نوهت سعادة النائب فاطمة عباس القطري بجهود وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني في المضي قدما نحو تنفيذ المخطط التفصيلي لقرية الدراز وذلك بقيامها باستملاك 16 عقار في القرية، بما سيساهم في تطوير واقع الخدمات والبنية التحتية في المنطقة.
وأشارت القطري إلى أن هذه الخطوة تعكس حرص الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على مواصلة العمل نحو تحسين الواقع الخدمي لجميع مناطق البحرين، بما ينسجم مع الرؤى التي جرى اعتمادها في المخطط التفصيلي للمملكة 2030، وتوجيه الموازنات وتوفير الحلول والمعالجات المناسبة لاستملاك العقارات، بما يحقق غايات التخطيط المستبقلي.
وقالت سعادة النائب فاطمة القطري إن مجموع هذه الاستملاكات تشكل خطوة مهمة ونوعية نحو الانطلاق في إنجاز مشاريع تطوير البنية التحتية للقرية، والارتقاء بمستوى الخدمات المختلفة فيها من الطرق ومحطات الكهرباء والماء المرافق العامة وغيرها.
وتوجهت سعادة النائب بجزيل الشكر والتقدير لسعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وجميع المسؤولين ومنتسبي الوزارة على جهودهم الكبيرة التي أثمرت بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية الأخرى بإنجاز هذه المهمة، والانتهاء من استملاك هذه المجموعة من العقارات، التي سيلمس الجميع آثارها قريباً من خلال ما سيتم إنجازه من مشاريع وتوفيره من خدمات تخدم أهالي المنطقة ومرتاديها.
وأشارت القطري إلى أن هذه الخطوة تعكس حرص الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على مواصلة العمل نحو تحسين الواقع الخدمي لجميع مناطق البحرين، بما ينسجم مع الرؤى التي جرى اعتمادها في المخطط التفصيلي للمملكة 2030، وتوجيه الموازنات وتوفير الحلول والمعالجات المناسبة لاستملاك العقارات، بما يحقق غايات التخطيط المستبقلي.
وقالت سعادة النائب فاطمة القطري إن مجموع هذه الاستملاكات تشكل خطوة مهمة ونوعية نحو الانطلاق في إنجاز مشاريع تطوير البنية التحتية للقرية، والارتقاء بمستوى الخدمات المختلفة فيها من الطرق ومحطات الكهرباء والماء المرافق العامة وغيرها.
وتوجهت سعادة النائب بجزيل الشكر والتقدير لسعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وجميع المسؤولين ومنتسبي الوزارة على جهودهم الكبيرة التي أثمرت بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية الأخرى بإنجاز هذه المهمة، والانتهاء من استملاك هذه المجموعة من العقارات، التي سيلمس الجميع آثارها قريباً من خلال ما سيتم إنجازه من مشاريع وتوفيره من خدمات تخدم أهالي المنطقة ومرتاديها.