قالت فاطمة الصيرفي نائب الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض إن نسبة الموظفات في الهيئة من إجمالي الموظفين وصلت لـ 46%، مضيفة أن الكثيرات من موظفات الهيئة يعملن في مناصب قيادية، لافتة إلى أن هذه المؤشرات تؤكد قدرة وجدارة المرأة البحرينية في دخول مختلف المجالات النوعية مثل المجال السياحي والتميز فيها.
وفي تصريح لها بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام، أكدت الصيرفي حرص هيئة السياحة على استلهام توجهات المجلس الأعلى للمرأة في مجال تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين وخلق بيئة عمل تشجع على استقطاب الموظفات وادماج احتياجاتهن وحصولهن على حقوقهن كاملة في التدريب والتمثيل والوصول للموارد واتخاذ القرار والترقي، وذلك بناء على ما يظهرنه من جدارة وكفاءة والتزام بالعمل وتحقيق الأهداف الطموحة للهيئة في إطار استراتيجية البحرين للسياحية 2022-2026.
على صعيد ذي صلة، أكدت نائب الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة حرص الهيئة على دمج المزيد من النساء البحرينيات في منشآت القطاع السياحي الخاص، وذلك من خلال استخدام عدة أدوات من بينها كلية فاتيل للتدريب في قطاع الضيافة، والتي تستقطب الكوادر البحرينية من الجنسين وتعمل على تدريبهم وتأهيلهم وفقا لأرقى المعايير العالمية ثم دمجهم في العمل السياحي.
وأعربت الصيرفي عن استعداد هيئة السياحة للتعاون مع مختلف الأفكار والمشروعات السياحية للشباب البحريني ذكورا وإناثا، خاصة ذات الأفكار المبتكرة التي تواكب التوجهات السياحية النوعية مثل سياحة الأعمال والسياحة الرياضية والسياحة الترفيهية والسياحة العلاجية والسياحة الثقافية وسياحة الإعلام والأفلام السينمائية. ونوهت على صعيد ذي صلة بالحضور الكمي والنوعي للمرأة البحرينية في مجال تنظيم المعارض بشكل خاص، حيث تبدع الكثير من البحرينيات في تأسيس وإدارة شركات تنظيم المعارض والمؤتمرات ومختلف أنواع الفعاليات.
وأكدت أن المرأة البحرينية تمثل خير واجهة لوطنها في القطاع السياحي من خلال حضورها النوعي الملتزم في هذا القطاع، وقالت إن وجود المرأة البحرينية في القطاع السياحي يبعث رسالة حضارية عن مملكة البحرين إلى جميع السياح، خاصة وأن المرأة البحرينية التي تعمل مضيفة ربما تكون أول من يستقبل السائح القادم للبحرين على متن طيران الخليج منذ دخوله الطائرة قبل حتى أن يغادر بلده، وهي التي تودعه في نهاية رحلته السياحية على سلم الطائرة عند الهبوط في بلده، وبين هذا وذاك يصادف السائح بحرينيات قديرات عاملات في الكثير من مكونات القطاع السياحي في المعالم السياحية التي يقصدها إضافة إلى شركات تنظيم الفعاليات وغيرها.
وفي تصريح لها بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام، أكدت الصيرفي حرص هيئة السياحة على استلهام توجهات المجلس الأعلى للمرأة في مجال تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين وخلق بيئة عمل تشجع على استقطاب الموظفات وادماج احتياجاتهن وحصولهن على حقوقهن كاملة في التدريب والتمثيل والوصول للموارد واتخاذ القرار والترقي، وذلك بناء على ما يظهرنه من جدارة وكفاءة والتزام بالعمل وتحقيق الأهداف الطموحة للهيئة في إطار استراتيجية البحرين للسياحية 2022-2026.
على صعيد ذي صلة، أكدت نائب الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة حرص الهيئة على دمج المزيد من النساء البحرينيات في منشآت القطاع السياحي الخاص، وذلك من خلال استخدام عدة أدوات من بينها كلية فاتيل للتدريب في قطاع الضيافة، والتي تستقطب الكوادر البحرينية من الجنسين وتعمل على تدريبهم وتأهيلهم وفقا لأرقى المعايير العالمية ثم دمجهم في العمل السياحي.
وأعربت الصيرفي عن استعداد هيئة السياحة للتعاون مع مختلف الأفكار والمشروعات السياحية للشباب البحريني ذكورا وإناثا، خاصة ذات الأفكار المبتكرة التي تواكب التوجهات السياحية النوعية مثل سياحة الأعمال والسياحة الرياضية والسياحة الترفيهية والسياحة العلاجية والسياحة الثقافية وسياحة الإعلام والأفلام السينمائية. ونوهت على صعيد ذي صلة بالحضور الكمي والنوعي للمرأة البحرينية في مجال تنظيم المعارض بشكل خاص، حيث تبدع الكثير من البحرينيات في تأسيس وإدارة شركات تنظيم المعارض والمؤتمرات ومختلف أنواع الفعاليات.
وأكدت أن المرأة البحرينية تمثل خير واجهة لوطنها في القطاع السياحي من خلال حضورها النوعي الملتزم في هذا القطاع، وقالت إن وجود المرأة البحرينية في القطاع السياحي يبعث رسالة حضارية عن مملكة البحرين إلى جميع السياح، خاصة وأن المرأة البحرينية التي تعمل مضيفة ربما تكون أول من يستقبل السائح القادم للبحرين على متن طيران الخليج منذ دخوله الطائرة قبل حتى أن يغادر بلده، وهي التي تودعه في نهاية رحلته السياحية على سلم الطائرة عند الهبوط في بلده، وبين هذا وذاك يصادف السائح بحرينيات قديرات عاملات في الكثير من مكونات القطاع السياحي في المعالم السياحية التي يقصدها إضافة إلى شركات تنظيم الفعاليات وغيرها.