عقد أيمن بن توفيق المؤيد وزير شؤون الشباب والرياضة رئيس مجلس إدارة هيئة جودة التعليم والتدريب، اجتماعا مع الدكتور كيران اوكاهون الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد.
وفي بداية اللقاء أشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بالجهود الطيبة التي يبذلها الدكتور كيران اوكاهون في سبيل الارتقاء بالمنظومة التعليمية في (بوليتكنك البحرين) بما يتوافق مع التطور العلمي الكبير الذي تشهده مملكة البحرين مشيرا الى أهمية المبادرات التطويرية التي تطرحها بولتيكنك والتي ستساهم في تعظيم دورها بين المؤسسات التعليمية في المملكة.
ومن جانبه أعرب الدكتور كيران اوكاهون عن شكره وتقديره الى سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة على تعاونه مع (بوليتكنك البحرين) مؤكدا سعي الجامعة الى المضي قدما بالعملية التعليمية فيها بما يساهم في المحافظة على مكتسباتها التعليمية والعمل على الارتقاء بكيانها التعليمي ومنظومتها وتقديم برامج اكاديمية تساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين.
وخلال اللقاء بحث وزير شؤون الشباب والرياضة والرئيس التنفيذي للبوليتكنك سبل التعاون المشترك في المجال الشبابي وتنظيم برامج شبابية بين الجانبين، بالإضافة الى تعزيز دور (بوليتكنك البحرين) كرائدة من رواد القطاعات التعليمية في المملكة بالإضافة الى تطوير برامجها الاكاديمية.
{{ article.visit_count }}
وفي بداية اللقاء أشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بالجهود الطيبة التي يبذلها الدكتور كيران اوكاهون في سبيل الارتقاء بالمنظومة التعليمية في (بوليتكنك البحرين) بما يتوافق مع التطور العلمي الكبير الذي تشهده مملكة البحرين مشيرا الى أهمية المبادرات التطويرية التي تطرحها بولتيكنك والتي ستساهم في تعظيم دورها بين المؤسسات التعليمية في المملكة.
ومن جانبه أعرب الدكتور كيران اوكاهون عن شكره وتقديره الى سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة على تعاونه مع (بوليتكنك البحرين) مؤكدا سعي الجامعة الى المضي قدما بالعملية التعليمية فيها بما يساهم في المحافظة على مكتسباتها التعليمية والعمل على الارتقاء بكيانها التعليمي ومنظومتها وتقديم برامج اكاديمية تساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين.
وخلال اللقاء بحث وزير شؤون الشباب والرياضة والرئيس التنفيذي للبوليتكنك سبل التعاون المشترك في المجال الشبابي وتنظيم برامج شبابية بين الجانبين، بالإضافة الى تعزيز دور (بوليتكنك البحرين) كرائدة من رواد القطاعات التعليمية في المملكة بالإضافة الى تطوير برامجها الاكاديمية.