بمدرسة الزلاق الابتدائية الإعدادية للبنات، بزغ نجم طالبة متفردة في إبداعها، هي الريم أحمد، أو (شكسبير الزلاق) كما لقبتها المدرسة، نسبةً للأديب والكاتب المسرحي العالمي ويليام شكسبير، بعد أن استطاعت مؤخراً تأليف 3 قصص باللغة الإنجليزية، بأسلوب احترافي، ومضمون هادف، رغم صغر سنها.
وقالت الريم، التي تبلغ من العمر تسع سنوات، بالصف الرابع الابتدائي، إن كل قصة من قصصها تتكون من 350-400 كلمة، وهي مليئة بالمواعظ والحكم، بما في ذلك القصة الأولى بعنوان The Three cows and the wolf ، والتي تتحدث عن أهمية طاعة الأم والأب، وأخرى بعنوان The rabbit and the bunny ، والتي تحث على أهمية مشاركة ممتلكاتنا مع الآخرين والابتعاد عن الأنانية.
وتدين الطالبة بالفضل إلى معلمة اللغة الإنجليزية تهاني، التي اكتشفت موهبتها خلال الحصص، منذ بداية العام الدراسي، من خلال إجاباتها النموذجية التي كانت تفوق مستوى أقرانها، وخاصةً في الإنتاج الكتابي، فشجعتها وساندتها وقدمت لها أنشطة تطويرية، ثم تولت مراجعة القصص الثلاث للطالبة، والإشادة بمستواها المتقدم.
وأوضحت الريم أنها بدأت الكتابة وهي بعمر الثامنة في الصف الثالث الابتدائي، بالإضافة لامتلاكها لموهبة الرسم، مؤكدةً أنها تطمح إلى إصدار مجموعة قصص مصورة مخصصة للأطفال، من تأليفها ورسمها.
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم بتطوير قدرات الطلبة في اللغة الإنجليزية، لأهميتها في نجاحهم الأكاديمي والمهني، إلى جانب تشجيعهم على الإبداع والابتكار في شتى الميادين.
وقالت الريم، التي تبلغ من العمر تسع سنوات، بالصف الرابع الابتدائي، إن كل قصة من قصصها تتكون من 350-400 كلمة، وهي مليئة بالمواعظ والحكم، بما في ذلك القصة الأولى بعنوان The Three cows and the wolf ، والتي تتحدث عن أهمية طاعة الأم والأب، وأخرى بعنوان The rabbit and the bunny ، والتي تحث على أهمية مشاركة ممتلكاتنا مع الآخرين والابتعاد عن الأنانية.
وتدين الطالبة بالفضل إلى معلمة اللغة الإنجليزية تهاني، التي اكتشفت موهبتها خلال الحصص، منذ بداية العام الدراسي، من خلال إجاباتها النموذجية التي كانت تفوق مستوى أقرانها، وخاصةً في الإنتاج الكتابي، فشجعتها وساندتها وقدمت لها أنشطة تطويرية، ثم تولت مراجعة القصص الثلاث للطالبة، والإشادة بمستواها المتقدم.
وأوضحت الريم أنها بدأت الكتابة وهي بعمر الثامنة في الصف الثالث الابتدائي، بالإضافة لامتلاكها لموهبة الرسم، مؤكدةً أنها تطمح إلى إصدار مجموعة قصص مصورة مخصصة للأطفال، من تأليفها ورسمها.
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم بتطوير قدرات الطلبة في اللغة الإنجليزية، لأهميتها في نجاحهم الأكاديمي والمهني، إلى جانب تشجيعهم على الإبداع والابتكار في شتى الميادين.