أعرب المركز البحريني للحراك الدولي عن شكره وتقديره لكل الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني والجهات الإعلامية التي أشركت ذوي الإعاقة في فعالياتها بيوم البحرين الرياضي، والذي يعكس مدى تقديرهم لهذه الفئة الغالية من المجتمع ودمجهم في جميع النشاطات العامة مما يمثل دعماً معنوياً لهم ولأسرهم وخاصة فئة الأطفال، وهذي من الأهداف الرئيسية التي يسعى إليها المركز البحريني للحراك الدولي بخلق الدمج وكسر أي حواجز.
وأشار رئيس المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن اليوم البحريني للرياضة تحفيز للتفاعل والممارسة اليومية كنمط حياة صحي، وفي المركز يتم تخصيص مساعة كبيرة لدعم ذوي الإعاقة في مختلف الرياضات لتكون المشاركة فاعلة محلياً ودولياً، وخاصة بإن غالبية الإدارييين والأعضاء المؤسسين كانوا أبطالاً في لعبات رياضية مختلفة وعلى مستوى دولي وأولومبي وتمكنوا من تحقيق ميداليات وألقاب رفعوا من خلالها راية البحرين في مختلف المحافل الرياضية.
وأشاد المطوع بما تحظى به الرياضة البحرينية من دعم كبير من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، واهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما تحقق من انجازات بمتابعة مباشرة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأشار رئيس المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن اليوم البحريني للرياضة تحفيز للتفاعل والممارسة اليومية كنمط حياة صحي، وفي المركز يتم تخصيص مساعة كبيرة لدعم ذوي الإعاقة في مختلف الرياضات لتكون المشاركة فاعلة محلياً ودولياً، وخاصة بإن غالبية الإدارييين والأعضاء المؤسسين كانوا أبطالاً في لعبات رياضية مختلفة وعلى مستوى دولي وأولومبي وتمكنوا من تحقيق ميداليات وألقاب رفعوا من خلالها راية البحرين في مختلف المحافل الرياضية.
وأشاد المطوع بما تحظى به الرياضة البحرينية من دعم كبير من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، واهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما تحقق من انجازات بمتابعة مباشرة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.