رفع النائب عيسى علي القاضي أسمى آيات الشكر والامتنان، وعظيم التقدير والعرفان، إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لما يوليه جلالته، من دعم كبير لا محدود للعمل النيابي، وما تشهده مملكة البحرين من تقدم ونماء، وتحقيق الإنجازات للوطن والمواطنين، في ظل المسيرة التنموية الشاملة.
مؤكدا القاضي أن العمل الوطني بمملكة البحرين، وفي ظل دولة القانون والمؤسسات التي أرسى دعائمها جلالة الملك المفدى، يشهد المزيد من التطور الشامل في مختلف المجالات، وقصص نجاح متميزة، بفضل التوجيهات الملكية السامية، والقيادة الحكيمة والمتميزة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومنهجية العمل الرائدة في تعزيز التعاون المثمر بين مجلس النواب والحكومة، والعمل المشترك لكل ما فيه خير وصالح الوطن والمواطنين.
معربا القاضي عن بالغ الفخر والاعتزاز بمناسبة تسلمه جائزة "التميز البرلماني" من الاتحاد البرلماني العربي، في ختام اجتماعاته المنعقدة في القاهرة اليوم، وبحضور وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين برئاسة معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب.
وبهذه المناسبة أوضح القاضي أنه يتشرف بإهداء الجائزة البرلمانية العربية إلى جلالة العاهل المفدى وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن كل الإنجازات البحرينية ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم العظيم من القيادة الحكيمة.
وأضاف القاضي أن هذه الجائزة البرلمانية تضاف لسجل الإنجازات للدبلوماسية البرلمانية في مملكة البحرين، وما يقوم به مجلس النواب من أعمال نيابية، تشريعية ورقابية، تهدف في المقام الأول لمصلحة الوطن والمواطنين، والارتقاء بمسيرة العمل الوطني، في ظل النهضة الحديثة والديمقراطية الرفيعة التي تشهدها مملكة البحرين.
مشيدا القاضي بدعم فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب، وكافة الزملاء الأعضاء، لترشيحه ونيله جائزة التميز البرلماني العربي، وهي جائزة لكل البرلمانيين في مملكة البحرين.
جدير بالذكر أن منح النائب عيسى القاضي جائزة التميز البرلماني جاء استحقاقا لكونه عضواً في مجلس النواب لدورتين نيابيتين، وعضوا في المجلس البلدي لمدة 8 سنوات، ولديه خبرة واسعة في شؤون العمل والخدمات الاجتماعية والمعيشية والرياضية وشؤون الشباب، بالإضافة إلى خبرة 31 سنة في غرفة تجارة وصناعة البحرين، بجانب دوره الفاعل والنشط في العمل الخيري والتطوعي، وباعتباره قيادي ومؤسس لجمعيات خيرية، ومؤسس لأول مكتب لتوظيف العاطلين عن العمل في البحرين.
وتمنح جائزة التميز البرلماني لفئة أعضاء البرلمان والتي يطلقها الاتحاد البرلماني العربي لأربع فئات، وتهدف إلى تكريم المتميزين في المجال البرلماني العربي وتطوير الممارسات البرلمانية العربية لدعم الأدوار التشريعية والرقابية والدبلوماسية البرلمانية وإبراز جهود وأعمال البرلمانيين العرب وتعريف الرأي العام بهم، والارتقاء بالمستويات المهنية وإذكاء روح المنافسة والابتكار بين المجالس والبرلمانات العربية لتطوير الممارسات البرلمانية.
{{ article.visit_count }}
مؤكدا القاضي أن العمل الوطني بمملكة البحرين، وفي ظل دولة القانون والمؤسسات التي أرسى دعائمها جلالة الملك المفدى، يشهد المزيد من التطور الشامل في مختلف المجالات، وقصص نجاح متميزة، بفضل التوجيهات الملكية السامية، والقيادة الحكيمة والمتميزة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومنهجية العمل الرائدة في تعزيز التعاون المثمر بين مجلس النواب والحكومة، والعمل المشترك لكل ما فيه خير وصالح الوطن والمواطنين.
معربا القاضي عن بالغ الفخر والاعتزاز بمناسبة تسلمه جائزة "التميز البرلماني" من الاتحاد البرلماني العربي، في ختام اجتماعاته المنعقدة في القاهرة اليوم، وبحضور وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين برئاسة معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب.
وبهذه المناسبة أوضح القاضي أنه يتشرف بإهداء الجائزة البرلمانية العربية إلى جلالة العاهل المفدى وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن كل الإنجازات البحرينية ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم العظيم من القيادة الحكيمة.
وأضاف القاضي أن هذه الجائزة البرلمانية تضاف لسجل الإنجازات للدبلوماسية البرلمانية في مملكة البحرين، وما يقوم به مجلس النواب من أعمال نيابية، تشريعية ورقابية، تهدف في المقام الأول لمصلحة الوطن والمواطنين، والارتقاء بمسيرة العمل الوطني، في ظل النهضة الحديثة والديمقراطية الرفيعة التي تشهدها مملكة البحرين.
مشيدا القاضي بدعم فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب، وكافة الزملاء الأعضاء، لترشيحه ونيله جائزة التميز البرلماني العربي، وهي جائزة لكل البرلمانيين في مملكة البحرين.
جدير بالذكر أن منح النائب عيسى القاضي جائزة التميز البرلماني جاء استحقاقا لكونه عضواً في مجلس النواب لدورتين نيابيتين، وعضوا في المجلس البلدي لمدة 8 سنوات، ولديه خبرة واسعة في شؤون العمل والخدمات الاجتماعية والمعيشية والرياضية وشؤون الشباب، بالإضافة إلى خبرة 31 سنة في غرفة تجارة وصناعة البحرين، بجانب دوره الفاعل والنشط في العمل الخيري والتطوعي، وباعتباره قيادي ومؤسس لجمعيات خيرية، ومؤسس لأول مكتب لتوظيف العاطلين عن العمل في البحرين.
وتمنح جائزة التميز البرلماني لفئة أعضاء البرلمان والتي يطلقها الاتحاد البرلماني العربي لأربع فئات، وتهدف إلى تكريم المتميزين في المجال البرلماني العربي وتطوير الممارسات البرلمانية العربية لدعم الأدوار التشريعية والرقابية والدبلوماسية البرلمانية وإبراز جهود وأعمال البرلمانيين العرب وتعريف الرأي العام بهم، والارتقاء بالمستويات المهنية وإذكاء روح المنافسة والابتكار بين المجالس والبرلمانات العربية لتطوير الممارسات البرلمانية.