في إطار حرص كتلة تجار 22 المرشحة لخوض انتخابات غرفة صناعة وتجارة البحرين للدورة الثلاثين على الالتقاء بممثلي المؤسسات التجارية العاملة في مملكة البحرين، نظمت الكتلة لقاءين منفصلين مع مجتمع الأعمال الهندي والمالايالي، وتم استعراض البرنامج الانتخابي للكتلة الذي تسعى إلى تحقيقه خلال السنوات الأربع القادمة.
وقال رجل الأعمال سمير ناس رئيس كتلة تجار 22 إن الكتلة نجحت في جعل غرفة البحرين جسرا بين مجتمع الأعمال والحكومة من أجل الوقوف على التحديات التي فرضتها تداعيات جائحة كورونا، وعززت من مفهوم التشاركية مع السلطتين التنفيذية والتشريعية في اتخاذ القرارات المتعلقة بالشأن الاقتصادي، بحيث تكون ملبية لاحتياجات السوق البحرينية.
وأشار ناس إلى أن كتلة تجار 22 وهي تتطلع إلى انتخابات الغرفة القادمة تحرص على مواصلة نهجها في أن تكون الغرفة بيتا للتجار، ومتابعة استطلاع احتياجات مجتمع الأعمال واطلاعهم على التطورات الاقتصادية المختلفة، لافتا إلى أن الكتلة تضم مرشحين يمثلون جميع القطاعات الاقتصادية يمتلكون القدرات اللازمة لمواجهة التحديات من خلال برنامج انتخابي شامل يحمل شعار "الاستدامة والنماء"، مشددا في الوقت نفسه على أهمية الحفاظ على المستثمرين وتشجيع جذب الاستثمارات الجديدة التي تخدم الاقتصاد الوطني.
بدورها أكدت بتول داداباي مرشحة كتلة تجار 22 أنه على رغم التحديات التي فرضتها جائحة كورونا خلال السنوات الأربع الماضية، نجحت الكتلة في قيادة دفة سفينة الغرفة لخدمة التجار في السوق البحرينية، كما حرصت على توفير الدعم اللازم لمجتمع الأعمال في الجوانب التي كان يحتاج لها، كما حرصت على الاستماع لصوت كل التجار والسعي الجاد لإيجاد الحلول المناسبة لها.
وأشارت داداباي إلى أن الغرفة سعت إلى تهيئة بيئة الاستثمار المناسبة لجذب الاستثمارات الأجنبية والمحافظة على الاستثمارات القائمة، وتسعى إلى استدامة عمل الشركات والمؤسسات التجارية بما يخدم مجتمع الأعمال ويشكل رافدا أساسيا للاقتصاد الوطني.
من جانبه قال رجل الأعمال بشير أمبالاي من مجتمع الأعمال المالايالي في البحرين إن غرفة البحرين عملت على تشجيع الشراكات التي تجمع رجال الأعمال بما يخدم الاقتصاد البحريني، وسعت إلى تذليل العراقيل التي تعوق عمل المؤسسات التجارية، معبرا عن رضائه لما تحقق من نتائج خلال الدورة الأخيرة لمجلس إدارة الغرفة، بقيادة سمير ناس الذي يعتبر واجهة مشرفة للاقتصاد البحريني، لافتا إلى أن البرنامج الانتخابي الذي قدمته الكتلة يحمل العديد من المبادرات المبتكرة لنماء الاقتصاد خلال السنوات الأربع القادمة.
وأكد رجل الأعمال بوب ذاكر أحد ممثلي مجتمع الأعمال الهندي وأحد قيادات اللجان القطاعية في غرفة البحرين في الدورة السابقة أهمية غرفة البحرين لمجتمع الأعمال في مملكة البحرين، بما تملكه من خبرات اقتصادية تحفز على الاستثمار في المملكة، لافتا إلى أن كتلة تجار خلال قيادة الغرفة في السنوات الأربع الماضية أدت أداء متميزا، من خلال سعيهم للتصدي للتحديات التي كانت تواجه السوق البحريني، منوها بما وفرته الغرفة من دراسات اقتصادية التي تم تقديمها لصناع القرار بما يخدم مجتمع الأعمال.
وأضاف أنه رغم استمرار التحديات الاقتصادية التي يشهدها العالم إلا أننا نثق أن كتلة تجار 22 يمثلون الفريق المناسب لهذه المرحلة، لأنهم كتلة متناغمة ومتجانسة وقوية تضم تنوعا، كما أنهم يتمتعون بشمولية الرؤية وسهولة الوصول للاستماع لما يشغل كل تاجر يعمل في البحرين
وأشار رجل الأعمال ديليب باتيا أحد ممثلي مجتمع الأعمال الهندي إلى أن الكتلة أثبتت قدرتها على النجاح في التعاطي مع المتغيرات الاقتصادية خلال الدورة السابقة لغرفة تجارة وصناعة البحرين، ووفروا حلولا مبتكرة للتداعيات التي واجهت الشركات والمؤسسات العاملة في السوق البحريني، كما أننا رصدنا جهودهم في مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة، معبرا عن تفاؤله بالدورة المقبلة لغرفة البحرين في ظل قيادة كتلة تجار 22 لها بما تملكه من خبرات اقتصادية غنية.
