شهدت أولى ورش (الخط الوردي) الموجهة لشريحة النساء الباحثات عن عمل والجامعيات وطالبات المرحلة الثانوية، لتعزيز التوعية والقدرات والمهارات المعينة لهن على النجاح في حياتهن المهنية، إقبالاً واسعاً وصل إلى 12,217 مشاركة وزيارة، شملت 260 عبر الحضور الفعلي بفندق الخليج، إلى جانب 11,957 عبر منصات البث الافتراضي المباشر مثل زوم وفيسبوك.
وأقيمت الورشة الفريدة في محتواها ومضمونها ضمن الورش المصاحبة لمعرض البحرين للتدريب والتعليم ما قبل العمل في دورته الـ11، تحت رعاية جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل والتنمية الاجتماعية.
وقد أشادت المشرفة على تقديم الورشة الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة بالإقبال الكبير والتفاعل الذي فاق التوقعات من قبل الشريحة النسائية المستهدفة، تأكيداً على تعطشها لمثل هذه الورش ذات المضامين النوعية الرافدة لجهود المرأة المقبلة على الحياة المهنية والطامحة في تحقيق التميز في مجال عملها.
وأضافت الشيخة نورة أن النجاح الذي حققته هذه الورشة يحفزها على تقديم المزيد من الورش داخل مملكة البحرين وخارجها على المستوى الإقليمي والدولي، استعداداً لتدشين كتابها (الخط الوردي) في الفترة القريبة المقبلة، والذي يعد المرجع لهذه الورش التي تتناول أبرز محاوره المتصلة بتحسين بيئة العمل للمرأة في مختلف المؤسسات، وإكسابها القدرة على إقامة علاقات مهنية بناءة، وتعريفها بسبل مواجهة التحديات المعيقة لمسيرتها المهنية، وتمكينها من التصدي للمناصب القيادية بنجاح في مختلف المواقع والمجالات.
وأقيمت الورشة الفريدة في محتواها ومضمونها ضمن الورش المصاحبة لمعرض البحرين للتدريب والتعليم ما قبل العمل في دورته الـ11، تحت رعاية جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل والتنمية الاجتماعية.
وقد أشادت المشرفة على تقديم الورشة الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة بالإقبال الكبير والتفاعل الذي فاق التوقعات من قبل الشريحة النسائية المستهدفة، تأكيداً على تعطشها لمثل هذه الورش ذات المضامين النوعية الرافدة لجهود المرأة المقبلة على الحياة المهنية والطامحة في تحقيق التميز في مجال عملها.
وأضافت الشيخة نورة أن النجاح الذي حققته هذه الورشة يحفزها على تقديم المزيد من الورش داخل مملكة البحرين وخارجها على المستوى الإقليمي والدولي، استعداداً لتدشين كتابها (الخط الوردي) في الفترة القريبة المقبلة، والذي يعد المرجع لهذه الورش التي تتناول أبرز محاوره المتصلة بتحسين بيئة العمل للمرأة في مختلف المؤسسات، وإكسابها القدرة على إقامة علاقات مهنية بناءة، وتعريفها بسبل مواجهة التحديات المعيقة لمسيرتها المهنية، وتمكينها من التصدي للمناصب القيادية بنجاح في مختلف المواقع والمجالات.