فاز 33 طالباً وطالبة يمثلون المرحلة الثانوية في مملكة البحرين بجائزة الرياضة للشباب التي نظمها المجلس الثقافي البريطاني بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ممثلة في إدارة التربية الرياضية وبالشراكة مع صندوق الرياضة للشباب العالمي بالمملكة. وتم تكريم الفائزين بالإضافة إلى المدربين والمنظمين القائمين على البرنامج في حفل أقيم في فندق كراون بلازا.
وألقى مدير المجلس الثقافي البريطاني كلمة شكر فيها جميع القائمين على البرنامج الذي يهدف إلى خلق جيل من الطلبة القادة الرياضيين ليكونوا سفراء للرياضة داخل المجتمع قادرين على تنفيذ العديد من الأنشطة الرياضية وغير الرياضية طوال العام من خلال مساهمتهم في تنفيذ البرامج المدرسية والعمل التطوعي داخل أسوار المدرسة وخارجها.
من جانبها، ألقت الطالبة ندى عبد المنعم من مدرسة خولة الثانوية للبنات كلمة بالنيابة عن الفائزين عبرت فيها عن فرحتها بالفوز بالمركز الأول وفرحة زملائها بالفوز بالجائزة وقدمت شكرها وتقديرها لوزارة التربية والتعليم والمجلس الثقافي البريطاني على اتاحة هذه الفرصة للمشاركة في مثل هذه البرامج المتميزة.
والجدير بالذكر أن البرنامج شمل جميع مدارس المرحلة الثانوية للبنين والبنات في مملكة البحرين وتم تدريبهم على طرق شاملة في تطوير مهارات القيادة لتمكين الطلبة والطالبات من التدريب في مدارسهم التي يعملون بها وتزويدهم بمواصفات القادة الرياضيين ليصبح عدد الطلبة المشاركين في البرنامج ما يقارب 350 طالباً وطالبة بالإضافة إلى 2000 طالب وطالبة من المرحلة الابتدائية ممن شاركوا في المهرجانات الرياضية التي نظمها طلبة المرحلة الثانوية.
كما تم تخصيص جائزة الرياضة للشباب وهي مخصصة لطلبة وطالبات المرحلة الثانوية وتشمل أربعة محاور هي جودة الحياة والقيادة والإنجاز والانعكاس والتأثير وتهدف إلى تشجيع الشباب على تغيير نمط حياتهم على نحو إيجابي مثل ممارسة النشاط البدني وجعل الرياضة أسلوب حياة وتقنين استخدامهم للأجهزة الإلكترونية بالإضافة إلى مشاركتهم في الورش والبرامج التدريبية التي تصقل مهاراتهم الشخصية.
وتسعى جائزة الرياضة للشباب التابعة لبرنامج صندوق الشباب للرياضة لرصد وتكريم المهارات المهمة التي يكتسبها الشباب من خلال برنامج القيادات الرياضية للشباب. وتلعب الجوائز دوراً مهماً في تعزيز انخراط الطلاب في الألعاب الرياضية، في أجواء تسودها المنافسة السليمة، حيث تم إطلاق الجائزة وتعميمها على جميع المدارس الثانوية للبنين والبنات كجزء من برنامج القيادات الرياضية للشباب بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم. وتعتبر البحرين من أوائل الدول خارج المملكة المتحدة التي أطلقت هذه الجوائز - وهي معتمدة من جامعة Loughborough في المدارس.
وألقى مدير المجلس الثقافي البريطاني كلمة شكر فيها جميع القائمين على البرنامج الذي يهدف إلى خلق جيل من الطلبة القادة الرياضيين ليكونوا سفراء للرياضة داخل المجتمع قادرين على تنفيذ العديد من الأنشطة الرياضية وغير الرياضية طوال العام من خلال مساهمتهم في تنفيذ البرامج المدرسية والعمل التطوعي داخل أسوار المدرسة وخارجها.
من جانبها، ألقت الطالبة ندى عبد المنعم من مدرسة خولة الثانوية للبنات كلمة بالنيابة عن الفائزين عبرت فيها عن فرحتها بالفوز بالمركز الأول وفرحة زملائها بالفوز بالجائزة وقدمت شكرها وتقديرها لوزارة التربية والتعليم والمجلس الثقافي البريطاني على اتاحة هذه الفرصة للمشاركة في مثل هذه البرامج المتميزة.
والجدير بالذكر أن البرنامج شمل جميع مدارس المرحلة الثانوية للبنين والبنات في مملكة البحرين وتم تدريبهم على طرق شاملة في تطوير مهارات القيادة لتمكين الطلبة والطالبات من التدريب في مدارسهم التي يعملون بها وتزويدهم بمواصفات القادة الرياضيين ليصبح عدد الطلبة المشاركين في البرنامج ما يقارب 350 طالباً وطالبة بالإضافة إلى 2000 طالب وطالبة من المرحلة الابتدائية ممن شاركوا في المهرجانات الرياضية التي نظمها طلبة المرحلة الثانوية.
كما تم تخصيص جائزة الرياضة للشباب وهي مخصصة لطلبة وطالبات المرحلة الثانوية وتشمل أربعة محاور هي جودة الحياة والقيادة والإنجاز والانعكاس والتأثير وتهدف إلى تشجيع الشباب على تغيير نمط حياتهم على نحو إيجابي مثل ممارسة النشاط البدني وجعل الرياضة أسلوب حياة وتقنين استخدامهم للأجهزة الإلكترونية بالإضافة إلى مشاركتهم في الورش والبرامج التدريبية التي تصقل مهاراتهم الشخصية.
وتسعى جائزة الرياضة للشباب التابعة لبرنامج صندوق الشباب للرياضة لرصد وتكريم المهارات المهمة التي يكتسبها الشباب من خلال برنامج القيادات الرياضية للشباب. وتلعب الجوائز دوراً مهماً في تعزيز انخراط الطلاب في الألعاب الرياضية، في أجواء تسودها المنافسة السليمة، حيث تم إطلاق الجائزة وتعميمها على جميع المدارس الثانوية للبنين والبنات كجزء من برنامج القيادات الرياضية للشباب بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم. وتعتبر البحرين من أوائل الدول خارج المملكة المتحدة التي أطلقت هذه الجوائز - وهي معتمدة من جامعة Loughborough في المدارس.