في إطار الدعم والتعاون الذي تقدمه وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني لوزارة التربية والتعليم لتمكينها من تنفيذ خطتها الاستراتيجية بالتوسع في انشاء المدارس وتوفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة والطالبات وتقريبهم إلى محال سكنهم.
وصرح المهندس الشيخ مشعل بن محمد آل خليفة الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة بوزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني بأنه قد تم الانتهاء من أعمال التصاميم التنفيذية الخاصة بمشروع إنشاء المدرسة الابتدائية/ الإعدادية للبنات بقلالي وتسليم الرسومات إلى وزارة التربية والتعليم والتي ستشرف بدورها على مرحلتي المناقصة والتنفيذ.
وأشار المهندس الشيخ مشعل آل خليفة إلى أن الوزارة راعت في تصميم المدرسة بأن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم حيث قامت الحكومة الموقرة بتوفير قطعة أرض بمنطقة قلالي بمساحة تبلغ 12007 متر مربع وسيتم فيها البناء على مساحة 13,003.6 متر مربع.
وتتكون المدرسة من عدد 2 مبنى تعليمي يخصص كل منها لكل مرحلة دراسية (ابتدائية/ إعدادية) بحيث يتكون كل مبنى من أربعة طوابق تضم 22 فصلا دراسيا بإجمالي 44 فصلا تعليميا في المدرسة إلى جانب فصلين لذوي الاحتياجات الخاصة ، و تبلغ الطاقة الاستيعابية للمدرسة حوالي 1320 طالبة (بمعدل 30 طالبة في الفصل الواحد).
وتتضمن المدرسة معامل للعلوم والتربية الاسرية والحاسوب و التصميم والتقانة ومرسم وغرف للمدرسات ، كما تحتوي على مبنى إداري يتكون من غرف للإداريات، قاعة اجتماعات، صالة رياضية صممت بحسب القياسات العالمية متضمنةً كل الخدمات المطلوبة للصالات الرياضية من دورات مياه وغرف للتبديل. كما تحتوى المدرسة على جميع الخدمات المشتركة مثل دورات المياه وغرف الاستراحة الى جانب أعمال الموقع العام ومحطة كهرباء فرعية وغرفة للحراسة والأمن ومواقف لانتظار السيارات ومواقف للطاقم التعليمي داخل حرم المدرسة يتسع لـ 80 سيارة .
وأكد الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة على أنه قد تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المدرسة متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، مع توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطلبة أو الموظفين من ذوي العزيمة، حيث تم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي ومصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه خاصة تحتوي على جميع الخدمات المتوافقة مع احتياجاتهم وحسب المعمول به عالمياً.
وصرح المهندس الشيخ مشعل بن محمد آل خليفة الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة بوزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني بأنه قد تم الانتهاء من أعمال التصاميم التنفيذية الخاصة بمشروع إنشاء المدرسة الابتدائية/ الإعدادية للبنات بقلالي وتسليم الرسومات إلى وزارة التربية والتعليم والتي ستشرف بدورها على مرحلتي المناقصة والتنفيذ.
وأشار المهندس الشيخ مشعل آل خليفة إلى أن الوزارة راعت في تصميم المدرسة بأن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم حيث قامت الحكومة الموقرة بتوفير قطعة أرض بمنطقة قلالي بمساحة تبلغ 12007 متر مربع وسيتم فيها البناء على مساحة 13,003.6 متر مربع.
وتتكون المدرسة من عدد 2 مبنى تعليمي يخصص كل منها لكل مرحلة دراسية (ابتدائية/ إعدادية) بحيث يتكون كل مبنى من أربعة طوابق تضم 22 فصلا دراسيا بإجمالي 44 فصلا تعليميا في المدرسة إلى جانب فصلين لذوي الاحتياجات الخاصة ، و تبلغ الطاقة الاستيعابية للمدرسة حوالي 1320 طالبة (بمعدل 30 طالبة في الفصل الواحد).
وتتضمن المدرسة معامل للعلوم والتربية الاسرية والحاسوب و التصميم والتقانة ومرسم وغرف للمدرسات ، كما تحتوي على مبنى إداري يتكون من غرف للإداريات، قاعة اجتماعات، صالة رياضية صممت بحسب القياسات العالمية متضمنةً كل الخدمات المطلوبة للصالات الرياضية من دورات مياه وغرف للتبديل. كما تحتوى المدرسة على جميع الخدمات المشتركة مثل دورات المياه وغرف الاستراحة الى جانب أعمال الموقع العام ومحطة كهرباء فرعية وغرفة للحراسة والأمن ومواقف لانتظار السيارات ومواقف للطاقم التعليمي داخل حرم المدرسة يتسع لـ 80 سيارة .
وأكد الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة على أنه قد تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المدرسة متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، مع توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطلبة أو الموظفين من ذوي العزيمة، حيث تم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي ومصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه خاصة تحتوي على جميع الخدمات المتوافقة مع احتياجاتهم وحسب المعمول به عالمياً.