أكد الدكتور رائد محمد بن شمس المدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا"، أن الرؤية الملكية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرامية إلى تحقيق التطلعات الوطنية، والجهود المتواصلة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء للارتقاء بكافة القطاعات الحيوية ومواصلة عملية التنمية، والمساعي الرامية للارتقاء بالقطاع الشبابي من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب ، تحتم علينا اليوم تشبيك الجهود الوطنية بين منظومتي القطاع العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني نحو الارتقاء بالكوادر المحلية الشابة وجعلها قادرة على تحقيق استدامة وطنية في كافة المجالات.
جاء ذلك خلال استقباله للمشاركين في النسخة الأولى من البرنامج الوطني لامع، الذي أطلقته وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع معهد الإدارة العامة "بيبا" وبنك البحرين الوطني.
وأوضح د.بن شمس أن البرنامج الوطني لامع هو بمثابة مسارٍ استراتيجي وطني تم رسمه بناءً للاحتياجات الوطنية المحلية، ومتطلبات التنمية، لجعل الشباب البحريني الخيار الأول في سوق العمل، ومرتكزًا أساسيًا للارتقاء بكافة القطاعات الحيوية بما يرفع من جودة الخدمات المقدمة ويحقق تطلعات المواطنين.
مشيرًا إلى أن البرنامج تم تصميمه بناءً على عدد من الدراسات المحلية وفُضلى المنهجيات العلمية، لجعل المخرجات المقدمة من قبل المشاركين مبادرات واقعية يمكن تطبيقها وتلامس واقع العمل في مملكة البحرين.
وأشار د.بن شمس إلى أن المخرجات التي قدمها المشاركين في النسخة الأولى من البرنامج الوطني لامع، تشير إلى أننا نمتلك اليوم كفاءات بحرينية قادرة على صناعة سياسات إدارية والخروج بمشاريع ترتقي بالقطاعين العام والخاص، وتُعطي حلولًا فعّالة لتحديات العمل ومتطلبات المرحلة المستقبلية، مضيفًا إلى أن جميع المخرجات التي قدمها المشاركون سيتم تطبيقها كمشاريع جديدة والاستفادة منها للخروج بدراسات مستقبلية لاستشراف احتياجات المرحلة المستقبلية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال استقباله للمشاركين في النسخة الأولى من البرنامج الوطني لامع، الذي أطلقته وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع معهد الإدارة العامة "بيبا" وبنك البحرين الوطني.
وأوضح د.بن شمس أن البرنامج الوطني لامع هو بمثابة مسارٍ استراتيجي وطني تم رسمه بناءً للاحتياجات الوطنية المحلية، ومتطلبات التنمية، لجعل الشباب البحريني الخيار الأول في سوق العمل، ومرتكزًا أساسيًا للارتقاء بكافة القطاعات الحيوية بما يرفع من جودة الخدمات المقدمة ويحقق تطلعات المواطنين.
مشيرًا إلى أن البرنامج تم تصميمه بناءً على عدد من الدراسات المحلية وفُضلى المنهجيات العلمية، لجعل المخرجات المقدمة من قبل المشاركين مبادرات واقعية يمكن تطبيقها وتلامس واقع العمل في مملكة البحرين.
وأشار د.بن شمس إلى أن المخرجات التي قدمها المشاركين في النسخة الأولى من البرنامج الوطني لامع، تشير إلى أننا نمتلك اليوم كفاءات بحرينية قادرة على صناعة سياسات إدارية والخروج بمشاريع ترتقي بالقطاعين العام والخاص، وتُعطي حلولًا فعّالة لتحديات العمل ومتطلبات المرحلة المستقبلية، مضيفًا إلى أن جميع المخرجات التي قدمها المشاركون سيتم تطبيقها كمشاريع جديدة والاستفادة منها للخروج بدراسات مستقبلية لاستشراف احتياجات المرحلة المستقبلية.