"جوهرة الأندلس" أو جود راشد عبدالرحمن، هي طالبة جمعت التفوق الأكاديمي مع الإبداع في عدة مجالات، كالرسم، فزينت مدرسة الأندلس الابتدائية للبنات بلوحاتها في العديد من المباني والممرات، حتى أصبحت أقرب إلى معرض فني جميل وجذّاب.
وقالت جود إنها ميّزت عدداً من لوحاتها الفنية بربطها بمضامين دروس المواد، مثل اللغة الإنجليزية، لتكون أعمالاً فنية راسخة في أذهان زميلاتها.
وأوضحت أن المدرسة اكتشفت لديها كذلك قدرات قيادية، فأشركتها في عدد من اللجان المدرسية مثل لجنة الموهبة، وفريق المرشدة الصغيرة، وفريق الإذاعة الصباحية.
وأشارت المعلمة منار محمد إلى أن جود تعد إحدى ثمرات مشروع "أُبادر" الذي يرصد المواهب الطلابية ويربطها بالحياة المدرسية والمناسبات الوطنية والعالمية.
وشكر والد الطالبة المدرسة على جهدها الاستثنائي الذي يتجاوز التربية والتعليم إلى اكتشاف وصقل الإبداعات الطلابية، ومساعدة الطالبة على العثور على شغفها من المواهب والهوايات.
وقالت جود إنها ميّزت عدداً من لوحاتها الفنية بربطها بمضامين دروس المواد، مثل اللغة الإنجليزية، لتكون أعمالاً فنية راسخة في أذهان زميلاتها.
وأوضحت أن المدرسة اكتشفت لديها كذلك قدرات قيادية، فأشركتها في عدد من اللجان المدرسية مثل لجنة الموهبة، وفريق المرشدة الصغيرة، وفريق الإذاعة الصباحية.
وأشارت المعلمة منار محمد إلى أن جود تعد إحدى ثمرات مشروع "أُبادر" الذي يرصد المواهب الطلابية ويربطها بالحياة المدرسية والمناسبات الوطنية والعالمية.
وشكر والد الطالبة المدرسة على جهدها الاستثنائي الذي يتجاوز التربية والتعليم إلى اكتشاف وصقل الإبداعات الطلابية، ومساعدة الطالبة على العثور على شغفها من المواهب والهوايات.