يشارك علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، في المؤتمر الحادي عشر لرابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في إفريقيا والعالم العربي، ومنتدى الحوار البرلماني مع مجالس الشيوخ والمجالس المماثلة في إفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، اللَّذين سيُعقدان في العاصمة المغربية الرباط خلال الفترة من 3 – 5 مارس الجاري، بمشاركة عدد من رؤساء المجالس التشريعية في الدول العربية والإفريقية.
و يضم وفد المجلس كلًا من الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل رئيس لجنة الخدمات، وأحمد مهدي الحداد رئيس لجنة حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن يلقي رؤساء المجالس كلمات خلال مناقشة المحورين المحددين في مؤتمر الرابطة، اللذين يتناولان نقاشًا حول "التعاون والتضامن العربي- الأفريقي دعامة أساسية للتأهيل الاقتصادي والتنموي في ظل تداعيات جائحة كورونا"، إلى جانب "الشباب والمرأة في صلب السياسات التنموية والاستثمارات المستدامة".
فيما يتضمن منتدى الحوار البرلماني لمجالس الشيوخ والمجالس المماثلة بإفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، ثلاثة محاور أساسية، وهي: "دور مجالس الشيوخ والشورى في تعزيز التعاون جنوب – جنوب"، و"المبادلات التجارية والاقتصادية بين إفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية والكراييب: الواقع والآفاق".
أما المحور الثالث فسيتم من خلاله مناقشة "العدالة المناخية والصحية: الدور الترافعي لمجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة".
الجدير بالذكر أن رابطة مجالس الشيوخ والمجالس المماثلة بأفريقيا والعالم العربي تأسست في العام 2002م ومقرها العاصمة المغربية الرباط، ويعتبر مجلس الشورى من المجالس المؤسِّسة للرابطة، حيث ترأس علي بن صالح الصالح الرابطة في العام 2013.وتهدف الرابطة إلى تشجيع ودعم وتعزيز أنظمة المجالس البرلمانية المكونة من غرفتين تشريعيتين بين الدول الأفريقية والعربية، وتنظم اجتماعات دورية لأعضاء المجالس لتسهيل التعاون وتبادل الخبرات والتشاور حول القضايا المتعلقة بالمصالح المشتركة على الصعيدين المحلي والدولي، وتكريس المشاركة في الحوارات الهادفة إلى تعميق المفاهيم والمبادئ والقيم الديمقراطية.
{{ article.visit_count }}
و يضم وفد المجلس كلًا من الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل رئيس لجنة الخدمات، وأحمد مهدي الحداد رئيس لجنة حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن يلقي رؤساء المجالس كلمات خلال مناقشة المحورين المحددين في مؤتمر الرابطة، اللذين يتناولان نقاشًا حول "التعاون والتضامن العربي- الأفريقي دعامة أساسية للتأهيل الاقتصادي والتنموي في ظل تداعيات جائحة كورونا"، إلى جانب "الشباب والمرأة في صلب السياسات التنموية والاستثمارات المستدامة".
فيما يتضمن منتدى الحوار البرلماني لمجالس الشيوخ والمجالس المماثلة بإفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، ثلاثة محاور أساسية، وهي: "دور مجالس الشيوخ والشورى في تعزيز التعاون جنوب – جنوب"، و"المبادلات التجارية والاقتصادية بين إفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية والكراييب: الواقع والآفاق".
أما المحور الثالث فسيتم من خلاله مناقشة "العدالة المناخية والصحية: الدور الترافعي لمجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة".
الجدير بالذكر أن رابطة مجالس الشيوخ والمجالس المماثلة بأفريقيا والعالم العربي تأسست في العام 2002م ومقرها العاصمة المغربية الرباط، ويعتبر مجلس الشورى من المجالس المؤسِّسة للرابطة، حيث ترأس علي بن صالح الصالح الرابطة في العام 2013.وتهدف الرابطة إلى تشجيع ودعم وتعزيز أنظمة المجالس البرلمانية المكونة من غرفتين تشريعيتين بين الدول الأفريقية والعربية، وتنظم اجتماعات دورية لأعضاء المجالس لتسهيل التعاون وتبادل الخبرات والتشاور حول القضايا المتعلقة بالمصالح المشتركة على الصعيدين المحلي والدولي، وتكريس المشاركة في الحوارات الهادفة إلى تعميق المفاهيم والمبادئ والقيم الديمقراطية.