بادرت معلمة الأحياء البحرينية سارة المسيب بإنشاء مركز لتعليم اللغة الألمانية بمدرسة الحد الثانوية للبنات، تمكنت من خلاله من إكساب 25 طالبة مهارات هذه اللغة، حتى الآن، وذلك في مشروع إضافي خارج نطاق مهامها الوظيفية، من منطلق شغفها بالإبداع والتميز، لإثراء الميدان التربوي بالمزيد من الخبرات النوعية.
وقالت المعلمة إنها تمتلك الخبرة الكافية لشرح هذه اللغة، بعد حصولها على شهادة معتمدة من معهد (AWO ) بمدينة دوسلدورف الألمانية.
وأوضحت أنها تهدف إلى إكساب طالباتها لغة عالمية إضافية، تفتح لهن آفاقاً أرحب من العلّم والمعرفة، من خلال تقديمها حصصاً إثرائية بعد الدوام المدرسي، مضيفةً أنه فور إطلاق الأكاديمية أقبلت 100 طالبة على التسجيل فيها، ولكننا لم نتمكن من استيعابهن جميعاً، وتم تقسيمهن على دفعات، ليتم التركيز عليهن، والتأكد من إتقانهن للغة والتحدث بها بطلاقة.
وأشارت إلى أن المركز يهدف أيضاً إلى مساعدة الطالبات اللاتي يرغبن في الدراسة بالخارج، تعزيزاً لتوجه وزارة التربية والتعليم واهتمامها البالغ بإكساب الطلبة المزيد من اللغات العالمية الجديدة التي تعود بالنفع على الطالب والبلاد معاً، إذ يتم حالياً في المدارس الاهتمام باللغة الأم إلى جانب اللغتين الإنجليزية والفرنسية.
وعبّرت الطالبة نوف بوجيري عن سعادتها بتعلّم اللغة الإلمانية التي أتاحت لها الدخول على مواقع تعليمية وثقافية رائعة بهذه اللغة، بما انعكس على تغذية مخزونها المعرفي.
{{ article.visit_count }}
وقالت المعلمة إنها تمتلك الخبرة الكافية لشرح هذه اللغة، بعد حصولها على شهادة معتمدة من معهد (AWO ) بمدينة دوسلدورف الألمانية.
وأوضحت أنها تهدف إلى إكساب طالباتها لغة عالمية إضافية، تفتح لهن آفاقاً أرحب من العلّم والمعرفة، من خلال تقديمها حصصاً إثرائية بعد الدوام المدرسي، مضيفةً أنه فور إطلاق الأكاديمية أقبلت 100 طالبة على التسجيل فيها، ولكننا لم نتمكن من استيعابهن جميعاً، وتم تقسيمهن على دفعات، ليتم التركيز عليهن، والتأكد من إتقانهن للغة والتحدث بها بطلاقة.
وأشارت إلى أن المركز يهدف أيضاً إلى مساعدة الطالبات اللاتي يرغبن في الدراسة بالخارج، تعزيزاً لتوجه وزارة التربية والتعليم واهتمامها البالغ بإكساب الطلبة المزيد من اللغات العالمية الجديدة التي تعود بالنفع على الطالب والبلاد معاً، إذ يتم حالياً في المدارس الاهتمام باللغة الأم إلى جانب اللغتين الإنجليزية والفرنسية.
وعبّرت الطالبة نوف بوجيري عن سعادتها بتعلّم اللغة الإلمانية التي أتاحت لها الدخول على مواقع تعليمية وثقافية رائعة بهذه اللغة، بما انعكس على تغذية مخزونها المعرفي.