أطلق مجلس الوزراء 24 مبادرة لتطوير خدمات شؤون الجنسية والجوازات والإقامة، والتي تأتي ضمن خطة التعافي الاقتصادي، وستسهم في تعزيز تنافسية مملكة البحرين ودعم مسارات التطوير في مختلف القطاعات الاقتصادية والاستثمارية والخدمية.
ومن بين هذه المبادرات، التوسع في التأشيرة الفورية والإلكترونية وتأشيرة جسر الملك فهد، واستحداث نظام المسافر الموثوق وتأشيرة التدريب واستحداث إقامة التحاق لزوجات الخليجيين الأجنبيات وإصدار الجواز الإلكتروني وإلغاء بطاقة القدوم وتوصيل الجواز داخل وخارج مملكة البحرين، وخفض سعر التأشيرة المتعددة، حيث جاء ذلك بعد الاطلاع على المذكرة المرفوعة بهذا الشأن من معالي وزير الداخلية حول تفاصيل الـ24 مبادرة لتطوير خدمات شؤون الجنسية والجوازات والإقامة.
ورأس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء الذي عقد اليوم، بقصر القضيبية.
في بداية الاجتماع، أكد المجلس على أهمية منطقة التجارة الأمريكية في الدفع بمسارات التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية إلى آفاق أرحب وتعزيز التجارة البينية بين البلدين، وذلك في معرض ترحيب المجلس بوضع حجر الأساس لمنطقة التجارة الأمريكية والتي تأتي في إطار حزمة المشاريع الاستثمارية والاستراتيجية التي تم الإعلان عنها في استراتيجية قطاع الصناعة (2022-2026)، ضمن خطة التعافي الاقتصادي.
بعدها أعرب المجلس عن أصدق التهاني إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس، مستذكراً المجلس بالتقدير العمق التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة العربية السعودية وما حققته عبر مسيرتها الحافلة بالإنجازات من تقدم وتطور في مختلف المجالات والذي تعزز في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية ودعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ثم هنأ المجلس دولة الكويت الشقيقة أميراً وحكومةً وشعباً بالعيد الوطني الحادي والستين ويوم التحرير الحادي والثلاثين ، مشيدًا المجلس بما تشهده دولة الكويت من تقدمٍ وازدهار في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة ومتابعة سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي عهد دولة الكويت.
بعدها أعرب المجلس عن تمنياته بأن يتم تغليب الحوار والحل الدبلوماسي للخلافات بين الدول بالطرق السلمية وتجنب التصعيد، وتركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل، وذلك في ضوء استعراضه لمستجدات الأوضاع وتطوراتها في أوكرانيا.
بعدها قرر المجلس ما يلي:
أولاً: الموافقة على المذكرات التالية:
1.مذكرة اللجنة التنسيقية بشأن خطة التشجير في مملكة البحرين، والتي تهدف لمضاعفة عدد الأشجار بحلول العام 2035 ، مع زيادة أشجار القرم بمعدل أربع مرات بحسب أهداف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (cop26)، كما تتضمن الخطة عدد من المبادرات، منها زيادة الأشجار في المشاريع الحكومية وتشجيع الشراكة المجتمعية لزيادة الرقعة الخضراء وتوفير السياسات الداعمة للتشجير وتشجيع الأفراد على المشاركة في التشجير.
2.مذكرة اللجنة الوزارية للشؤون القانونية والتشريعية بشأن رد الحكومة على 3 اقتراحات برغبة واقتراحين بقانون مقدمة من مجلس النواب.
ثم استعرض المجلس الموضوع التالي:
1. مذكرة اللجنة الوزارية للمشاريع التنموية والبنية التحتية حول ملخص لأعمال اللجنة للعام 2021 ، حيث تضمنت أهم الموضوعات التي بحثتها اللجنة وأولوياتها في متابعة تسريع تنفيذ المشاريع.
