات الاختراع، وذلك بما يسهم في تحقيق التطلعات المنشودة".
كما أكد أنه يتم العمل حالياً على حملة تسويقية وترويجية عالمية ضخمة هي الأكبر في تاريخ القطاع السياحي، حيث تم استهداف 19 سوقاً حول العالم، مؤكداً بأن الجهود مستمرّة لإقامة أكبر عدد من الشراكات الدولية مع شركات سفر وسياحة مرموقة عالمياً لمضاعفة عدد السياح الراغبين بزيارة المملكة.
وأشار إلى أن هيئة البحرين للسياحة والمعارض سباقة في احتضان حفلات الأعراس الضخمة، والتي ستساهم في إنعاش حركة الفنادق والمطاعم ومراكز الترفيه والضيافة، ومضيفاً أن الهيئة تعمل حالياً على استقطاب حفلات أعراس من أوروبا وروسيا وسيكون مركز المعارض الجديد في الصخير مكاناً مثالياً لإقامة هذه الحفلات في المستقبل القريب.
وتابع الزياني أنّ الإعلان عن الإقامة الذهبية سيسهم أيضاً في تنشيط السياحة الشاملة بمملكة البحرين من خلال زيادة أعداد المستثمرين بمجالات عديدة أهمها في المعارض والمؤتمرات، وخصوصاً مع قرب افتتاح مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، والذي سيكون أكبر مركز معارض في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد الزياني في إطار إعلان مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، عن إطلاق الإقامة الذهبية في مملكة البحرين، والتي تأتي ضمن خطة التعافي الاقتصادي، أهمية دعم وتنمية كافة القطاعات بما يعزز البيئة الاستثمارية في مجالات عديدة، ويرفد الاقتصاد الوطني وفقاً لتطلعات الحكومة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030، وذلك من خلال إطلاق حزمة من المبادرات والمشاريع المبتكرة والهادفة إلى تطوير مسارات القطاعات التنموية الواعدة باعتبارها أحد أولويات خطة التعافي الاقتصادي، وبما يسهم في زيادة التنافسية واستقطاب المزيد من الاستثمارات.
ورحّب الوزير الزياني بإطلاق الإقامة الذهبية في مملكة البحرين، والتي تدعم الاستراتيجية السياحية لمملكة البحرين "2022–2026"، واستراتيجية قطاع الصناعة "2022-2026"، وستلعب دور مهم في ترسيخ البيئة المحفّزة والجاذبة للمستثمرين في المملكة، لافتاً إلى أنّ الامتيازات التنافسية التي توفّرها المملكة أسهمت في حلحلة المعوقات أمام المستثمرين، وذلك من خلال تعديل وإصدار العديد من القوانين والتشريعات الهادفة لتبسيط وتسريع وتسهيل ممارسة الأعمال، الأمر الذي يسهم في تيسير الأعمال واجتذاب العديد من الاستثمارات.
وأكد أنه بفضل الجهود الحكومية بقيادة صاحب السمو الملكي، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أصبح قطاع الصناعة يشهد نمواً متسارعاً، مشيراً إلى أن السياسات والمبادرات الاقتصادية التي تنتهجها مملكة البحرين تسهم في تعزيز بيئة الأعمال وتيسيرها، وخصوصاً في ظل الإعلان عن الإقامة الذهبية في مملكة البحرين والتي ستستقطب العديد من المستثمرين في قطاع الصناعة وستسهم في تنشيط حركة الاقتصاد، إلى جانب توفير فرص نوعية للمواطنين.
واختتم الوزير زايد الزياني بالقول: "إن مملكة البحرين ماضية بخطى ثابتة لريادة القطاع السياحي على مستوى المنطقة بفضل الاستراتيجية السياحية الجديدة الطموحة "2022-2026"، إذ أنّ الإقامة الذهبية سوف يكون لها دور بارز في دعم الاستراتيجية السياحية والصناعية، وتشجيع المستثمرين على الاستثمار في البحرين، بالإضافة إلى استقطاب المواهب من أصحاب الشركات الناشئة وأصحاب براءات الاختراع، وذلك بما يسهم في تحقيق التطلعات المنشودة".