أعربت الدكتورة هدى ابراهيم آل محمود عن اعتزازها بقيادة بلادها وعالي تقديرها لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه وولي عهده الامير رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد ال خليفه حفظه الله، واحترامها لكافة القوانين والأنظمة التي تصدرها الجهات المسئولة فيما يخص عمل مؤسسات المجتمع المدني، التي تنص على عدم اشتغالها بالسياسة.
ولفتت الى ان مشاركتها في تلبية دعوة العشاء التي تلقتها من السفارة الأمريكيه يوم الأربعاء الماضي الموافق 9 فبراير 2022، كانت بشكل شخصي فقط.
مؤكدة بأن جمعية الإجتماعيين البحرينية التي تنتمي لها منذ تأسيسها في العام 1979 ليس لها اي علاقة بهذه الدعوة من قريب او بعيد وأن مجلس ادارة الجمعية لم يتم ابلاغه عن الدعوة او محتواها وفحواها لانها دعوة شخصية.
وقالت هدى ال محمود بأنها من المناصرين للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حفظه الله ورعاه، وأنها كانت من المترشحين للانتخابات النيابية عن الدائرة الثانية بمحافظة المحرق في العام 2018 دعماً لهذا المشروع واعتزازاً بما حققه من مكاسب وخاصة على الصعيد الاجتماعي ومنح المرأة البحرينية العديد من الحقوق والمكاسب وعلى راسها حمايتها من العوز ومن العنف الأسري والمجتمعي.
واشارت الى انها تعتز بعضويتها في جمعية الإجتماعيين التي دأبت منذ تأسيسها قبل ما يقارب 4 عقود على دعم العمل الاجتماعي من خلال التنسيق الكامل مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ملتزمة بجميع توجيهاتها وقراراتها وحريصة على معالجة القضايا والمشاكل الاجتماعية من خلال المؤتمرات والفعاليات والندوات التي كانت تحظى دوما بدعم الجهات الرسمية.
وختمت هدى آل محمود تصريحها بالقول بأنها تشيد بتوجيهات حكومة البحرين الرشيدة في تعزيز سيادتها على قراراتها وعدم الخضوع للاملاءات الخارجية من اي جهة كانت.
ولفتت الى ان مشاركتها في تلبية دعوة العشاء التي تلقتها من السفارة الأمريكيه يوم الأربعاء الماضي الموافق 9 فبراير 2022، كانت بشكل شخصي فقط.
مؤكدة بأن جمعية الإجتماعيين البحرينية التي تنتمي لها منذ تأسيسها في العام 1979 ليس لها اي علاقة بهذه الدعوة من قريب او بعيد وأن مجلس ادارة الجمعية لم يتم ابلاغه عن الدعوة او محتواها وفحواها لانها دعوة شخصية.
وقالت هدى ال محمود بأنها من المناصرين للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حفظه الله ورعاه، وأنها كانت من المترشحين للانتخابات النيابية عن الدائرة الثانية بمحافظة المحرق في العام 2018 دعماً لهذا المشروع واعتزازاً بما حققه من مكاسب وخاصة على الصعيد الاجتماعي ومنح المرأة البحرينية العديد من الحقوق والمكاسب وعلى راسها حمايتها من العوز ومن العنف الأسري والمجتمعي.
واشارت الى انها تعتز بعضويتها في جمعية الإجتماعيين التي دأبت منذ تأسيسها قبل ما يقارب 4 عقود على دعم العمل الاجتماعي من خلال التنسيق الكامل مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ملتزمة بجميع توجيهاتها وقراراتها وحريصة على معالجة القضايا والمشاكل الاجتماعية من خلال المؤتمرات والفعاليات والندوات التي كانت تحظى دوما بدعم الجهات الرسمية.
وختمت هدى آل محمود تصريحها بالقول بأنها تشيد بتوجيهات حكومة البحرين الرشيدة في تعزيز سيادتها على قراراتها وعدم الخضوع للاملاءات الخارجية من اي جهة كانت.