في إطار تعزيز التعاون ومبادرات المسؤولية الاجتماعية وضمان المشاركة المجتمعية لكافة أطياف المجتمع، قامت أكاديمية أي ليرن بتوقيع اتفاقية مع مركز سكايب للمعدات الطبية والتي تنص على توفير سماعات للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية بسعر خاص. وتتميز هذه الأجهزة بخصائص متعددة ستسهم في تمكين فئة ذوي الصم ومساعدتهم على الاندماج بشكل أفضل في المجتمع وتفعيل دورهم في تنمية اقتصاد المملكة.
وبهذه المناسبة، صرحت رئيس مجلس إدارة أكاديمية أي ليرن الأستاذة إيمان البلوشي "يسرنا للغاية تعزيز هذه الشراكة مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني لتوفير أفضل الخدمات ومساعدة مختلف فئات المجتمع، كما نرجو أن تكون هذه الأجهزة معيناً للأشخاص من فئة الصم في إكمال مشواريهم وأنشطتهم اليومية من خلال ما تحتويه السماعة من خصائص وتقنيات تمكنهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي والانخراط في مختلف الوظائف بشكل فعال." معربة عن شكرها لمركز سكايب للمعدات الطبية على عملهم الدؤوب لتقديم العون والمساعدة لذوي الإعاقة السمعية، متمنية لجميع الأشخاص من فئة الصم بالتوفيق في حياتهم العلمية والعملية.
وأكدت البلوشي، إن لهذه المبادرات دورًا إيجابيا كونها تساعد ذوي الإعاقة إكمال مشوارهم التعليمي وتمنحهم الأدوات الملائمة لتحقيق أحلامهم والعمل ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع وفي خدمة وطنهم والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بتوفير فرص متساوية للأشخاص ذوي الهمم، ونأمل من بقية مؤسسات القطاع الخاص والجمعيات الخيرية أن يحذوا في دعم البرامج التي تصب في مصلحة الأشخاص من فئة الصم كجزء من المسؤلية المجتمعية العامة.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، صرحت رئيس مجلس إدارة أكاديمية أي ليرن الأستاذة إيمان البلوشي "يسرنا للغاية تعزيز هذه الشراكة مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني لتوفير أفضل الخدمات ومساعدة مختلف فئات المجتمع، كما نرجو أن تكون هذه الأجهزة معيناً للأشخاص من فئة الصم في إكمال مشواريهم وأنشطتهم اليومية من خلال ما تحتويه السماعة من خصائص وتقنيات تمكنهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي والانخراط في مختلف الوظائف بشكل فعال." معربة عن شكرها لمركز سكايب للمعدات الطبية على عملهم الدؤوب لتقديم العون والمساعدة لذوي الإعاقة السمعية، متمنية لجميع الأشخاص من فئة الصم بالتوفيق في حياتهم العلمية والعملية.
وأكدت البلوشي، إن لهذه المبادرات دورًا إيجابيا كونها تساعد ذوي الإعاقة إكمال مشوارهم التعليمي وتمنحهم الأدوات الملائمة لتحقيق أحلامهم والعمل ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع وفي خدمة وطنهم والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بتوفير فرص متساوية للأشخاص ذوي الهمم، ونأمل من بقية مؤسسات القطاع الخاص والجمعيات الخيرية أن يحذوا في دعم البرامج التي تصب في مصلحة الأشخاص من فئة الصم كجزء من المسؤلية المجتمعية العامة.