أكد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد إن زيارة الوفد النيابي المصري رفيع المستوى برئاسة المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس الواب المصري، تأتي في إطار دعم الدبلوماسية البرلمانية وتعزيز أطر التعاون مع البرلمانات العربية والغربية لتبادل التجارب وتفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين المجالس التشريعية، والاستفادة من الخبرات والاطلاع على ما وصل إليه طرفي التعاون من تطور في إدارة العمل البرلماني والأمانات العامة.
وأشار إلى إن مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية تجمعهما علاقات استقرار وأخوّة ورؤية موحدة إزاء قضايا المنطقة وتتشاركان بنفس الأهداف بإحلال الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط، ومكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه، ونبذ العنف والتطرف ونشر الكراهية، وزيادة أطر التعاون الأمني والسياسي والاقتصادي والبيئي والثقافي ضمن الرؤى التي تجمع قيادة البلدين ممثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة ، والعمل المشترك في مختلف مسارات التعاون وسبل تنمية وتوسيع آفاقه بما يخدم مصالح البلدين وتلبية تطلعات الشعبين الشقيقين.
ولفت النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد أن الأوضاع السياسية والأمنية الراهنة في العالم أجمع ملتهبة بالأحداث المتسارعة التي تتطلب زيادة التنسيق والتباحث إزاء كافة القضايا والتطورات، والتضامن المشترك في الملفات الأمنية والسياسية بما يخدم الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة وتحقيق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.
وأشار إلى إن مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية تجمعهما علاقات استقرار وأخوّة ورؤية موحدة إزاء قضايا المنطقة وتتشاركان بنفس الأهداف بإحلال الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط، ومكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه، ونبذ العنف والتطرف ونشر الكراهية، وزيادة أطر التعاون الأمني والسياسي والاقتصادي والبيئي والثقافي ضمن الرؤى التي تجمع قيادة البلدين ممثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة ، والعمل المشترك في مختلف مسارات التعاون وسبل تنمية وتوسيع آفاقه بما يخدم مصالح البلدين وتلبية تطلعات الشعبين الشقيقين.
ولفت النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد أن الأوضاع السياسية والأمنية الراهنة في العالم أجمع ملتهبة بالأحداث المتسارعة التي تتطلب زيادة التنسيق والتباحث إزاء كافة القضايا والتطورات، والتضامن المشترك في الملفات الأمنية والسياسية بما يخدم الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة وتحقيق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.