أكد الشيخ علي بن عبدالرحمن بن علي آل خليفة، سفير مملكة البحرين المعين لدى المملكة العربية السعودية، أهمية الزيارة التي قام بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، والمباحثات التي أجرها جلالته مع أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، وما حمله لقاء القمة من بشائر خير وسلام وازدهار، وآفاق رحبة لتعزيز التعاون والتكامل بين المملكتين والشعبين الشقيقين إلى مستويات أكثر رسوخًا وتقدمًا.
وقال سفير مملكة البحرين المعين لدى المملكة العربية السعودية أن هذه الزيارة تعكس عمق العلاقات التاريخية بين المملكتين الشقيقتين، والتي أرسى قواعدها الأجداد وتوارثها الآباء والأحفاد بفخر وعز، وبروابط متينة تقوم على الود والمحبة وتآلف القلوب ووحدة الدين والدم ووشائج النسب والقربى، وتشابه العادات والتقاليد والإرث الحضاري، والجوار الجغرافي، والمصير المشترك.
كما أكد الشيخ علي بن عبدالرحمن بن علي آل خليفة اعتزاز مملكة البحرين على الدوام بالتضامن مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية والوقوف إلى جانبها في صف واحد، تقديرًا لمواقفها التاريخية المشرفة كعمق حيوي واستراتيجي إلى جانب أمنها واستقرارها، ودعمها لمسيرتها التنموية، ودورها الريادي في حماية الأمن القومي الخليجي والعربي، وقيادتها الحكيمة للعالم العربي والإسلامي على طريق السلام والازدهار.
وأشاد سفير مملكة البحرين المعين لدى المملكة العربية السعودية بدور المملكة العربية السعودية الشقيقة الرئيسي في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، والحفاظ على مصالح دولها وشعوبها والدفاع عن قضاياها العادلة في ظل ما تشهده من تحديات مختلفة، مشيدا بالدور المشهود الذي يضطلع به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع، في خدمة مسيرة النهضة التنموية في المملكة الشقيقة، وسعيه الحثيث نحو المزيد من التطوير والتقدم لصالح المملكة وشعبها الشقيق.
{{ article.visit_count }}
وقال سفير مملكة البحرين المعين لدى المملكة العربية السعودية أن هذه الزيارة تعكس عمق العلاقات التاريخية بين المملكتين الشقيقتين، والتي أرسى قواعدها الأجداد وتوارثها الآباء والأحفاد بفخر وعز، وبروابط متينة تقوم على الود والمحبة وتآلف القلوب ووحدة الدين والدم ووشائج النسب والقربى، وتشابه العادات والتقاليد والإرث الحضاري، والجوار الجغرافي، والمصير المشترك.
كما أكد الشيخ علي بن عبدالرحمن بن علي آل خليفة اعتزاز مملكة البحرين على الدوام بالتضامن مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية والوقوف إلى جانبها في صف واحد، تقديرًا لمواقفها التاريخية المشرفة كعمق حيوي واستراتيجي إلى جانب أمنها واستقرارها، ودعمها لمسيرتها التنموية، ودورها الريادي في حماية الأمن القومي الخليجي والعربي، وقيادتها الحكيمة للعالم العربي والإسلامي على طريق السلام والازدهار.
وأشاد سفير مملكة البحرين المعين لدى المملكة العربية السعودية بدور المملكة العربية السعودية الشقيقة الرئيسي في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، والحفاظ على مصالح دولها وشعوبها والدفاع عن قضاياها العادلة في ظل ما تشهده من تحديات مختلفة، مشيدا بالدور المشهود الذي يضطلع به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع، في خدمة مسيرة النهضة التنموية في المملكة الشقيقة، وسعيه الحثيث نحو المزيد من التطوير والتقدم لصالح المملكة وشعبها الشقيق.