نسبة إتقان 94% في مختلف المواد
أسهمت قيادة مدرسة المعرفة الثانوية للبنات في حصد إنجازات لافتة في مختلف جوانب العمل التربوي والتعليمي، وخاصةً حصول 1038 طالبة على شهادة (ساعة من البرمجة - Hour of code ) المعتمدة من قبل شركة مايكروسوفت العالمية، تعزيزاً لقدراتهن في التعليم الرقمي، ورفع نسب الإتقان بالمواد المختلفة إلى نحو 94٪، ونسبة المشاركة الطلابية الفاعلة في الحياة المدرسية 90%، ونسبة المشكلات السلوكية 0%، ونسبة رضا أولياء الأمور كشركاء استراتيجيين 88.5%، وارتفاع عدد الموهوبات إلى 241 طالبة.
وقالت مديرة المدرسة أحلام السويدي إن وزارة التربية والتعليم تولي القيادات المدرسية اهتماماً كبيراً، وتحرص على تأهيلها وتمهينها باستمرار، وفق المستجدات التربوية، مع دعمها من قبل المختصين بالوزارة، بما أسهم في تحسين أداء المدارس بصورة شاملة ومستمرة.
وأشارت إلى إطلاق المدرسة مشروعات نوعية، ومنها (مسبار المعرفة)، لتقديم الورش والبرامج التدريبية للمعلمات، والذي انعكس جلياً على أدائهن، إلى جانب مشروع (زاد المعرفة) للمكتبات الرقمية الداعمة للتحصيل الأكاديمي، و(مجرات فضاء المعرفة) لتنمية التطور الشخصي الطلابي، مع تحويل جميع إجراءات العمل المدرسي إلى الصيغة الرقمية، تماشياً مع ظروف الجائحة.
أسهمت قيادة مدرسة المعرفة الثانوية للبنات في حصد إنجازات لافتة في مختلف جوانب العمل التربوي والتعليمي، وخاصةً حصول 1038 طالبة على شهادة (ساعة من البرمجة - Hour of code ) المعتمدة من قبل شركة مايكروسوفت العالمية، تعزيزاً لقدراتهن في التعليم الرقمي، ورفع نسب الإتقان بالمواد المختلفة إلى نحو 94٪، ونسبة المشاركة الطلابية الفاعلة في الحياة المدرسية 90%، ونسبة المشكلات السلوكية 0%، ونسبة رضا أولياء الأمور كشركاء استراتيجيين 88.5%، وارتفاع عدد الموهوبات إلى 241 طالبة.
وقالت مديرة المدرسة أحلام السويدي إن وزارة التربية والتعليم تولي القيادات المدرسية اهتماماً كبيراً، وتحرص على تأهيلها وتمهينها باستمرار، وفق المستجدات التربوية، مع دعمها من قبل المختصين بالوزارة، بما أسهم في تحسين أداء المدارس بصورة شاملة ومستمرة.
وأشارت إلى إطلاق المدرسة مشروعات نوعية، ومنها (مسبار المعرفة)، لتقديم الورش والبرامج التدريبية للمعلمات، والذي انعكس جلياً على أدائهن، إلى جانب مشروع (زاد المعرفة) للمكتبات الرقمية الداعمة للتحصيل الأكاديمي، و(مجرات فضاء المعرفة) لتنمية التطور الشخصي الطلابي، مع تحويل جميع إجراءات العمل المدرسي إلى الصيغة الرقمية، تماشياً مع ظروف الجائحة.