بعد ذلك أخذ المجلس علماً من خلال تقرير وزير المواصلات والاتصالات، بشأن المشاركة في معرض LEAP التقني الدولي الذي عقد بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
{{ article.visit_count }}
ومن بين هذه المبادرات، التوسع في التأشيرة الفورية والإلكترونية وتأشيرة جسر الملك فهد، واستحداث نظام المسافر الموثوق وتأشيرة التدريب واستحداث إقامة التحاق لزوجات الخليجيين الأجنبيات وإصدار الجواز الإلكتروني وإلغاء بطاقة القدوم وتوصيل الجواز داخل وخارج مملكة البحرين، وخفض سعر التأشيرة المتعددة، حيث جاء ذلك بعد الاطلاع على المذكرة المرفوعة بهذا الشأن من معالي وزير الداخلية حول تفاصيل الـ24 مبادرة لتطوير خدمات شؤون الجنسية والجوازات والإقامة.
ورأس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء الذي عقد اليوم، بقصر القضيبية.
في بداية الاجتماع، أكد المجلس على أهمية منطقة التجارة الأمريكية في الدفع بمسارات التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية إلى آفاق أرحب وتعزيز التجارة البينية بين البلدين، وذلك في معرض ترحيب المجلس بوضع حجر الأساس لمنطقة التجارة الأمريكية والتي تأتي في إطار حزمة المشاريع الاستثمارية والاستراتيجية التي تم الإعلان عنها في استراتيجية قطاع الصناعة (2022-2026)، ضمن خطة التعافي الاقتصادي.
بعدها أعرب المجلس عن أصدق التهاني إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس، مستذكراً المجلس بالتقدير العمق التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة العربية السعودية وما حققته عبر مسيرتها الحافلة بالإنجازات من تقدم وتطور في مختلف المجالات والذي تعزز في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية ودعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ثم هنأ المجلس دولة الكويت الشقيقة أميراً وحكومةً وشعباً بالعيد الوطني الحادي والستين ويوم التحرير الحادي والثلاثين ، مشيدًا المجلس بما تشهده دولة الكويت من تقدمٍ وازدهار في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة ومتابعة سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي عهد دولة الكويت.
بعدها أعرب المجلس عن تمنياته بأن يتم تغليب الحوار والحل الدبلوماسي للخلافات بين الدول بالطرق السلمية وتجنب التصعيد، وتركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل، وذلك في ضوء استعراضه لمستجدات الأوضاع وتطوراتها في أوكرانيا.
بعدها قرر المجلس ما يلي:
أولاً: الموافقة على المذكرات التالية:
1.مذكرة اللجنة التنسيقية بشأن خطة التشجير في مملكة البحرين، والتي تهدف لمضاعفة عدد الأشجار بحلول العام 2035 ، مع زيادة أشجار القرم بمعدل أربع مرات بحسب أهداف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (cop26)، كما تتضمن الخطة عدد من المبادرات، منها زيادة الأشجار في المشاريع الحكومية وتشجيع الشراكة المجتمعية لزيادة الرقعة الخضراء وتوفير السياسات الداعمة للتشجير وتشجيع الأفراد على المشاركة في التشجير.
2.مذكرة اللجنة الوزارية للشؤون القانونية والتشريعية بشأن رد الحكومة على 3 اقتراحات برغبة واقتراحين بقانون مقدمة من مجلس النواب.
ثم استعرض المجلس الموضوع التالي:
1. مذكرة اللجنة الوزارية للمشاريع التنموية والبنية التحتية حول ملخص لأعمال اللجنة للعام 2021 ، حيث تضمنت أهم الموضوعات التي بحثتها اللجنة وأولوياتها في متابعة تسريع تنفيذ المشاريع.
بعد ذلك أخذ المجلس علماً من خلال تقرير وزير المواصلات والاتصالات، بشأن المشاركة في معرض LEAP التقني الدولي الذي عقد بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.