رفع النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني بمجلس النواب، خالص التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بمناسبة تصدر سموّها لقائمة الصادرة من قبل مبادرة القيادات النسائية المعاصرة والتاريخية التي جرى الإعلان عنها من قبل وفد الاتحاد الأوروبي لدى الأمم المتحدة والبعثة الدائمة للغابون، بمناسبة إطلاق اليونسكو لليوم العالمي للمرأة في مجال العمل متعدد الأطراف.
وثمن البناي دور الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل وإسهاماتها في دعم المرأة وتمكينها بتبوء أعلى المناصب وتحقيق العديد من المكتسبات على الصعيد المحلي والعالمي، والذي وضع أسس الشراكة الكاملة للمرأة البحرينية في عملية التنمية، ومهد الطريق أمامها لتحقيقي الشراكة المتكافئة مع الرجل لخدمة هذا الوطن، علاوة دورها في دعم وصقل الصفات والمهارات القيادية التي تتحلى بها المرأة البحرينية، لتكون بذلك العلامة الفارقة في تاريخ البحرين الحديث، والمسيرة التنموية.
وأشاد بإدوار سموها القيادية في شتى المجالات التنموية والمجتمعية، والتي نصب بصالح تقدم المرأة على المستوى الوطني، وتهيئة الأرضية المشجعة والداعمة للكفاءات والخبرات وإبرازها على المنصات الإقليمية والدولية، علاوة على دعم مشاركة المرأة البحرينية في مجال العمل السياسي وصنع القرار ومساهمتها في الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى الحرص الدائم للمجلس الأعلى للمرأة بقيادة سموها على تبني قضايا المرأة والاسرة البحرينية، والدفاع عن مصالحها وتقديم كافة اشكال الدعم لتمكينهم من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، وتوجيه طاقاتهم في خدمة الوطن ورفعته، اذ استطاعت المرأة البحرينية أن تكسر جميع الحواجز والعوائق وتشق طرق النجاح متحديه كل الصعاب متسلحة بدعم سموها، وهو ما أنعكس على الأسرة البحرينية وعزز من صلابتها وتماسكها.
وثمن البناي دور الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل وإسهاماتها في دعم المرأة وتمكينها بتبوء أعلى المناصب وتحقيق العديد من المكتسبات على الصعيد المحلي والعالمي، والذي وضع أسس الشراكة الكاملة للمرأة البحرينية في عملية التنمية، ومهد الطريق أمامها لتحقيقي الشراكة المتكافئة مع الرجل لخدمة هذا الوطن، علاوة دورها في دعم وصقل الصفات والمهارات القيادية التي تتحلى بها المرأة البحرينية، لتكون بذلك العلامة الفارقة في تاريخ البحرين الحديث، والمسيرة التنموية.
وأشاد بإدوار سموها القيادية في شتى المجالات التنموية والمجتمعية، والتي نصب بصالح تقدم المرأة على المستوى الوطني، وتهيئة الأرضية المشجعة والداعمة للكفاءات والخبرات وإبرازها على المنصات الإقليمية والدولية، علاوة على دعم مشاركة المرأة البحرينية في مجال العمل السياسي وصنع القرار ومساهمتها في الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى الحرص الدائم للمجلس الأعلى للمرأة بقيادة سموها على تبني قضايا المرأة والاسرة البحرينية، والدفاع عن مصالحها وتقديم كافة اشكال الدعم لتمكينهم من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، وتوجيه طاقاتهم في خدمة الوطن ورفعته، اذ استطاعت المرأة البحرينية أن تكسر جميع الحواجز والعوائق وتشق طرق النجاح متحديه كل الصعاب متسلحة بدعم سموها، وهو ما أنعكس على الأسرة البحرينية وعزز من صلابتها وتماسكها.