هنأ وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني جمعية المهندسين البحرينية، بمناسبة اليوبيل الذهبي للجمعية، مؤكداً سعادته بأن الجمعية ومنذ تأسيسها كان لها دور بارز في خدمة مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين والاسهام بفاعلية في دعم خطط وبرامج التنمية، الى جانب دورها كركيزة أساسية في تنظيم العمل الهندسي في البحرين بما انعكس بالإيجاب على القطاعات التعميرية والإنشائية، ودفعها نحو المزيد من التنمية والتطور، كما أسهمت في رفد السوق البحريني بكوادر هندسية متميزة.
وأضاف الوزير خلف أن الاحتفال باليوبيل الذهبي هو إبراز عراقة جمعية المهندسين وتاريخها منذ إنشائها عام 1972، ودورها التنموي من خلال القامات العلمية والهندسية الكبيرة التي تمتلك خبرات متراكمة في بناء الوطن، خاصةً وأن مملكة البحرين تزخر بكوادر هندسية على أعلى المستويات عملت ومازالت تعمل من أجل نهضة الوطن وإعلاء رايته.
واشاد بجهود أعضاء جمعية المهندسين التي ساهمت في تحقيق معظم أهدافها التي أنشئت من أجلها قبل 50 عاماً، حيث أن السنوات الماضية كانت شاهدة على وقائع ذات أثر بالغ في الحياة الهندسية في المملكة.
وأشار المهندس خلف الى التعاون والدعم المتبادل بين وزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني وبين جمعية المهندسين البحرينية للنهوض بالقطاع الهندسي في المملكة وللاستفادة من الخبرات الهندسية البحرينية في شتى المجالات، من خلال التدريب المستمر للمهندسين البحرينيين لضمان تحقيق الجودة في المشاريع بكل احترافية، كما تهتم بتأهيل وتدريب خريجي الهندسة في إطار الشراكة المجتمعية مع المؤسسات والتعليمية والجامعات في مملكة البحرين، من أجل تهيئة المهندسين المتدربين ومدراء المشاريع لأخذ المسؤولية المستقبلية وتأسيس قاعدة صلبة قادرة على مواجهة التحديات ولضمان استمرار تنفيذ المشاريع بالشكل والمستوى المطلوبين.
وأضاف الوزير خلف أن الاحتفال باليوبيل الذهبي هو إبراز عراقة جمعية المهندسين وتاريخها منذ إنشائها عام 1972، ودورها التنموي من خلال القامات العلمية والهندسية الكبيرة التي تمتلك خبرات متراكمة في بناء الوطن، خاصةً وأن مملكة البحرين تزخر بكوادر هندسية على أعلى المستويات عملت ومازالت تعمل من أجل نهضة الوطن وإعلاء رايته.
واشاد بجهود أعضاء جمعية المهندسين التي ساهمت في تحقيق معظم أهدافها التي أنشئت من أجلها قبل 50 عاماً، حيث أن السنوات الماضية كانت شاهدة على وقائع ذات أثر بالغ في الحياة الهندسية في المملكة.
وأشار المهندس خلف الى التعاون والدعم المتبادل بين وزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني وبين جمعية المهندسين البحرينية للنهوض بالقطاع الهندسي في المملكة وللاستفادة من الخبرات الهندسية البحرينية في شتى المجالات، من خلال التدريب المستمر للمهندسين البحرينيين لضمان تحقيق الجودة في المشاريع بكل احترافية، كما تهتم بتأهيل وتدريب خريجي الهندسة في إطار الشراكة المجتمعية مع المؤسسات والتعليمية والجامعات في مملكة البحرين، من أجل تهيئة المهندسين المتدربين ومدراء المشاريع لأخذ المسؤولية المستقبلية وتأسيس قاعدة صلبة قادرة على مواجهة التحديات ولضمان استمرار تنفيذ المشاريع بالشكل والمستوى المطلوبين.