نظمت وزارة التربية والتعليم احتفالية بمناسبة اليوم الخليجي للموهبة والإبداع وذلك في صالة الوزارة بمدينة عيسى، بحضور الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم، وعدد من مسؤولي الوزارة.
وقامت العنزور خلال الاحتفالية بالاطلاع على مختلف أركان الاحتفالية، ومن بينها التعرف على ما ناله موهوبو المملكة من نجاحات بارزة، فيما اختتمت بقيام سعادتها بتكريمهم على ما حققوه من إنجازات.
وأكدت الوكيل المساعد للخدمات التعليمية أن الاحتفال بهذا اليوم جاء للتأكيد على أهمية استقطاب المواهب والمحافظة عليها في ظل متطلبات رؤية المملكة الاقتصادية لعام 2030م مع توفير الاستراتيجيات والخطط التي تضمن اكتشاف الموهوبين ورعايتهم، وتنمية مواهبهم وتوظيفها واستثمارها بما يسهم في اقتحام آفاق أوسع من التطور والنماء.
من جهتها، قالت الدكتورة بدور بو حجي رئيس مركز رعاية الطلبة الموهوبين: "نحن سعيدون للغاية بمدى التطور والمستويات الرفيعة التي تحققها مملكة البحرين على مستوى الموهبة والإبداع، وهو ما يتجلى في المراكز العليا التي يحتلها موهوبو المملكة في المحافل الخليجية والدولية. نحن حريصون على استثمار مواهبنا وتسخيرها لتعزيز مسيرة النماء والتطور التي تشهدها المملكة في مختلف ميادين العمل."
ويحل اليوم الخليجي للموهبة والإبداع في الثالث من مارس كل عام وتستمر فعالياته في الأسبوع الأول من هذا الشهر. وتم اعتماد هذا اليوم من قبل مكتب التربية العربي لدول الخليج خلال المؤتمر العام للمكتب في دورته الثالثة والعشرين وذلك تجسيداً لحرص أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي على الاهتمام بالموهوبين والمبدعين. وهو يمثل احتفالية ثقافية تعني بالطالب الموهوب وتوعية المجتمع باختلاف أطيافه ومستوياته بأهمية تقديم الرعاية للموهوبين ودعمهم.
وقامت العنزور خلال الاحتفالية بالاطلاع على مختلف أركان الاحتفالية، ومن بينها التعرف على ما ناله موهوبو المملكة من نجاحات بارزة، فيما اختتمت بقيام سعادتها بتكريمهم على ما حققوه من إنجازات.
وأكدت الوكيل المساعد للخدمات التعليمية أن الاحتفال بهذا اليوم جاء للتأكيد على أهمية استقطاب المواهب والمحافظة عليها في ظل متطلبات رؤية المملكة الاقتصادية لعام 2030م مع توفير الاستراتيجيات والخطط التي تضمن اكتشاف الموهوبين ورعايتهم، وتنمية مواهبهم وتوظيفها واستثمارها بما يسهم في اقتحام آفاق أوسع من التطور والنماء.
من جهتها، قالت الدكتورة بدور بو حجي رئيس مركز رعاية الطلبة الموهوبين: "نحن سعيدون للغاية بمدى التطور والمستويات الرفيعة التي تحققها مملكة البحرين على مستوى الموهبة والإبداع، وهو ما يتجلى في المراكز العليا التي يحتلها موهوبو المملكة في المحافل الخليجية والدولية. نحن حريصون على استثمار مواهبنا وتسخيرها لتعزيز مسيرة النماء والتطور التي تشهدها المملكة في مختلف ميادين العمل."
ويحل اليوم الخليجي للموهبة والإبداع في الثالث من مارس كل عام وتستمر فعالياته في الأسبوع الأول من هذا الشهر. وتم اعتماد هذا اليوم من قبل مكتب التربية العربي لدول الخليج خلال المؤتمر العام للمكتب في دورته الثالثة والعشرين وذلك تجسيداً لحرص أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي على الاهتمام بالموهوبين والمبدعين. وهو يمثل احتفالية ثقافية تعني بالطالب الموهوب وتوعية المجتمع باختلاف أطيافه ومستوياته بأهمية تقديم الرعاية للموهوبين ودعمهم.