تحت رعاية جميل حميدان وزير العمل والتنمية الاجتماعية، اختتمت مساء اليوم - الخميس - أعمال الملتقى الخليجي السابع لتنمية الموارد البشرية، تحت عنوان "الإدارة الرقمية للموارد البشرية والتدريب"، والذي نظمته أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة وبالتعاون مع الجمعية البحرينية لمعاهد التدريب الخاصة، وذلك بفندق الخليج للمؤتمرات بالعاصمة المنامة.
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشتي عمل تدريبيتين، أدارت الورشة الأولى زهراء باقر، سفيرة الإيجابية والمدير الإقليمي لمبادرة الياسمين، حيث تطرقت فيها للتطبيقات الرقمية لإدارة الموارد البشرية، أما الورشة الثانية، فقد أدارها سليمان فرحان، المدرب والباحث في إدارة الموارد البشرية، وقد غطى فيها موضوع تنمية الموارد البشرية في ظل البيئة الرقمية.
وفي كلمة لأمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي، في حفل ختام الملتقى، أكد على أن الجائحة لم تمنع عمليات التدريب من الاستمرار طيلة العامين الماضين، في دلالة على رغبة مجتمعاتنا الخليجية في التطور المستمر. وكان التحول للتدريب الرقمي هو الميزة الغالبة في هذه المرحلة، والذي من المتوقع أن يستمر في التوسع، خصوصا مع دخول العديد من التطبيق التي تسمح بخيارات عديدة للتفاعل ونقل المعرفة.
كما وأكد الدكتور الشهابي على أن عقد هذا الملتقى في دورته السابعة حضوريا، كان هدفا مهما بالنسبة لنا، بعد توقف دام عامين، إلا أن ذلك لم يعيق استقبالنا لطلبات للمشاركة فيه، عن بعد. مبينا بأن جميع المؤتمرات المستقبلية، سيتم تنظيمها توازيا، حضوريا وعن بعد، مما يبشر ببدء عصر جديد لقطاع التدريب.
{{ article.visit_count }}
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشتي عمل تدريبيتين، أدارت الورشة الأولى زهراء باقر، سفيرة الإيجابية والمدير الإقليمي لمبادرة الياسمين، حيث تطرقت فيها للتطبيقات الرقمية لإدارة الموارد البشرية، أما الورشة الثانية، فقد أدارها سليمان فرحان، المدرب والباحث في إدارة الموارد البشرية، وقد غطى فيها موضوع تنمية الموارد البشرية في ظل البيئة الرقمية.
وفي كلمة لأمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي، في حفل ختام الملتقى، أكد على أن الجائحة لم تمنع عمليات التدريب من الاستمرار طيلة العامين الماضين، في دلالة على رغبة مجتمعاتنا الخليجية في التطور المستمر. وكان التحول للتدريب الرقمي هو الميزة الغالبة في هذه المرحلة، والذي من المتوقع أن يستمر في التوسع، خصوصا مع دخول العديد من التطبيق التي تسمح بخيارات عديدة للتفاعل ونقل المعرفة.
كما وأكد الدكتور الشهابي على أن عقد هذا الملتقى في دورته السابعة حضوريا، كان هدفا مهما بالنسبة لنا، بعد توقف دام عامين، إلا أن ذلك لم يعيق استقبالنا لطلبات للمشاركة فيه، عن بعد. مبينا بأن جميع المؤتمرات المستقبلية، سيتم تنظيمها توازيا، حضوريا وعن بعد، مما يبشر ببدء عصر جديد لقطاع التدريب.