أكّد السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة على أهمية تعزيز العلاقات بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل في مختلف المجالات وبما يعود بالنفع والنماء على البلدين، لاسيّما في مجال البحث والتطوير والابتكار التكنولوجي وبما يخدم المصالح الثنائية.
جاء ذلك بعد توقيع السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة بمملكة البحرين، وسعادة السيدة أوريت فركاش هكوهن وزيرة الابتكار والعلوم والتكنولوجيا في دولة إسرائيل، مذكرة تفاهم بين حكومة مملكة البحرين وحكومة دولة إسرائيل بشأن التعاون الثنائي في البحث والتطوير، وذلك على هامش زيارة معالي السيد نفتالي بينيت رئيس وزراء دولة إسرائيل إلى مملكة البحرين.
ونوّه بأنّ مذكرة التفاهم تهدف إلى تكثيف التعاون الثنائي في مجال البحث والتطوير، وذلك من خلال إقامة شراكات تُعزّز التعاون في هذا المجال بالإضافة إلى التنسيق والتركيز على الموارد والبرامج المناسبة لتعزيز التعاون الصناعي التجاري بين الدولتين إلى جانب إنشاء إطار لدعم الأنشطة في هذا الشأن وإبرازها في السوق العالمية.
وأفاد بأنّ مذكرة التفاهم تتضمن عدد من المجالات ذات الأولوية، والمتمثلة في احتجاز استخدام الكربون، وكفاءة الطاقة، والتصنيع المتقدّم، والتجارة الإلكترونية.
وقال: "نتطلع إلى تعزيز أوجه التعاون المشترك في مجال البحث والتطوير والاستفادة من تجارب كلا البلدين، وتحديد فرص تعزيز العلاقات بين الجانبين بما يدعم مشاريع البحث والتطوير المشتركة"، مؤكداً أن تعاون البلدين في هذا المجال من شأنه أن يفتح مزيداً من آفاق العمل المشترك، ومتطلعاً إلى ترسيخ التعاون بين البلدين في البحث والتطوير وتنمية وتقوية التعاون الاقتصادي والتجاري فيما بينهما.
جاء ذلك بعد توقيع السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة بمملكة البحرين، وسعادة السيدة أوريت فركاش هكوهن وزيرة الابتكار والعلوم والتكنولوجيا في دولة إسرائيل، مذكرة تفاهم بين حكومة مملكة البحرين وحكومة دولة إسرائيل بشأن التعاون الثنائي في البحث والتطوير، وذلك على هامش زيارة معالي السيد نفتالي بينيت رئيس وزراء دولة إسرائيل إلى مملكة البحرين.
ونوّه بأنّ مذكرة التفاهم تهدف إلى تكثيف التعاون الثنائي في مجال البحث والتطوير، وذلك من خلال إقامة شراكات تُعزّز التعاون في هذا المجال بالإضافة إلى التنسيق والتركيز على الموارد والبرامج المناسبة لتعزيز التعاون الصناعي التجاري بين الدولتين إلى جانب إنشاء إطار لدعم الأنشطة في هذا الشأن وإبرازها في السوق العالمية.
وأفاد بأنّ مذكرة التفاهم تتضمن عدد من المجالات ذات الأولوية، والمتمثلة في احتجاز استخدام الكربون، وكفاءة الطاقة، والتصنيع المتقدّم، والتجارة الإلكترونية.
وقال: "نتطلع إلى تعزيز أوجه التعاون المشترك في مجال البحث والتطوير والاستفادة من تجارب كلا البلدين، وتحديد فرص تعزيز العلاقات بين الجانبين بما يدعم مشاريع البحث والتطوير المشتركة"، مؤكداً أن تعاون البلدين في هذا المجال من شأنه أن يفتح مزيداً من آفاق العمل المشترك، ومتطلعاً إلى ترسيخ التعاون بين البلدين في البحث والتطوير وتنمية وتقوية التعاون الاقتصادي والتجاري فيما بينهما.