أشادت فوزية بنت عبد الله زينل، رئيسة مجلس النواب، بما تحققه المساعي الدبلوماسية والسياسة الخارجية البحرينية من إنجازات وتطور، وما تحرزه من تقدم في إطار تعزيز علاقات التعاون والتنسيق والأخوة والصداقة مع دول العالم، وإبراز المكانة الرائدة لمملكة البحرين، إقليمياً ودولياً، وفق منهجية رصينة متزنة، وذلك بفضل الدعم والتوجيهات الحكيمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وثمنت رئيسة مجلس النواب أهمية الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، منوهة للدور الرفيع والجهود الحثيثة التي يقودها سموه في سبيل تنمية العلاقات المشتركة مع الدول الشقيقة والصديقة، بما يحقق المصلحة والغايات والتطلعات الوطنية، مشيدة معاليها بعمق العلاقات التاريخية الوطيدة، المتميزة بين البحرين وأمريكا.
ونوهت إلى ما تتسم به علاقات الصداقة القوية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية من ريادة وتفرد، وما تقوم عليه من عمل مشترك ومتواصل من شأنه فتح آفاق أرحب لمجالات التعاون الثنائي في العمل النيابي والتشريعي، معربة معاليها عن إشادتها بما تم بحثه من قضايا استراتيجية وموضوعات مهمة خلال لقاء سموه، حفظه الله، وعدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، وما تمخض عن الزيارة من نتائج متميزة، تعود بالنفع للبلدين والشعبين الصديقين.
وأكدت رئيسة مجلس النواب حرص السلطة التشريعية على تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، واتخاذ كل ما من شأنه دعم وتعزيز العلاقات الثنائية مع دولة الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في كافة المجالات، منوهة لأهمية التعاون والتكاتف والتنسيق بين البلدين وخاصة في المجالات الاقتصادية والأمنية ومكافحة الارهاب والتطرف.
وأشارت إلى وجود سعي برلماني مستمر لتوطيد العلاقات البرلمانية مع الكونغرس الأمريكي من خلال مواصلة العمل على تبادل الخبرات والتجارب المشتركة، وعقد اللقاءات والزيارات البرلمانية بصورة مباشرة وبالاستفادة من الوسائل المختلفة، إلى جانب الشراكة من أجل تعزيز السلام ونشر ثقافة الاعتدال والتعايش السلمي ونبذ العنف والتطرف واتباع كل السبل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.
وثمنت رئيسة مجلس النواب أهمية الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، منوهة للدور الرفيع والجهود الحثيثة التي يقودها سموه في سبيل تنمية العلاقات المشتركة مع الدول الشقيقة والصديقة، بما يحقق المصلحة والغايات والتطلعات الوطنية، مشيدة معاليها بعمق العلاقات التاريخية الوطيدة، المتميزة بين البحرين وأمريكا.
ونوهت إلى ما تتسم به علاقات الصداقة القوية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية من ريادة وتفرد، وما تقوم عليه من عمل مشترك ومتواصل من شأنه فتح آفاق أرحب لمجالات التعاون الثنائي في العمل النيابي والتشريعي، معربة معاليها عن إشادتها بما تم بحثه من قضايا استراتيجية وموضوعات مهمة خلال لقاء سموه، حفظه الله، وعدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، وما تمخض عن الزيارة من نتائج متميزة، تعود بالنفع للبلدين والشعبين الصديقين.
وأكدت رئيسة مجلس النواب حرص السلطة التشريعية على تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، واتخاذ كل ما من شأنه دعم وتعزيز العلاقات الثنائية مع دولة الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في كافة المجالات، منوهة لأهمية التعاون والتكاتف والتنسيق بين البلدين وخاصة في المجالات الاقتصادية والأمنية ومكافحة الارهاب والتطرف.
وأشارت إلى وجود سعي برلماني مستمر لتوطيد العلاقات البرلمانية مع الكونغرس الأمريكي من خلال مواصلة العمل على تبادل الخبرات والتجارب المشتركة، وعقد اللقاءات والزيارات البرلمانية بصورة مباشرة وبالاستفادة من الوسائل المختلفة، إلى جانب الشراكة من أجل تعزيز السلام ونشر ثقافة الاعتدال والتعايش السلمي ونبذ العنف والتطرف واتباع كل السبل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.