لمناسبة نجاح الزيارة الرسمية التي قام بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ولقاءه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة الشقيقة، يعرب مجلس الشورى عن إشادته واعتزازه بما حققته هذه الزيارة من نتائج طيبة تعكس عمق العلاقات الأخوية التاريخية التي تربط المملكتين والشعبين الشقيقين.
ويثمن مجلس الشورى عالياً نتائج المباحثات التي أجراها جلالة العاهل المفدى، مع أخيه خادم الحرمين الشريفين، والتي تناولت دعم وتعزيز العلاقات الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة، مؤكداً المجلس أهمية نتائج هذه المباحثات لوحدة الموقف والمصير تجاه مجمل القضايا والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ويعرب مجلس الشورى عن مساندته لتوجيهات جلالة العاهل المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين لتعزيز التعاون تجاه كافة القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية وغيرها، ومواصلة العمل لبلورة مواقف مشتركة تحفظ للبلدين الشقيقين أمنهما واستقرارهما، واستمرار التنسيق والتشاور إزاء التطورات والمستجدات في كافة المحافل الثنائية والمتعددة الأطراف، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار للبلدين الشقيقين وشعبيهما وشعوب المنطقة والعالم أجمع.
كما يشيد المجلس بالنتائج الطيبة التي حققتها زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والتي شكلت منعطفًا مهمًا للعلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين في ظل ما نتج عنها من توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم في العديد من المجالات، فتحت مسارات جديدة من التعاون والتنسيق في الجوانب السياسية والاقتصادية والدفاعية والاستثمارية، ومجال علوم الفضاء.
ويؤكد مجلس الشورى أهمية هذه الزيارات، والتي تعكس إرادة البلدين بنقل العلاقات بينهما إلى مستوى أعلى من التعاون والتنسيق بما يخدم تطلعات قيادتي البلدين وشعبيهما الصديقين.
ويثمن مجلس الشورى عالياً نتائج المباحثات التي أجراها جلالة العاهل المفدى، مع أخيه خادم الحرمين الشريفين، والتي تناولت دعم وتعزيز العلاقات الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة، مؤكداً المجلس أهمية نتائج هذه المباحثات لوحدة الموقف والمصير تجاه مجمل القضايا والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ويعرب مجلس الشورى عن مساندته لتوجيهات جلالة العاهل المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين لتعزيز التعاون تجاه كافة القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية وغيرها، ومواصلة العمل لبلورة مواقف مشتركة تحفظ للبلدين الشقيقين أمنهما واستقرارهما، واستمرار التنسيق والتشاور إزاء التطورات والمستجدات في كافة المحافل الثنائية والمتعددة الأطراف، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار للبلدين الشقيقين وشعبيهما وشعوب المنطقة والعالم أجمع.
كما يشيد المجلس بالنتائج الطيبة التي حققتها زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والتي شكلت منعطفًا مهمًا للعلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين في ظل ما نتج عنها من توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم في العديد من المجالات، فتحت مسارات جديدة من التعاون والتنسيق في الجوانب السياسية والاقتصادية والدفاعية والاستثمارية، ومجال علوم الفضاء.
ويؤكد مجلس الشورى أهمية هذه الزيارات، والتي تعكس إرادة البلدين بنقل العلاقات بينهما إلى مستوى أعلى من التعاون والتنسيق بما يخدم تطلعات قيادتي البلدين وشعبيهما الصديقين.