أكدت سيدة الأعمال سونيا جناحي مرشحة كتلة تجار 22 لخوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين للدورة الثلاثين أن جائحة كورونا فرضت تحديات كبيرة على البحرين والمنطقة والعالم، كما أن التداعيات طالت جميع المؤسسات والشركات سواء الكبيرة أو المتوسطة أو الصغيرة، لذا فإن كتلة تجار22 وهي تستعد لخوض انتخابات الغرفة تدرك حجم المتغيرات الاقتصادية، وعملت على طرح برنامج انتخابي يوفر حلولا وبدائل واقعية يمكن أن تساعد القطاع الخاص على تحقيق الاستدامة والانطلاق للنماء والتنمية خلال السنوات المقبلة.
وقالت جناحي إن الكتلة تبنت حزمة البرامج على المديين المتوسط والطويل، ولعل من أهمها مشروعات لحماية الاستثمارات في السوق المحلية وعلى رأسها ضمان استمرارية المؤسسات المالية في إتاحة التمويلات اللازمة أمام الشركات بجميع أنواعها لتحمل الصدمات الاقتصادية والانتقال إلى مرحلة التعافي المنشودة.
وأضافت أنه في ظل هذه المرحلة بات من الضروري تأسيس منصة للتصنيف الائتماني للمؤسسات، والذي يمكن من خلاله تقييم قدرة الشركات على الوفاء بالتزاماتها المالية وتقديم فكرة واضحة لها عن نقاط قوتها وسلامة وضعها المالي، لأن هذا التقييم سيساعد الشركات على معالجة نقاط الضعف في أدائها، وتلافي السلبيات في إداراتها، وتصحيح الأخطاء.
وأشارت سونيا جناحي أن التصنيف الائتماني للشركات سوف يسهم في تلافي مخاطر الأعمال لأن كل شركة تحتاج إلى ضبط وقياس لمؤشرات المخاطر وضمان معاملاتها التجارية، الأمر الذي يساعدها على تعزيز قدراتها التنافسية سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي، كما أنه يوفر لها الملاءة المالية اللازمة للحصول على التمويلات من مؤسسات التمويل، كما أنه يفتح لها آفاقا أرحب لدراسة إمكانيات التوسع في النشاط في ظل المتغيرات الاقتصادية التي تفرضها المرحلة الراهنة.
وشددت مرشحة كتلة تجار22 على أن هذا الطرح من قبل الكتلة يخدم مصالح المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل عصب الاقتصاد البحريني، ويؤكد الحرص على مساندتها وعدم تركها تواجه التحديات الاقتصادية وحدها، لافتة إلى أن ذلك تم بناء على دراسات اقتصادية مفصلة لواقع السوق البحريني خلال فترة جائحة كورونا.
وقالت جناحي إن الكتلة تبنت حزمة البرامج على المديين المتوسط والطويل، ولعل من أهمها مشروعات لحماية الاستثمارات في السوق المحلية وعلى رأسها ضمان استمرارية المؤسسات المالية في إتاحة التمويلات اللازمة أمام الشركات بجميع أنواعها لتحمل الصدمات الاقتصادية والانتقال إلى مرحلة التعافي المنشودة.
وأضافت أنه في ظل هذه المرحلة بات من الضروري تأسيس منصة للتصنيف الائتماني للمؤسسات، والذي يمكن من خلاله تقييم قدرة الشركات على الوفاء بالتزاماتها المالية وتقديم فكرة واضحة لها عن نقاط قوتها وسلامة وضعها المالي، لأن هذا التقييم سيساعد الشركات على معالجة نقاط الضعف في أدائها، وتلافي السلبيات في إداراتها، وتصحيح الأخطاء.
وأشارت سونيا جناحي أن التصنيف الائتماني للشركات سوف يسهم في تلافي مخاطر الأعمال لأن كل شركة تحتاج إلى ضبط وقياس لمؤشرات المخاطر وضمان معاملاتها التجارية، الأمر الذي يساعدها على تعزيز قدراتها التنافسية سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي، كما أنه يوفر لها الملاءة المالية اللازمة للحصول على التمويلات من مؤسسات التمويل، كما أنه يفتح لها آفاقا أرحب لدراسة إمكانيات التوسع في النشاط في ظل المتغيرات الاقتصادية التي تفرضها المرحلة الراهنة.
وشددت مرشحة كتلة تجار22 على أن هذا الطرح من قبل الكتلة يخدم مصالح المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل عصب الاقتصاد البحريني، ويؤكد الحرص على مساندتها وعدم تركها تواجه التحديات الاقتصادية وحدها، لافتة إلى أن ذلك تم بناء على دراسات اقتصادية مفصلة لواقع السوق البحريني خلال فترة جائحة كورونا.