عقدت لجنة التنسيق والمتابعة بين حكومة مملكة البحرين ووكالات الأمم المتحدة، اليوم، اجتماعها الأول في العام الجاري، برئاسة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، وبحضور محمد الزرقاني، المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة بالإنابة، وأعضاء اللجنة من ممثلي الوزارات والجهات الحكومية المعنية، إلى جانب ممثلي 21 منظمة ووكالة تابعة للأمم المتحدة.
وفي بداية الاجتماع، رحب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية حوكمة الشراكة المتميزة بين مملكة البحرين ووكالات الأمم المتحدة، بما يتوافق مع الأولويات الوطنية ويسهم في تحقيق رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وخلال الاجتماع، نوه وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية بالجهود التي تبذلها اللجنة كمنسق وطني في إطار الشراكة الاستراتيجي للتنمية المستدامة بين الجانبين، والذي يمثل نموذجًا دوليًا في تقديم أفضل التجارب والمبادرات، مشيدًا بالنجاحات التنموية والحضارية المتوالية لمملكة البحرين وفقًا للمؤشرات الدولية.
ومن جهته، ثمن المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة بالإنابة التعاون المثمر بين مملكة البحرين والأمم المتحدة، مبينًا أن الاجتماع يؤشر إلى مدى الالتزام المشترك بتنفيذ أهداف التنمية المستدامة باعتبار مملكة البحرين من الدول الرائدة في هذا المجال.
وفي بداية الاجتماع، رحب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية حوكمة الشراكة المتميزة بين مملكة البحرين ووكالات الأمم المتحدة، بما يتوافق مع الأولويات الوطنية ويسهم في تحقيق رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وخلال الاجتماع، نوه وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية بالجهود التي تبذلها اللجنة كمنسق وطني في إطار الشراكة الاستراتيجي للتنمية المستدامة بين الجانبين، والذي يمثل نموذجًا دوليًا في تقديم أفضل التجارب والمبادرات، مشيدًا بالنجاحات التنموية والحضارية المتوالية لمملكة البحرين وفقًا للمؤشرات الدولية.
ومن جهته، ثمن المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة بالإنابة التعاون المثمر بين مملكة البحرين والأمم المتحدة، مبينًا أن الاجتماع يؤشر إلى مدى الالتزام المشترك بتنفيذ أهداف التنمية المستدامة باعتبار مملكة البحرين من الدول الرائدة في هذا المجال.