أورد برنامج الأمم المتحدة للبيئة غرب آسيا رئيس قسم الموارد الطبيعية والبيئة بجامعة الخليج العربي الدكتورة سمية يوسف ضمن اهم 12 امرأة رائدة في مجال تغير المناخ من اجل مستقبل مستدام لمنطقة غرب اسيا، وذلك بالتزامن مع الاحتفال العالمي بيوم المرأة تحت شعار "كسر التحيز" BreakTheBias، حيث تسليط الضوء على موضوع "المساواة بين الرجل والمرأة اليوم من أجل غدٍ مستدام"، مع الإشارة إلى مساهمة النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم، اللائي يقودن مهمة التكيف مع تغير المناخ، والتخفيف، والاستجابة لبناء مستقبل أكثر استدامة للجميع.
هذا، وقد أهلت أبحاث الدكتورة سمية يوسف في السنوات الأخيرة حول كفاءة الطاقة وانتاج الطاقة الحيوية والطاقة المتجددة من للفوز بجائزة التميز للمرأة في قطاع الطاقة للشرق الاوسط ودول مجلس التعاون فئة الاستاذ الجامعي في ملتقى جائزة التميز “ليواس 2021”.
يشار إلى أن الدكتورة سمية يوسف حاصلة على الدكتوراه في مجال الهندسة البيئية من جامعة وورك بالمملكة المتحدة، ومهتمة بمجال استدامة الموارد والاقتصاد الدائري واستراتيجيات الإدارة المستدامة للمخلفات وإنتاج الطاقة منها، حيث عملت على دراسة لاستكشاف الفرص التقنية لإدارة المخلفات البلدية للتوصل لأفضل تقنية لإدارة تلك المخلفات من خلال تقديمها لنموذج ثلاثي المعايير من الناحية التقنية، والاقتصادية والاجتماعية من خلال عملها البحثي، ودعت مراراً إلى تشجيع الاستثمار في مجال الادارة المستدامة للمخلفات بإعطاء حوافز للمستثمرين وخصخصة القطاع ومركزية ادارته، ونشر الوعي في هذا المجال، وفرض سياسة فصل للمخلفات من المصدر كجزء من استراتيجية وطنية مستدامة ومتكاملة لإدارة المخلفات، وتشجيع الابتكار وبناء القدرات في مجال الادارة المستدامة للمخلفات العضوية في مملكة البحرين، كما نادت في كثير من المنتديات والمؤتمرات التي شاركت بها إلى ضرورة وضع استراتيجية وطنية مستدامة لإدارة المخلفات وتنسيق الجهود تحت مظلة واحدة معنية بشؤون ادارة المخلفات.
وفي وقت سابق، اختارها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لتكون ممثلة لمنطقة غرب آسيا وعضوا في المجموعة الاستشارية العالمية لمبادرة أكاديمية أنماط الحياة المستدامة للشباب ومقرها باريس، إلى جانب كونها مستشارا دوليا لأنماط الحياة المستدامة للشباب، التي يقودها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتصدر اسمها قائمة السيدات اللاتي حققن إنجازات قيّمة في مجال العلوم والتكنولوجيا من قبل وكالة أنباء المرأة، حيث صنفت ضمن أكثر ثلاث نساء مؤثرات في الشرق الأوسط في مجال العلوم والتكنولوجيا لعام 2020.
حصلت الدكتورة سمية يوسف على جائزة " المرأة الباحثة المتفوقة في الهندسة البيئية والاستدامة" من قبل منظمة فينوس العالمية لمرتين، كما فازت بجائزة لوريال اليونسكو الدولية في العام 2013، وشاركت في العديد من المنتديات التي تناقش شئون التنمية المستدامة وإدارة المخلفات والهدر الفقد في الغذاء وعلوم المستقبل ودور المرأة والتنمية في دول الخليج، حيث كانت ضمن فريق الخبراء الذي أصدر تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة (الإسكوا) السنوي الذي كان بعنوان "تقييم الإنتاج والاستهلاك المستدامين في المنطقة العربية لعام 2020"، كما صممت برنامج الدبلوما المهنية في إدارة المخلفات المدرس بجامعة الخليج العربي.
ويشار إلى انها تحمل شهادة البكالوريوس في علوم الحياة من كلية العلوم بجامعة البحرين، وقد فازت في العام 2004 بمنحة اليونيسكو في الدنمارك لإعداد دراسة في مجال الموارد المائية، وفي العام 2007 حصلت على شهادة باحثة ودبلوم دراسات عليا في الكيمياء الحيوية الخاصة بالتغذية من الكلية العليا للزراعة في جامعة هوكايدو في مدينة سابورو في اليابان، ودرست الماجستير في مجال استدامة النظام الحيوي في الجامعة اليابانية، ثم انضمت لجامعة الخليج العربي في البحرين لتحصل على شهادة الماجستير في الإدارة البيئية العام 2011، وقد ابتعثتها جامعة الخليج العربي لدراسة الدكتوراه في مجال الهندسة البيئية في جامعة وورك بالمملكة المتحدة.
