أظهرت دراسة حديثة أثر القصة الإلكترونية في تنمية القيم الأخلاقية والدافعية للتعلم لدى أطفال مرحلة رياض الأطفال في دولة الكويت.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن التعليم عبر القصة الإلكترونية استطاع تعزيز قيم (التسامح، الصبر، الاحترام) متفوقاً في نتائج على طرق التعليم التقليدية.
أعدت الدراسة كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير في التعليم والتدريب عن بعد من قبل الباحثة دانة عادل القلاف. وقالت الباحثة القلاف أن بحثها أستخدم المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين التجريبية والضابطة مع الاختبار القبلي والبعدي، وتكونت عينة البحث من (40) طفل من أطفال الروضة موزعين على مجموعتين ضابطة وتجريبية بالتساوي.
إلى ذلك أوصت الدراسة بالتوسع في استخدام القصص الإلكترونية كمدخل لتنمية العديد من جوانب نمو الطفل، وإقامة دورات تدريبية لمعلمات رياض الأطفال لتدريبهن على استخدام القصص الإلكترونية لأطفالهن وتوظيفها في تنمية جوانب النمو لطفل الروضة. إلى جانب تشجيع جميع القائمين على تصميم وإنتاج القصص الإلكترونية على الاستعانة بقائمة المعايير التي تم تطويعها لإعداد القصص الإلكترونية لطفل روضة. والسعي إلى توجيه انتباه المسؤولين عن إعداد وتصميم القصص الإلكترونية إلى أهميتها في إكساب طفل الروضة مجموعة من المفاهيم والمهارات المطلوب إكسابها لهم في هذه المرحلة.
أعدت الدراسة بإشراف الأستاذ الدكتور العجب محمد العجب، والأستاذ الدكتور تيسير محمد الخزعلي.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن التعليم عبر القصة الإلكترونية استطاع تعزيز قيم (التسامح، الصبر، الاحترام) متفوقاً في نتائج على طرق التعليم التقليدية.
أعدت الدراسة كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير في التعليم والتدريب عن بعد من قبل الباحثة دانة عادل القلاف. وقالت الباحثة القلاف أن بحثها أستخدم المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين التجريبية والضابطة مع الاختبار القبلي والبعدي، وتكونت عينة البحث من (40) طفل من أطفال الروضة موزعين على مجموعتين ضابطة وتجريبية بالتساوي.
إلى ذلك أوصت الدراسة بالتوسع في استخدام القصص الإلكترونية كمدخل لتنمية العديد من جوانب نمو الطفل، وإقامة دورات تدريبية لمعلمات رياض الأطفال لتدريبهن على استخدام القصص الإلكترونية لأطفالهن وتوظيفها في تنمية جوانب النمو لطفل الروضة. إلى جانب تشجيع جميع القائمين على تصميم وإنتاج القصص الإلكترونية على الاستعانة بقائمة المعايير التي تم تطويعها لإعداد القصص الإلكترونية لطفل روضة. والسعي إلى توجيه انتباه المسؤولين عن إعداد وتصميم القصص الإلكترونية إلى أهميتها في إكساب طفل الروضة مجموعة من المفاهيم والمهارات المطلوب إكسابها لهم في هذه المرحلة.
أعدت الدراسة بإشراف الأستاذ الدكتور العجب محمد العجب، والأستاذ الدكتور تيسير محمد الخزعلي.