وقال رجل الأعمال سمير ناس رئيس كتلة تجار 22 إن الكتلة نجحت في جعل غرفة البحرين جسرا بين مجتمع الأعمال والحكومة من أجل الوقوف على التحديات التي فرضتها تداعيات جائحة كورونا، وعززت من مفهوم التشاركية مع السلطتين التنفيذية والتشريعية في اتخاذ القرارات المتعلقة بالشأن الاقتصادي، بحيث تكون ملبية لاحتياجات السوق البحرينية.
وأشار ناس إلى أن كتلة تجار 22 وهي تتطلع إلى انتخابات الغرفة القادمة تحرص على مواصلة نهجها في أن تكون الغرفة بيتا للتجار، ومتابعة استطلاع احتياجات مجتمع الأعمال واطلاعهم على التطورات الاقتصادية المختلفة، لافتا إلى أن الكتلة تضم مرشحين يمثلون جميع القطاعات الاقتصادية يمتلكون القدرات اللازمة لمواجهة التحديات من خلال برنامج انتخابي شامل يحمل شعار "الاستدامة والنماء"، مشددا في الوقت نفسه على أهمية الحفاظ على المستثمرين وتشجيع جذب الاستثمارات الجديدة التي تخدم الاقتصاد الوطني.
بدورها أكدت بتول داداباي مرشحة كتلة تجار 22 أنه على رغم التحديات التي فرضتها جائحة كورونا خلال السنوات الأربع الماضية، نجحت الكتلة في قيادة دفة سفينة الغرفة لخدمة التجار في السوق البحرينية، كما حرصت على توفير الدعم اللازم لمجتمع الأعمال في الجوانب التي كان يحتاج لها، كما حرصت على الاستماع لصوت كل التجار والسعي الجاد لإيجاد الحلول المناسبة لها.
وأشارت داداباي إلى أن الغرفة سعت إلى تهيئة بيئة الاستثمار المناسبة لجذب الاستثمارات الأجنبية والمحافظة على الاستثمارات القائمة، وتسعى إلى استدامة عمل الشركات والمؤسسات التجارية بما يخدم مجتمع الأعمال ويشكل رافدا أساسيا للاقتصاد الوطني.
من جانبه قال رجل الأعمال بشير أمبالاي من مجتمع الأعمال المالايالي في البحرين إن غرفة البحرين عملت على تشجيع الشراكات التي تجمع رجال الأعمال بما يخدم الاقتصاد البحريني، وسعت إلى تذليل العراقيل التي تعوق عمل المؤسسات التجارية، معبرا عن رضائه لما تحقق من نتائج خلال الدورة الأخيرة لمجلس إدارة الغرفة، بقيادة سمير ناس الذي يعتبر واجهة مشرفة للاقتصاد البحريني، لافتا إلى أن البرنامج الانتخابي الذي قدمته الكتلة يحمل العديد من المبادرات المبتكرة لنماء الاقتصاد خلال السنوات الأربع القادمة.
وأكد رجل الأعمال بوب ذاكر أحد ممثلي مجتمع الأعمال الهندي وأحد قيادات اللجان القطاعية في غرفة البحرين في الدورة السابقة أهمية غرفة البحرين لمجتمع الأعمال في مملكة البحرين، بما تملكه من خبرات اقتصادية تحفز على الاستثمار في المملكة، لافتا إلى أن كتلة تجار خلال قيادة الغرفة في السنوات الأربع الماضية أدت أداء متميزا، من خلال سعيهم للتصدي للتحديات التي كانت تواجه السوق البحريني، منوها بما وفرته الغرفة من دراسات اقتصادية التي تم تقديمها لصناع القرار بما يخدم مجتمع الأعمال.
وأضاف أنه رغم استمرار التحديات الاقتصادية التي يشهدها العالم إلا أننا نثق أن كتلة تجار 22 يمثلون الفريق المناسب لهذه المرحلة، لأنهم كتلة متناغمة ومتجانسة وقوية تضم تنوعا، كما أنهم يتمتعون بشمولية الرؤية وسهولة الوصول للاستماع لما يشغل كل تاجر يعمل في البحرين
وأشار رجل الأعمال ديليب باتيا أحد ممثلي مجتمع الأعمال الهندي إلى أن الكتلة أثبتت قدرتها على النجاح في التعاطي مع المتغيرات الاقتصادية خلال الدورة السابقة لغرفة تجارة وصناعة البحرين، ووفروا حلولا مبتكرة للتداعيات التي واجهت الشركات والمؤسسات العاملة في السوق البحريني، كما أننا رصدنا جهودهم في مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة، معبرا عن تفاؤله بالدورة المقبلة لغرفة البحرين في ظل قيادة كتلة تجار 22 لها بما تملكه من خبرات اقتصادية غنية.