هذا، وقد أهلت أبحاث الدكتورة سمية يوسف في السنوات الأخيرة حول كفاءة الطاقة وانتاج الطاقة الحيوية والطاقة المتجددة من للفوز بجائزة التميز للمرأة في قطاع الطاقة للشرق الاوسط ودول مجلس التعاون فئة الاستاذ الجامعي في ملتقى جائزة التميز “ليواس 2021”.
يشار إلى أن الدكتورة سمية يوسف حاصلة على الدكتوراه في مجال الهندسة البيئية من جامعة وورك بالمملكة المتحدة، ومهتمة بمجال استدامة الموارد والاقتصاد الدائري واستراتيجيات الإدارة المستدامة للمخلفات وإنتاج الطاقة منها، حيث عملت على دراسة لاستكشاف الفرص التقنية لإدارة المخلفات البلدية للتوصل لأفضل تقنية لإدارة تلك المخلفات من خلال تقديمها لنموذج ثلاثي المعايير من الناحية التقنية، والاقتصادية والاجتماعية من خلال عملها البحثي، ودعت مراراً إلى تشجيع الاستثمار في مجال الادارة المستدامة للمخلفات بإعطاء حوافز للمستثمرين وخصخصة القطاع ومركزية ادارته، ونشر الوعي في هذا المجال، وفرض سياسة فصل للمخلفات من المصدر كجزء من استراتيجية وطنية مستدامة ومتكاملة لإدارة المخلفات، وتشجيع الابتكار وبناء القدرات في مجال الادارة المستدامة للمخلفات العضوية في مملكة البحرين، كما نادت في كثير من المنتديات والمؤتمرات التي شاركت بها إلى ضرورة وضع استراتيجية وطنية مستدامة لإدارة المخلفات وتنسيق الجهود تحت مظلة واحدة معنية بشؤون ادارة المخلفات.
وفي وقت سابق، اختارها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لتكون ممثلة لمنطقة غرب آسيا وعضوا في المجموعة الاستشارية العالمية لمبادرة أكاديمية أنماط الحياة المستدامة للشباب ومقرها باريس، إلى جانب كونها مستشارا دوليا لأنماط الحياة المستدامة للشباب، التي يقودها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتصدر اسمها قائمة السيدات اللاتي حققن إنجازات قيّمة في مجال العلوم والتكنولوجيا من قبل وكالة أنباء المرأة، حيث صنفت ضمن أكثر ثلاث نساء مؤثرات في الشرق الأوسط في مجال العلوم والتكنولوجيا لعام 2020.
حصلت الدكتورة سمية يوسف على جائزة " المرأة الباحثة المتفوقة في الهندسة البيئية والاستدامة" من قبل منظمة فينوس العالمية لمرتين، كما فازت بجائزة لوريال اليونسكو الدولية في العام 2013، وشاركت في العديد من المنتديات التي تناقش شئون التنمية المستدامة وإدارة المخلفات والهدر الفقد في الغذاء وعلوم المستقبل ودور المرأة والتنمية في دول الخليج، حيث كانت ضمن فريق الخبراء الذي أصدر تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة (الإسكوا) السنوي الذي كان بعنوان "تقييم الإنتاج والاستهلاك المستدامين في المنطقة العربية لعام 2020"، كما صممت برنامج الدبلوما المهنية في إدارة المخلفات المدرس بجامعة الخليج العربي.
ويشار إلى انها تحمل شهادة البكالوريوس في علوم الحياة من كلية العلوم بجامعة البحرين، وقد فازت في العام 2004 بمنحة اليونيسكو في الدنمارك لإعداد دراسة في مجال الموارد المائية، وفي العام 2007 حصلت على شهادة باحثة ودبلوم دراسات عليا في الكيمياء الحيوية الخاصة بالتغذية من الكلية العليا للزراعة في جامعة هوكايدو في مدينة سابورو في اليابان، ودرست الماجستير في مجال استدامة النظام الحيوي في الجامعة اليابانية، ثم انضمت لجامعة الخليج العربي في البحرين لتحصل على شهادة الماجستير في الإدارة البيئية العام 2011، وقد ابتعثتها جامعة الخليج العربي لدراسة الدكتوراه في مجال الهندسة البيئية في جامعة وورك بالمملكة المتحدة.