قال النائب يوسف زينل إن هناك عدة مشاهد على ضعف أداء وزارة التربية والتعليم للفصل الدراسي القادم، من أهمها عدم استقرار الجدول الدراسي في جميع المدارس ونقص المعلمين وتأخر توزيع الكتب، والإعلان المفاجىء لعودة الدراسة حضوريا طوال أيام الأسبوع لمن يرغب من أولياء الأمور والطلبة، وهو إعلان فاجأ الجميع بمن فيهم المعلمون والمدراء.
وانتقد زينل أداء الوزارة خلال الفصل الدراسي الثاني، قائلاً: «لم يعد للوزارة عذر بشأن (عنصر مفاجأة الجائحة) كما كان الحال عليه في العام الدراسي الفائت، وهو أمر يضع علامة استفهام بشأن تكرار غياب الاستعداد التام للدراسة في الفصل الأول من العام الدراسي الحالي، وفي الفصل الثاني أيضا».
وأردف: المثير للاستغراب تكرار ضعف الاستعداد رغم الانتقادات النيابية والأهلية، وهو أمر يلقي بظلاله على الطلبة وأولياء أمورهم بما يخلق من إرباك وضغط للأسر وقدرتها على الاستعداد الأمثل للدراسة.
ونوه زينل في هذا الصدد إلى ضرورة إيضاح الوزارة لكافة تفاصيل خطتها الدراسية بما في ذلك الطريقة المعتمدة لتقديم التطبيقات (الامتحانات)، قبل الطلب من أولياء الأمور وأبنائهم تحديد ما إذا كانوا يرغبون في الدراسة حضوريا بشكل كامل أو التعلم عن بعد، لافتا إلى أهمية تكافؤ الفرص بين جميع الطلبة في أداء الامتحانات، وهو أمر يتصل تحقيقه بالطريقة التي ستعتمد لتقديم الامتحانات.
وانتقد زينل أداء الوزارة خلال الفصل الدراسي الثاني، قائلاً: «لم يعد للوزارة عذر بشأن (عنصر مفاجأة الجائحة) كما كان الحال عليه في العام الدراسي الفائت، وهو أمر يضع علامة استفهام بشأن تكرار غياب الاستعداد التام للدراسة في الفصل الأول من العام الدراسي الحالي، وفي الفصل الثاني أيضا».
وأردف: المثير للاستغراب تكرار ضعف الاستعداد رغم الانتقادات النيابية والأهلية، وهو أمر يلقي بظلاله على الطلبة وأولياء أمورهم بما يخلق من إرباك وضغط للأسر وقدرتها على الاستعداد الأمثل للدراسة.
ونوه زينل في هذا الصدد إلى ضرورة إيضاح الوزارة لكافة تفاصيل خطتها الدراسية بما في ذلك الطريقة المعتمدة لتقديم التطبيقات (الامتحانات)، قبل الطلب من أولياء الأمور وأبنائهم تحديد ما إذا كانوا يرغبون في الدراسة حضوريا بشكل كامل أو التعلم عن بعد، لافتا إلى أهمية تكافؤ الفرص بين جميع الطلبة في أداء الامتحانات، وهو أمر يتصل تحقيقه بالطريقة التي ستعتمد لتقديم الامتحانات.