بحضور سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، تم توقيع مذكرة تفاهمٍ وتعاونٍ بحثيٍ بين مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك" و"دراسات" يوم الخميس 3 مارس 2022م.
وقع المُذكرة من جانب "دراسات" الدكتور حمد إبراهيم العبدالله المدير التنفيذي لمركز "دراسات" ومن جانب "كابسارك" رئيسه سعادة المُهندس فهد العجلان، بحضور عددٍ من مسؤولي المركزين، وذلك على هامش أعمال مُنتدى "دراسات" الخامس، الذي يُعقد بالتزامن مع المُلتقى الثاني للرابطة الدولية لاقتصاديات الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحت عنوان "تأثير إنتقال الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا".
ونصت المُذكرة على تعزيز التعاون المُشترك في مجال بحوث الطاقة والتغير المُناخي وتنظيم ورش عملٍ وفعالياتٍ مُختلفة، بالإضافة إلى إعداد البحوث في مجالات اقتصاديات الطاقة وتبادل الخبرات والمطبوعات.
وبهذه المُناسبة أكد سعادة رئيس مجلس أمناء "دراسات"، أن توقيع هذه المُذكرة يأتي في إطار حرص المركز على توسيع نطاق شراكاته البحثية مع بيوت الخبرة المرموقة، بما يُسهم في الارتقاء في البحوث العلمية وخصوصًا المُتعلقة بالتحديات المُناخية وتحولات الطاقة في العالم، بما ينعكس على الاقتصاديات الوطنية، وأكد سعادته على أهمية دور مراكز البحوث في مواكبة التطورات العالمية في مجال الطاقة المُتجددة ودورها الفاعل في صياغة مُستقبل الطاقة في العالم.
فيما أكد رئيس مركز "كابسارك" سعادة المُهندس فهد العجلان على أهمية الشراكات البحثية في المُساهمة بصياغة الخطط ورسم خارطة الطريق لتصدي لظاهرة التغيرات المُناخية ومُعالجة الانبعاثات الكربونية، وتوظيف الابتكار والتكنولوجيا في الوصول إلى أمن الطاقة والحد من التغير المُناخي، بما يتناسب مع أولويات الدول، لافتًا إلى أهمية تبادل الأفكار والمعلومات لمواجهة التحديات واستغلال الفرص، وزيادة التوعية في مجال الطاقة المُتجددة.
وتأتي هذه المُذكرة في إطار جهود مركز "دراسات" لبناء شبكةٍ من الشراكات البحثية على المُستوى الإقليمي والعالمي في المجالات كافة.
{{ article.visit_count }}
وقع المُذكرة من جانب "دراسات" الدكتور حمد إبراهيم العبدالله المدير التنفيذي لمركز "دراسات" ومن جانب "كابسارك" رئيسه سعادة المُهندس فهد العجلان، بحضور عددٍ من مسؤولي المركزين، وذلك على هامش أعمال مُنتدى "دراسات" الخامس، الذي يُعقد بالتزامن مع المُلتقى الثاني للرابطة الدولية لاقتصاديات الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحت عنوان "تأثير إنتقال الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا".
ونصت المُذكرة على تعزيز التعاون المُشترك في مجال بحوث الطاقة والتغير المُناخي وتنظيم ورش عملٍ وفعالياتٍ مُختلفة، بالإضافة إلى إعداد البحوث في مجالات اقتصاديات الطاقة وتبادل الخبرات والمطبوعات.
وبهذه المُناسبة أكد سعادة رئيس مجلس أمناء "دراسات"، أن توقيع هذه المُذكرة يأتي في إطار حرص المركز على توسيع نطاق شراكاته البحثية مع بيوت الخبرة المرموقة، بما يُسهم في الارتقاء في البحوث العلمية وخصوصًا المُتعلقة بالتحديات المُناخية وتحولات الطاقة في العالم، بما ينعكس على الاقتصاديات الوطنية، وأكد سعادته على أهمية دور مراكز البحوث في مواكبة التطورات العالمية في مجال الطاقة المُتجددة ودورها الفاعل في صياغة مُستقبل الطاقة في العالم.
فيما أكد رئيس مركز "كابسارك" سعادة المُهندس فهد العجلان على أهمية الشراكات البحثية في المُساهمة بصياغة الخطط ورسم خارطة الطريق لتصدي لظاهرة التغيرات المُناخية ومُعالجة الانبعاثات الكربونية، وتوظيف الابتكار والتكنولوجيا في الوصول إلى أمن الطاقة والحد من التغير المُناخي، بما يتناسب مع أولويات الدول، لافتًا إلى أهمية تبادل الأفكار والمعلومات لمواجهة التحديات واستغلال الفرص، وزيادة التوعية في مجال الطاقة المُتجددة.
وتأتي هذه المُذكرة في إطار جهود مركز "دراسات" لبناء شبكةٍ من الشراكات البحثية على المُستوى الإقليمي والعالمي في المجالات كافة.