تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل بن محمد علي حميدان، انطلقت صباح الأربعاء فعاليات معرض البحرين للتدريب والتعليم ما قبل العمل 2022 في نسخته الــ (11)، بحلة جديدة تجمع بين التوظيف الأمثل للاتصال المرئي المباشر لهذا الاسبوع والمعرض الفعلي في مركز الخليج للمؤتمرات بفندق الخليج في الأسبوع المقبل، وذلك بمشاركة لفيف من المؤسسات التدريبية والتعليمية في البلاد.
وشهدت ندوات ولقاءات اليوم الأول من فعاليات المعرض الافتراضية تفاعلا واسعا حيث بلغت أعداد الطلبة الحاضرين لتلك الفعاليات 3 آلاف طالب وطالبة من 10 مدارس أهلية و36 مدرسة حكومية، بمشاركة مرشدين وأكاديميين من 11 جامعة بحرينية، فيما تستمر الندوات واللقاءات اليوم الخميس لتستوعب أكبر قدر ممكن من الطلبة وأولياء الأمور وعموم الجمهور، حيث تخصص اللقاءات الصباحية لطلبة المدارس الحكومية فيما تخصص الفترة المسائية لطلبة المدارس الأهلية.
ومن هنا أكدت رئيس مجلس إدارة شركة ميدبوينت لتنظيم الفعاليات الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة عن خالص شكرها وتقديرها لوزارة التربية والتعليم ممثلة في وزير التربية الدكتور ماجد بن علي النعيمي وقيادات الوزارة التربوية على مساندتهم السنوية لفعاليات المعرض والمنتدى المصاحب إليه، مؤكدة أن ذلك يؤكد دعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس الوزراء لمسارات التطوير الاكاديمي والمهني بما ينعكس إيجابا على أوضاع سوق العمل.
وشددت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة على أهمية تكشيف الانشطة والفعاليات الهادفة لتمكين طلبة المرحلة الثانوية المتوقع تخرجهم على تحديد المسارات العلمية والمهنية المناسبة لهم والتي تتفق مع قدراتهم واتجاهاتهم المهنية.
وذكرت بأن الأسبوع المقبل وتحديدا يومي 27-28 فبراير/شباط 2022 يشهدان فعاليات المعرض الفعلي في مركز الخليج للمؤتمرات بفندق الخليج، بمشاركة العديد من المؤسسات التعليمية والتدريبية من جامعات ومعاهد، بالإضافة إلى " منتدى التعليم وسوق العمل" المصاحب إليه.
من جانبه قال الشريك المنظم لمعرض البحرين للتدريب والتعليم ما قبل العمل 2022، السيد حسين محمد حبيب، أن مملكة البحرين وفي ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى أضحت مؤهلة إلى أن تصبح وجهة تعليمية رائدة على مستوى المنطقة بما تضمه من جامعات وكليات ومعاهد متنوعة وعلى أعلى درجات الجودة والاحترافية، منوها إلى أن المعرض وبعد قصة نجاح امتدت لأكثر من عقد من الزمان أضحى أحد أهم المنصات التعريفية بالفرص التعليمية والتدريبية والمهنية في مملكة البحرين.
ويهدف الى تعريف الطلبة المتوقع تخرجهم من المرحلتين الثانوية والجامعية بالفرص التعليمية والتدريبية والوظيفية المتاحة واحتياجات سوق العمل، والاطلاع على المهارات العلمية والوظيفية التي تتطلبها كل مهنة بمختلف القطاعات بسوق العمل، فضلاً عن تقديمه الإرشاد والتوجيه المهني، كما تقوم الشركات والمؤسسات المشاركة بالتعريف بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة لاستقطاب الكوادر الوطنية في سوق العمل.
وشهدت ندوات ولقاءات اليوم الأول من فعاليات المعرض الافتراضية تفاعلا واسعا حيث بلغت أعداد الطلبة الحاضرين لتلك الفعاليات 3 آلاف طالب وطالبة من 10 مدارس أهلية و36 مدرسة حكومية، بمشاركة مرشدين وأكاديميين من 11 جامعة بحرينية، فيما تستمر الندوات واللقاءات اليوم الخميس لتستوعب أكبر قدر ممكن من الطلبة وأولياء الأمور وعموم الجمهور، حيث تخصص اللقاءات الصباحية لطلبة المدارس الحكومية فيما تخصص الفترة المسائية لطلبة المدارس الأهلية.
ومن هنا أكدت رئيس مجلس إدارة شركة ميدبوينت لتنظيم الفعاليات الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة عن خالص شكرها وتقديرها لوزارة التربية والتعليم ممثلة في وزير التربية الدكتور ماجد بن علي النعيمي وقيادات الوزارة التربوية على مساندتهم السنوية لفعاليات المعرض والمنتدى المصاحب إليه، مؤكدة أن ذلك يؤكد دعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس الوزراء لمسارات التطوير الاكاديمي والمهني بما ينعكس إيجابا على أوضاع سوق العمل.
وشددت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة على أهمية تكشيف الانشطة والفعاليات الهادفة لتمكين طلبة المرحلة الثانوية المتوقع تخرجهم على تحديد المسارات العلمية والمهنية المناسبة لهم والتي تتفق مع قدراتهم واتجاهاتهم المهنية.
وذكرت بأن الأسبوع المقبل وتحديدا يومي 27-28 فبراير/شباط 2022 يشهدان فعاليات المعرض الفعلي في مركز الخليج للمؤتمرات بفندق الخليج، بمشاركة العديد من المؤسسات التعليمية والتدريبية من جامعات ومعاهد، بالإضافة إلى " منتدى التعليم وسوق العمل" المصاحب إليه.
من جانبه قال الشريك المنظم لمعرض البحرين للتدريب والتعليم ما قبل العمل 2022، السيد حسين محمد حبيب، أن مملكة البحرين وفي ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى أضحت مؤهلة إلى أن تصبح وجهة تعليمية رائدة على مستوى المنطقة بما تضمه من جامعات وكليات ومعاهد متنوعة وعلى أعلى درجات الجودة والاحترافية، منوها إلى أن المعرض وبعد قصة نجاح امتدت لأكثر من عقد من الزمان أضحى أحد أهم المنصات التعريفية بالفرص التعليمية والتدريبية والمهنية في مملكة البحرين.
ويهدف الى تعريف الطلبة المتوقع تخرجهم من المرحلتين الثانوية والجامعية بالفرص التعليمية والتدريبية والوظيفية المتاحة واحتياجات سوق العمل، والاطلاع على المهارات العلمية والوظيفية التي تتطلبها كل مهنة بمختلف القطاعات بسوق العمل، فضلاً عن تقديمه الإرشاد والتوجيه المهني، كما تقوم الشركات والمؤسسات المشاركة بالتعريف بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة لاستقطاب الكوادر الوطنية في سوق العمل.