تمكنت غرفة العمليات الرئيسية بالتعاون مع الدفاع المدني من إنقاذ حياة 5 أطفال تتراوح أعمارهم من 4 إلى 14 سنة ، وإخماد حريق محدود كان قد اندلع في شقة سكنية كانوا بها بمفردهم ولم يتمكنوا في اتصالهم برقم الطوارئ 999 من تحديد عنوانهم السكني.
وكانت غرفة العمليات الرئيسية تلقت اتصالا الساعة 9:13 صباح اليوم من فتاة (14 عاما) ، تفيد باندلاع حريق في المطبخ ، وبسؤالها عن العنوان نفت معرفتها به ، موضحة أن والديها خارج المسكن .
إلى ذلك ، قام موظف غرفة العمليات الرئيسية بتهدئة الأطفال وطمأنتهم ، بينما استمر في محاولة تحديد عنوانهم من خلال بيانات الهاتف المتصل والذي اتضح أنه غير مسجل على عنوان سكنهم ، وعليه تم توجيه الطفلة إلى محاولة طلب الاستغاثة من المارة، حيث قام أحدهم بالاتصال على رقم الطوارئ 999 وتحديد العنوان ، وعلى الفور توجّهت آليات الدفاع المدني للموقع لتتمكن من إنقاذ الأطفال وإخماد الحريق والذي أشارت التقارير المبدئية الى أنه ناتج عن العبث بالمطبخ .
وقد وجه مدير عام الإدارة العامة للدفاع المدني ، الشكر لغرفة العمليات الرئيسية ، مشيداً بسرعة التصرف والإجراءات التي اتخذتها بما يعكس الجاهزية والكفاءة في حماية الأرواح والممتلكات ، داعياً أولياء الأمور إلى العناية والاهتمام بأبنائهم وعدم تركهم بلا رعاية ومتابعة ، حتى لا يكون في ذلك خطر على سلامتهم وسلامة المجتمع.
وكانت غرفة العمليات الرئيسية تلقت اتصالا الساعة 9:13 صباح اليوم من فتاة (14 عاما) ، تفيد باندلاع حريق في المطبخ ، وبسؤالها عن العنوان نفت معرفتها به ، موضحة أن والديها خارج المسكن .
إلى ذلك ، قام موظف غرفة العمليات الرئيسية بتهدئة الأطفال وطمأنتهم ، بينما استمر في محاولة تحديد عنوانهم من خلال بيانات الهاتف المتصل والذي اتضح أنه غير مسجل على عنوان سكنهم ، وعليه تم توجيه الطفلة إلى محاولة طلب الاستغاثة من المارة، حيث قام أحدهم بالاتصال على رقم الطوارئ 999 وتحديد العنوان ، وعلى الفور توجّهت آليات الدفاع المدني للموقع لتتمكن من إنقاذ الأطفال وإخماد الحريق والذي أشارت التقارير المبدئية الى أنه ناتج عن العبث بالمطبخ .
وقد وجه مدير عام الإدارة العامة للدفاع المدني ، الشكر لغرفة العمليات الرئيسية ، مشيداً بسرعة التصرف والإجراءات التي اتخذتها بما يعكس الجاهزية والكفاءة في حماية الأرواح والممتلكات ، داعياً أولياء الأمور إلى العناية والاهتمام بأبنائهم وعدم تركهم بلا رعاية ومتابعة ، حتى لا يكون في ذلك خطر على سلامتهم وسلامة المجتمع.